• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


تزامن عيد ارتفاع الصليب
واغتيال بشير الجميل
تلاقٍ زمني يؤكد
أن قيام لبنان لا يتحقّق الا بالتضحيات…
د. الياس ميشال الشويري عن هذا التلاقي:
الطريق الى الحرية يمرّ عبر الضحية..

2025/09/12
- بحث
تزامن عيد ارتفاع الصليبواغتيال بشير الجميلتلاقٍ زمني يؤكد أن قيام لبنان لا يتحقّق الا بالتضحيات…د. الياس ميشال الشويري عن هذا التلاقي:الطريق الى الحرية يمرّ عبر الضحية..

نشر خبر عيد ارتفاع الصليب بإشعال النار على قمم الجبال

د. الياس ميشال الشويري

في الرابع عشر من أيلول، تتقاطع في الذاكرة اللبنانية رمزان متناقضان في الظاهر، متكاملان في العمق: عيد ارتفاع الصليب، واغتيال الرئيس المنتخب بشير الجميل سنة 1982. الأوّل عيد كنسي عريق يذكّر بانتصار الحياة على الموت عبر خشبة الجلجلة، والثاني جرح وطني عميق شكّل علامة على ثمن الحرية في وطن ممزّق بالصراعات. حين ننظر إلى الحدثين معًا، نكتشف أن التاريخ والروح يلتقيان في لحظة واحدة: فالصليب هو مدرسة الألم المفضي إلى الرجاء، واغتيال بشير هو صليب لبناني معاصر حمّله الشعب على أكتافه وما زال يتلمّس فيه معنى التضحية والسيادة. التزامن بين العيد والاغتيال ليس مجرد مصادفة زمنية، بل علامة على أن لبنان لا يستطيع أن يتخطّى أزماته إلا عبر الصليب، أي عبر التضحية والوفاء للقيم، وصولًا إلى قيامة وطنية تُنقذه من الموت السياسي والمعنوي.

  1. عيد ارتفاع الصليب: الجذور والمعنى الروحي

يُعتبر عيد ارتفاع الصليب من أعمق الأعياد المسيحية وأكثرها تجذّرًا في الوجدان الكنسي. جذوره تعود إلى القرن الرابع الميلادي، حين اكتشفت القديسة هيلانة، والدة الإمبراطور قسطنطين، خشبة الصليب المقدّس في أورشليم. منذ ذلك الحين، صار الرابع عشر من أيلول موعدًا سنويًا لرفع الصليب عالياً في الكنائس والأديرة، تعبيرًا عن الإيمان بأن هذه الخشبة التي كانت أداة عذاب وإعدام، قد تحوّلت إلى شجرة حياة وخلاص. المسيحيون لا ينظرون إلى الصليب كرمز للموت، بل كقوة رجاء تجعلهم يواجهون المحن اليومية بروح الانتصار. العيد إذن ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل إعلان دائم أن الألم يمكن أن ينقلب إلى خلاص إذا ارتبط بالمحبة الإلهية. هذا العمق الروحي جعل الصليب يتخطّى حدود الكنيسة ليصبح رمزًا إنسانيًا عالميًا يذكّر البشرية كلها بأن التضحية هي الطريق إلى الكرامة.

الصليب في نظر المؤمن ليس زينة معدنية على الجدران أو الأجساد، بل هو خلاصة لاهوت المحبة. هو اللغة التي تكلم بها الله مع البشر عندما بذل ابنه الوحيد. لذلك يُرسم الصليب على جباه الأطفال في المعمودية، ويُعلّق في البيوت كحارس، ويُرفع على القمم والكنائس كتاج للإيمان. عيد ارتفاع الصليب يعيد تذكير المسيحيين بأنهم أبناء الله بالتبني، وأنهم مدعوون ليعيشوا معنى التضحية في حياتهم اليومية، سواء في العائلة أو المجتمع أو الوطن. هذه التربية الروحية تجعل من الصليب مدرسة دائمة للإنسان، حيث يتعلّم أن القيم العظمى لا تُقاس بالمكاسب المادية بل بما يُقدّمه من تضحيات. من هنا، يتحوّل الصليب إلى معيار حياة، يُقاس عليه كل التزام بشري صادق.

في لبنان، عيد ارتفاع الصليب ليس حدثًا طقسيًا فقط، بل هو جزء من الهوية الوطنية. فالبلد الذي غرق في الحروب والانقسامات والاغتيالات، يعيش صليبه كل يوم. الكنائس التي تُقرع أجراسها في 14 أيلول لا تحتفل بالحدث فحسب، بل تذكّر اللبنانيين أن تاريخهم هو تاريخ صلبان متتالية، لكن أيضًا تاريخ قيامات متجدّدة. الصليب هنا يصبح مرآة للبنان: جراحه الكثيرة تشبه خشبة الصليب، لكن قدرته على النهوض من تحت الركام تشبه القيامة. لذلك، حين يرفع اللبنانيون الصليب في عيده، فإنهم يرفعون معه رجاءهم بأن هذا الوطن، رغم كل الصعاب، قادر على البقاء حيًا إذا ما آمن أبناؤه بقيمة التضحية.

  1. الصليب كمدرسة للتضحية والرجاء

في جوهره، الصليب هو درس في معنى التضحية. الله الآب، بحسب الإيمان المسيحي، لم يبخل على العالم بابنه، بل قدّمه حبًا للبشرية. هكذا يصبح الصليب النموذج الأعلى لكل تضحية بشرية. إنه المرآة التي تعكس تضحيات الآباء والأمهات الذين يبذلون أنفسهم في سبيل أولادهم، وتضحيات الشهداء الذين يقدّمون دماءهم في سبيل أوطانهم. الصليب يُعلّم أن التضحية ليست فعل ضعف، بل فعل قوة ينبع من المحبة. من هنا، يُدعى كل إنسان إلى حمل صليبه الخاص، أي أن يقبل الصعوبات والآلام بروح المحبة لا بروح التذمّر. الصليب يعلّمنا أن قيمة الإنسان ليست بما يملكه، بل بما يبذله من أجل الآخرين. وهذا المعنى هو ما تحتاجه المجتمعات المعاصرة التي تغرق في الفردية والاستهلاك.

لكن الصليب لا يتوقف عند الألم. وجهه الآخر هو الرجاء. فالمسيح لم يبقَ في القبر، بل قام، ليعلن أن الموت ليس الكلمة الأخيرة. لذلك، يصبح الصليب بوابة القيامة. كل ألم بشري إذا ما عُاش بالمحبة يمكن أن يتحوّل إلى فرصة لحياة جديدة. الرجاء هو الذي يجعل المؤمن ينظر إلى الصليب لا كحقيقة مأساوية، بل كبشارة بأن الظلم لن يدوم وأن الحق سينتصر. لبنان، الذي مرّ بمآسٍ لا تُحصى، يحتاج إلى هذا الرجاء لينهض من جديد. فكما لم يمنع الموت المسيح من القيامة، كذلك لا تستطيع الحروب والاغتيالات أن تمنع لبنان من البقاء إذا تمسّك أبناؤه بالرجاء والعمل الصادق.

في الواقع اللبناني، معنى الصليب يتجسد بوضوح. فالمواطن اللبناني الذي يواجه أزمات اقتصادية خانقة، وفقدانًا للأمان الاجتماعي، وفسادًا سياسيًا مستشريًا، يحمل صليبه يوميًا. لكن ما يميّز اللبناني هو أنه لا يستسلم. فالهجرة لم تُطفئ جذوة الحياة فيه، والمآسي لم تمنعه من إعادة البناء كل مرة. هذا ما يجعل الصليب مدرسة وطنية أيضًا: مدرسة تعلم اللبنانيين أن الألم يجب أن يُحوَّل إلى قوة، وأن الشهادة يجب أن تتحوّل إلى التزام. فإذا كان الصليب هو معلم الرجاء، فإن لبنان مدعو اليوم لأن يحوّل صليبه الوطني إلى قيامة حقيقية، لا إلى استسلام أو موت بطيء.

  1. بشير الجميل: مشروع وطن واغتيال حلم

بشير الجميل، الرئيس المنتخب في 23 آب 1982، كان تجسيدًا لحلم لبناني جديد. نشأ في قلب الحرب الأهلية، وتدرّج في العمل السياسي والعسكري حتى أصبح قائدًا يرمز لشريحة واسعة من اللبنانيين، خصوصًا المسيحيين، الذين رأوا فيه أملًا بعودة الدولة القوية والسيادة المستقلة. انتخابه بأغلبية نيابية لافتة جاء تعبيرًا عن توق إلى رئيس قادر على جمع الدولة تحت راية واحدة. لكن هذا الحلم لم يدم طويلاً، إذ اغتيل في 14 أيلول بانفجار دموي أودى بحياته وحياة العشرات من رفاقه. هكذا تحوّل بشير من رئيس منتخب إلى شهيد قضية، وصار اغتياله علامة على صليب جديد حُمِل فوق أكتاف اللبنانيين.

مشروع بشير لم يكن خاليًا من التناقضات. فقد ارتبط اسمه بالتحالفات الإقليمية، وواجه انتقادات بسبب خياراته العسكرية والسياسية. لكن حتى خصومه لم ينكروا أن اغتياله شكّل خسارة كبيرة للبنان، لأنه كان يمثل فرصة لإعادة بناء الدولة. اغتياله فجّر الحلم السيادي، وأعاد لبنان إلى دوامة الانقسامات. بهذا المعنى، صار اغتيال بشير تجسيدًا لصليب وطني: كلما حاول اللبنانيون النهوض، واجهوا رصاصة أو انفجارًا يعيدهم إلى الوراء. لقد دفع لبنان ثمن مشروع الحرية بحياة أحد أبرز أبنائه، وكأن القدر حكم عليه بأن يظلّ حاملاً صليبه.

اغتيال بشير الجميل لم يُنهِ ذكراه. بل على العكس، حوّله إلى رمز يتجاوز السياسة. صار يُستحضر كصوت الحرية والسيادة، وكمثال للشهادة الوطنية. هذا التحوّل يشبه ما حدث على الجلجلة: موت المسيح لم يُنهِ رسالته، بل أطلقها في العالم. كذلك، استشهاد بشير أطلق في وجدان كثيرين شعورًا أن مشروع الوطن لا يمكن أن يُدفن باغتيال شخص. لقد صار بشير صليبًا مرفوعًا في ذاكرة اللبنانيين، علامة ألم وجرح، لكنه أيضًا علامة رجاء بأن لبنان يستحق التضحية، وأن الحرية ليست هبة بل صليب يُحمل كل يوم.

  1. تزامن اغتيال بشير مع عيد الصليب: البُعد الرمزي والوطني

التزامن بين اغتيال بشير وعيد ارتفاع الصليب ليس تفصيلاً عابرًا. ففي اليوم الذي ترفع فيه الكنيسة الصليب كعلامة خلاص، ارتفع في لبنان صليب جديد هو استشهاد رئيسه المنتخب. هذا التلاقي الزمني جعل من الاغتيال حدثًا رمزيًا يتجاوز حدود السياسة. وكأن التاريخ أراد أن يذكّر اللبنانيين أن طريقهم إلى الحرية لا يمكن أن يمرّ إلا عبر الألم، وأن قيامتهم الوطنية مشروطة بقبول الصليب الذي وُضع على أكتافهم. التزامن هنا ليس مصادفة، بل رسالة روحية ووطنية بأن التضحية قدرٌ لا مهرب منه إذا أرادوا وطنًا حرًا.

هذا البُعد الرمزي أضفى على اغتيال بشير معنى روحياً. كثيرون قرأوا استشهاده كذبيحة أُضيفت إلى ذبائح شهداء لبنان. أن يُغتال في يوم الصليب يعني أن يُقرأ موته في ضوء الفداء، لا كخسارة فقط. صار بشير في وجدان مؤيديه شبيهًا بالمسيح الذي مات شابًا لكنه ترك رسالة خالدة. وهكذا، ارتبط اسمه بعيد ارتفاع الصليب ارتباطًا وثيقًا، حتى صار الرابع عشر من أيلول موعدًا مزدوجًا: طقسًا روحيًا كنسيًا وذكرى وطنية مؤلمة، يلتقي فيه الإيمان بالتاريخ والسياسة.

من الناحية الوطنية، هذا التزامن يضع اللبنانيين أمام مسؤولية كبرى. فهو يذكّرهم أن الحرية والسيادة لا تُعطيان بلا ثمن. تمامًا كما لم يتحقق الخلاص إلا بالصليب، كذلك لا يمكن أن يتحقق قيام لبنان إلا بالتضحيات. 14 أيلول إذن ليس فقط يومًا للذاكرة، بل يومًا للتأمل في معنى الشهادة. إنه دعوة إلى الأجيال الجديدة لتفهم أن كل تقدم وطني يتطلب صليبًا، وأن القيامة لا تأتي إلا بعد الجلجلة. من هنا، يصبح اغتيال بشير في عيد ارتفاع الصليب مناسبة لتجديد الالتزام بالقيم الوطنية، بعيدًا عن الاستسلام للانقسامات أو الانكسارات.

 

  1. لبنان بين الصليب والقيامة: دروس وعِبَر للأجيال

لبنان هو بلد الصليب بامتياز. تاريخه الحديث سلسلة لا تنتهي من الصلبان: حروب أهلية، احتلالات أجنبية، اغتيالات سياسية، أزمات اقتصادية واجتماعية. لكنه في الوقت نفسه بلد القيامة. في كل مرة يظنّ العالم أنه انتهى، ينهض من جديد. هذا التناقض يجعل من الصليب رمزًا مطابقًا لتجربته. الدرس الأوّل الذي يقدّمه الصليب للبنان هو أن الألم جزء من المسيرة، لكنه ليس النهاية. ما يميّز لبنان هو قدرته على تحويل جراحه إلى طاقة حياة، حتى لو بدا ذلك بطيئًا ومؤلمًا. في هذا السياق، يصبح الصليب خريطة طريق وطنية: الصبر على الألم، والإيمان بالرجاء، والعمل المستمر للقيامة.

اغتيال بشير في عيد ارتفاع الصليب يجب أن يُقرأ اليوم كدعوة صريحة للأجيال الجديدة. فالوطن لا يُبنى بالشعارات الفارغة ولا بالانقسامات العبثية، بل بالتضحيات الملموسة. شهداء لبنان لم يسقطوا عبثًا، بل تركوا وصية أن الدماء المسفوكة يجب أن تتحوّل إلى أساس لوطن جديد. العبرة هنا أن الصليب ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل منهج حياة. فمن يتأمل الصليب يتعلّم أن كل قيامة تمرّ عبر الألم، وأن الخلاص لا يأتي بالهروب أو التسويات، بل بالثبات على المبادئ. اللبنانيون، إذا أرادوا وطنًا يليق بتضحياتهم، عليهم أن يحوّلوا صليبهم الوطني إلى قيامة حقيقية.

الدروس كثيرة. أولها أن وحدة اللبنانيين حول مشروع وطني جامع هي السبيل الوحيد لتخفيف ثقل الصليب. فالانقسامات هي التي جعلت كل تضحية فردية غير قادرة على تحويل الألم إلى قيامة. ثانيها أن الشهادة يجب أن تتحوّل إلى التزام عملي، لا إلى شعارات انتخابية. وثالثها أن الرجاء، رغم كل الصعوبات، يظلّ ممكنًا. لبنان، مثل المسيح، يحمل صليبه يوميًا، لكنه مدعو إلى قيامته. والتزامن بين عيد ارتفاع الصليب واغتيال بشير يبقى تذكيرًا دائمًا بأن الطريق إلى الحرية يمرّ عبر التضحية، وأن الرجاء لا يموت ما دام هناك من يرفع الصليب عاليًا ويؤمن أن القيامة قادمة لا محالة.

  1. الخاتمة

الرابع عشر من أيلول في لبنان ليس مجرد تاريخ. إنه موعد يلتقي فيه الإيمان بالتاريخ، والروح بالسياسة، والألم بالرجاء. ففي هذا اليوم، تحتفل الكنيسة بعيد ارتفاع الصليب، علامة خلاص البشرية، ويستعيد اللبنانيون ذكرى اغتيال الرئيس بشير الجميل، علامة الشهادة الوطنية. كلاهما يذكّر أن التضحية قدرٌ لا مفرّ منه، لكن الرجاء هو الكلمة الأخيرة. الصليب المسيحي لم يُفهم إلا من خلال القيامة، واغتيال بشير لا يجب أن يُفهم إلا كجزء من مسيرة لبنان نحو الحرية. التزامن بين الحدثين هو رسالة دائمة إلى اللبنانيين: أن يواجهوا صليبهم لا باليأس، بل بالرجاء، وأن يحوّلوا دماء شهدائهم إلى بذور قيامة وطنية. فلبنان، رغم صليبه الثقيل، يبقى قادرًا على القيامة إذا آمن أبناؤه أن التضحية ليست موتًا، بل ولادة جديدة.

أخبار ذات صلة

نحن نمشي وراء الحمير وهي من تسلك بنا ذلك الطريق!(محمد مصطفى العمراني-أديب يمني)د. الياس ميشال الشويري معلقاً:الإنسان أسير غبائه الجمعيفلا يسعى الى التغييررغم وضوح البدائل…
بحث


نحن نمشي وراء الحمير
وهي من تسلك بنا ذلك الطريق!
(محمد مصطفى العمراني-أديب يمني)
د. الياس ميشال الشويري معلقاً:
الإنسان أسير غبائه الجمعي
فلا يسعى الى التغيير
رغم وضوح البدائل…

10/09/2025

...

نتزوّج ولا نحب.. نتكاثر ولا نُربّينصلّي ولا نتّقي.. نعمل ولا نتقن..(جبران خليل جبران)د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:عندما نقلّص الفاصل بين ما نقول ونفعلنخرج تدريجياً  من المأساة الى الإمكانيات..
بحث


نتزوّج ولا نحب.. نتكاثر ولا نُربّي
نصلّي ولا نتّقي.. نعمل ولا نتقن..
(جبران خليل جبران)
د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:
عندما نقلّص الفاصل بين ما نقول ونفعل
نخرج تدريجياً
من المأساة الى الإمكانيات..

09/09/2025

...

“يدينون الآخرين بألسنتهمبينما يرتكبون في الخفاء ما هو أفظع”-نوال السعداوي-د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:مجتمعاتنا تتغنّى بالقيم وهي تنتهكهاوتدين الفساد وهي ترعاهوتلعن القهر ولكنها تمارسه…
بحث


“يدينون الآخرين بألسنتهم
بينما يرتكبون في الخفاء ما هو أفظع”
-نوال السعداوي-
د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:
مجتمعاتنا تتغنّى بالقيم وهي تنتهكها
وتدين الفساد وهي ترعاه
وتلعن القهر ولكنها تمارسه…

08/09/2025

...

خالف مصلحة الأقوياء.. أنصف الضعيفووضع للحكم لُطفه وللقانون هيبته…د. الياس ميشال الشويرييرفع كلمات مقالتهتحية وفاء وإجلال الى قامة قضائية…
بحث


خالف مصلحة الأقوياء.. أنصف الضعيف
ووضع للحكم لُطفه وللقانون هيبته…
د. الياس ميشال الشويري
يرفع كلمات مقالته
تحية وفاء وإجلال الى قامة قضائية…

05/09/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
مع سيدة المشروبات: “القهوة” (3)د. غالب خلايلي يكتب عن انواعها ويقول:مشروبات المزاج يجب أن تُحضّر بمزاج!..


مع سيدة المشروبات: "القهوة" (3)
د. غالب خلايلي يكتب عن انواعها ويقول:
مشروبات المزاج يجب أن تُحضّر بمزاج!..

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups