• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


د. الياس ميشال الشويري
يكتب عن الحياة في لبنان وعن الإنسان:
اللبناني يعيش فراغا يسمّى
“الحياة المؤجلة”…

2025/05/19
- محليات
د. الياس ميشال الشويرييكتب عن الحياة في لبنان وعن الإنسان:اللبناني يعيش فراغا يسمّى  “الحياة المؤجلة”…

  الكسندرا نجّار التي سقطت في انفجار مرفأ بيروت

د. الياس ميشال الشويري

يُقال إن أقصر قصة كتبها إنسان هي: “وُلد، عاش، ومات.” لكن في الحالة اللبنانية، يمكن أن تُروى الحكاية بتعديل قاتم يعكس الواقع: “وُلد، لم يعش، ومع ذلك سيموت.” ليست هذه عبارة مجازية، بل توصيف دقيق لتجربة وجودية كاملة، يعيشها المواطن اللبناني وسط انهيارات متتالية على المستويات السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية والروحية. في هذا البلد، يُختزل الوجود الإنساني إلى فعل الميلاد كقدر، والموت كخاتمة؛ أما ما بينهما، أي الحياة، فهي مساحة معلّقة بين الألم والتأجيل، بين الحلم المقموع والواقع المبتور.

هذه المقولة الموجعة تلخّص في بساطتها الكثيفة مأساة مجتمع بكامله، يرزح تحت أثقال نظام فقد شرعيته، وقيادات استهلكت وعودها، ومؤسسات تنكرت لمهماتها. ومن هذا الوجع الجماعي، ينبثق هذا البحث الموسّع، ليس فقط لسرد مظلومية لبنانية مألوفة، بل لتفكيك أبعادها البنيوية والرمزية، عبر خمسة محاور أساسية: الميلاد كصدفة جغرافية مؤلمة، والحياة المؤجلة بين الحلم والنجاة، والموت كخاتمة لحياة غير مكتملة، وغياب الدولة واستبدالها بالطائفة والمليشيا والعائلة، وأخيرًا، الحياة كفعل مقاومة يومي.

يهدف هذا المقال إلى تأصيل هذه المقولة كعدسة تحليلية لفهم الواقع اللبناني، وتقديم قراءة تتجاوز السرد الانفعالي نحو تفكيك عميق للبنية المجتمعية والسياسية التي جعلت من الحياة نفسها فعلًا استثنائيًا، ومن الأمل مقاومةً لا تقل شراسة عن أي نضال سياسي أو حقوقي.

  1. الميلاد كصدفة جغرافية مؤلمة

يولد الإنسان في لبنان دون أن يُستشار في هويته، فينتمي تلقائيًا إلى وطن ممزّق، محكوم بتناقضاته. منذ اللحظة الأولى، يجد الطفل نفسه داخل بنية طائفية تحدّد مستقبله، تحصره ضمن جماعة دينية، وتزرع في داخله شعور الانتماء المشروط. لا يُولد ككائن حر، بل كامتداد لعقيدة أو زعامة أو منطق مناطقي. هذا الميلاد لا يُبشّر بالبدايات الجديدة بقدر ما يعيد إنتاج المأساة الجمعية. الجغرافيا هنا ليست مجرّد مكان، بل شبكة من القيود الثقافية والسياسية التي تحاصره منذ لحظة وجوده. وبذلك، تصبح الولادة حدثًا بيولوجيًا ملوّثًا بشروط اجتماعية معقّدة، لا تمنح فرصة البدء، بل تفرض الاستمرار في معركة لم يخترها.

المولود اللبناني يُلقى به في عالمٍ مشحون بالعجز المؤسسي، حيث التعليم خاص، والصحة تجارة، والكهرباء امتياز. لا ضمانات ولا حقوق، بل خدمات مشروطة بولاءات. يولد في أسرة مرهقة من الصراع اليومي مع الغلاء، من القلق على مستقبل أولادها، من خيبة وطنٍ وعد ولم يفِ. حتى اسم الوليد يخضع لحسابات الهوية الطائفية والسياسية. في لحظة الميلاد، لا يحتفل المجتمع بالحياة الجديدة، بل يبدأ العد التنازلي لمسيرة النجاة. يصبح الطفل مشروع معاناة، وولادته لا تعني انضمامه إلى الحياة، بل دخوله إلى ميدان صراع قاسٍ يتطلّب منه التكيّف قبل النطق.

في لبنان، الولادة بحد ذاتها فعل بطولي. الأمهات لا ينجبن فقط أطفالًا، بل مشاريع صبر وتحدٍّ ومقاومة. الحمل والولادة في ظلّ انهيار القطاع الصحي وارتفاع تكاليف المعيشة يتحوّلان إلى قرار شجاع. ومع ذلك، يبقى هاجس “ماذا بعد؟” يرافق الأم من أول صرخة. تتساءل: هل أمنحه جنسية فاعلة أم هوية هامشية؟ هل ستؤمن له الدولة مستقبله؟ هل سأبنيه ليهاجر؟ هكذا، تكون لحظة الميلاد في لبنان مزيجًا من الفرح والخوف، من الاحتفال واليأس، ومن الإيمان العميق بأن الحياة تستحق المحاولة، رغم أن كل الشروط تنفي ذلك.

  1. الحياة المؤجلة بين الحلم والنجاة

الحياة في لبنان لا تُعاش بالمعنى الفعلي، بل تُدار كأزمة دائمة. المواطن لا يبني مستقبله، بل يرمم حاضره باستمرار، مؤجلًا أحلامه بانتظار “الفرج”. التعليم يُؤجَّل بسبب الأقساط، الزواج يُؤجَّل بسبب عدم الاستقرار، والأحلام تُؤجَّل لأن لا مكان لها في أولويات الصراع على البقاء. بدل أن يعيش الإنسان في فضاء حر، يُجبر على تحويل طاقته إلى ردود فعل دفاعية، يركض وراء البنزين، يترجى الخبز، ويتسوّل الخدمة العامة. يعيش بلا خطة، بلا ثقة، بلا أفق. هكذا، يُستنزف العمر في النجاة من الدولة بدل الاستفادة منها، فيضحى العيش مجرد تأجيل منظم للموت.

يريد اللبناني أن يحلم، لكنه يصطدم بالجدار الصلب للمنظومة. شابٌ موهوب يحاول أن يؤسس عملًا، لكنه يواجه نظامًا مصرفيًا مفلسًا. فتاة متفوقة ترغب في إكمال تعليمها، لكن الدولار يقف لها بالمرصاد. الحلم الفردي يتحطّم على صخرة الدولة الجماعية العاجزة. لا أحد يساندك إلا نفسك، وأحيانًا نفسك تنهار. في دول العالم، يُمنح المواطن أدوات الحلم، أما في لبنان، فيُطالَب بأن يحلم رغم كل العوائق. يُصبح الإبداع استثناءً، والنجاح مغامرة محفوفة بالخسائر. بهذا، تغدو الحياة مشروعًا مستحيلًا، لا يتحقق إلا بالهروب من لبنان، أو بالتحايل عليه.

مع مرور الزمن، يتعلّم اللبناني كيف “يتأقلم” بدل أن “يعيش“. ينشئ أدواته الخاصة لمواجهة الفوضى: يخزّن البنزين، يشحن هاتفه عند الجيران، يحتفظ بمروحة تعمل على بطارية. يتحول الذكاء من وسيلة للإبداع إلى وسيلة للبقاء. يصبح الإنسان بارعًا في إدارة النقص، في استخراج الحد الأدنى من الكرامة وسط فوضى القهر. هذا التأقلم لا يعني قبول الوضع، بل هو شكل من أشكال الصراع، لكنه صراع ينهك الروح. حين يُختزل العيش في تقنيات البقاء، يفقد الإنسان علاقته بالزمن، ويعيش يومه فقط، لا لأنه يحب اللحظة، بل لأنه لا يملك الغد.

  1. الموت كخاتمة حتمية لحياة غير مكتملة

في لبنان، الموت ليس نهاية مفاجئة، بل حاضر دائم، يومي، شبه روتيني. يموت الناس في طوابير البنزين، يموتون عند أبواب المستشفيات، في الطرقات، في البحر، في الانفجارات، وحتى في بيوتهم التي لم تعد مأمونة. لا فرق بين غني وفقير حين تعجز الدولة عن تأمين أبسط مقومات السلامة. كل لبناني يحمل في داخله إحساسًا مريرًا بأن “الدور آتٍ”. الموت في لبنان ليس فقط حدثًا بيولوجيًا، بل تجربة جماعية تتكرر بمشاهد متشابهة: نعوات، دموع، غياب العدالة، وصمت الدولة. هو موت بطيء ومتصاعد، يبدأ قبل لحظة الوفاة بكثير، ويستمر بعد الدفن، في ذاكرة الأحياء.

قبل أن يموت جسديًا، يختبر اللبناني موتًا رمزيًا متكررًا: حين يُهان في دائرة رسمية، حين يُذلّ على حاجز، حين يُعامل كمواطن درجة ثانية أو خامسة. يفقد إحساسه بالكرامة والعدالة، يشعر بأن وجوده لا قيمة له. هذا الموت الرمزي أخطر من البيولوجي، لأنه يقتل المعنى. هو استنزاف بطيء للذات، يجرّد الإنسان من حقه في الغضب، في الحلم، في المقاومة. وحين يُدفن اللبناني، لا يُدفن جسده فقط، بل يُدفن معه تاريخ من الخذلان، من الانكسارات، من الأسئلة التي لم تجد أجوبة. الموت هنا ليس النهاية، بل ذروة العبثية.

في ظل غياب الدولة، يصبح الموت والهجرة وجهين لعملة واحدة. من لا يموت داخل البلاد، يهاجر منها بحثًا عن الحياة. لكن الهجرة، في كثير من الأحيان، موت من نوع آخر: اقتلاع من الجذور، فراق الأحبة، الغربة النفسية والثقافية. حتى المهاجر يعيش حالة من “الحياة غير الكاملة”، كأن وجوده مؤقت، معلق، لا هنا ولا هناك. اللبناني في الخارج ينجح، يبني، يبدع، لكنه لا يشعر بالانتماء التام. الموت إذًا ليس محصورًا في الجسد، بل يمتد إلى الهوية، إلى الذاكرة، إلى اللغة. هكذا، يحيا الإنسان اللبناني في مساحة ضيقة بين نوعين من الموت: الجسدي في الوطن، والوجداني في المنفى.

عندما يجوع الانسان
  1. غياب الدولة واستبدالها بالطائفة والمليشيا والعائلة

الدولة اللبنانية، كمفهوم ومؤسسة، لا تمارس سلطتها كراعٍ عام، بل ككائن غائب يحضر فقط حين يتعلق الأمر بالضرائب أو القمع. العقد الاجتماعي بين المواطن والدولة مكسور منذ زمن: المواطن يدفع، لكن لا يحصل، يطيع ولا يُكافأ، يشارك ولا يُمثَّل. في غياب العدالة وتكافؤ الفرص، لا يجد المواطن نفسه ملزمًا بالولاء لدولة لا تراه. وهكذا، يتحول المجتمع إلى فسيفساء من الولاءات الجزئية: للطائفة، للزعيم، للعائلة، للناخب المحلي. تختفي الدولة كمؤسسة جامعة، وتحلّ محلّها “الدول الصغيرة” التي تحكم باسم الدين أو السلاح أو النفوذ.

حين تغيب الدولة، لا يجد المواطن اللبناني سوى طائفته لتحميه. الطائفة توفّر الطبابة، التعليم، التوظيف، الأمن – ولكن بثمن. الثمن هو الولاء، التبعية، التخلي عن الفردانية، والقبول بنظام الزبائنية السياسية. المواطن هنا لا يُعامل كصاحب حق، بل كـ”محظيّ” يُكافأ حسب انتمائه. يضطر الإنسان أن يتنازل عن ذاته لينجو، أن يقايض كرامته بالخدمات. هكذا، لا تعود الطائفة مجرد انتماء روحي أو ثقافي، بل تصبح كيانًا سياسيًا يهيمن على الوعي والقرار، يُحاصر المواطن ويمنعه من التفكير بدولة حقيقية تتجاوز الطائفة.

حين تنهار الدولة تمامًا، لا تبقى الطائفة وحدها في الميدان، بل تُفتح الساحة للميليشيات، ولشبكات النفوذ العائلي. يتحول الأمان إلى خدمة تقدمها جهات غير شرعية، يتحول القانون إلى توصية، والحق إلى هبة. في الأحياء والمناطق، تسود لغة القوة بدل القانون، والمعروف بدل الحق، والانتماء بدل الكفاءة. المواطن اللبناني يصبح تابعًا في شبكة من العلاقات القسرية، ويُفقد حسه بالمواطنة. حتى العائلة – آخر حصن طبيعي – تتورّط في هذا النظام، فتتحول إلى وحدة اقتصادية تسعى إلى التوظيف والمحسوبية، لا إلى التربية والمساندة المجتمعية. وهكذا تُمحى فكرة الدولة تمامًا، وتغدو الحياة مجرد اجتهاد شخصي للبقاء.

آخر الدواء…الهجرة

 

  1. في أن تكون الحياة فعل مقاومة

في بلدٍ يتآمر على الحياة، يصبح الإصرار على العيش فعلًا أخلاقيًا لا مجرد انقياد للغريزة. المواطن الذي ينهض كل صباح رغم انقطاع الكهرباء، رغم فوضى السير، رغم الراتب الذي تبخّر، يتّخذ موقفًا وجوديًا: أنني ما زلت هنا، رغم كل شيء. هذا القرار ليس ساذجًا، بل واعٍ، ثقيل، مليء بالمرارة، لكنه يؤكد على إنسانية الفرد في وجه نظام غير إنساني. البقاء في لبنان، والمشاركة في تفاصيله اليومية رغم العبث، هو شكل من أشكال المقاومة الصامتة. هو تمسك بالشخصي في مواجهة الجماعي المهشم، وإصرار على أن يكون للحياة معنى، ولو كان هشًّا.

الفنان، الكاتب، الطالب، الطبيب، الشاب العاطل، جميعهم يمارسون نوعًا من الإبداع حين يصرّون على ممارسة أدوارهم رغم كل المعوقات. في مكانٍ تُدفن فيه المواهب مبكرًا، يصبح كل فعل خلّاق مقاومة حقيقية. القصيدة، الأغنية، اللوحة، الكتاب، الحملة البيئية، المظاهرة، حتى النكتة السياسية – جميعها أفعال تشير إلى أن الروح لم تُهزم بعد. يبدع اللبناني لأنه يريد أن يثبت أنه ما زال يملك صوتًا، خيالًا، قدرة على التغيير ولو ضمن الهامش. هذا الإبداع لا ينفصل عن الحلم السياسي، بل هو شكله الأكثر رهافة. فحين يتوقف الإنسان عن الإبداع، يكون قد سلّم بانتصار العدمية.

أن يعيش الإنسان اللبناني لا يعني فقط أن يتأقلم أو ينجو، بل أن يرفض تحويل حياته إلى مجرد انتظار للكارثة المقبلة. الحياة تتحول إلى أفق تغييري: من المطالبة بالدولة، إلى مقاطعة الزعماء الفاسدين، إلى تعليم الأبناء قيَمًا مختلفة. كل قرار صغير – من قول “لا” في الانتخابات، إلى دعم منتج محلي، إلى نشر وعي مدني – هو استثمار في مشروع أكبر: بناء حياة تستحق أن تُعاش. في هذا السياق، تصبح الحياة مشروعًا مفتوحًا، لا مجرّد سيرة مكتوبة مسبقًا. هكذا، يمكن إعادة صياغة العبارة الأصلية، فتصبح: “رجل وُلد، وعاش رغم كل شيء، ثم مات واقفًا.”

  1. الخاتمة

بين الميلاد والموت، يسكن الإنسان اللبناني فراغًا يسمى “الحياة المؤجلة“، حيث لا يجد لحياته معنى واضحًا، إلا في ما يصنعه بيده، ويرفضه بعقله، ويقاومه بجسده وروحه. هي سيرة شعب لم يهن، بل هُزم كثيرًا، ووقف أكثر. عبارة “وُلد ولم يعش، ومع ذلك سيموت” ليست قدرًا نهائيًا، بل دعوة لتفكيك شروط الموت المعمّم، وإعادة بناء شروط الحياة الممكنة. من هذا الوعي تنبع أهمية تحويل الحياة من جملة اعتراضية في تاريخ الوطن، إلى صرخة فكرية، وإلى بداية لتحوّل جذري.

أخبار ذات صلة

وزارة الصناعة نحو المكننة للحدّ من الفساد والتنفيذ في 8 أشهرجو عيسى الخوري: اتّخذنا قراراً بإنشاء ففففئة جديدة للصناعات الناشئة
محليات


وزارة الصناعة نحو المكننة
للحدّ من الفساد
والتنفيذ في 8 أشهر
جو عيسى الخوري:
اتّخذنا قراراً بإنشاء
ففففئة جديدة للصناعات الناشئة

19/05/2025

...

قطاع التأمين الياباني:الإيرادات الى ازدياد في ظلّ تحديات كثيرة…
محليات


قطاع التأمين الياباني:
الإيرادات الى ازدياد
في ظلّ تحديات كثيرة…

15/05/2025

...

AM Best ترفع التصنيف الإئتمانيلشركة “قناة السويس للتأمين” SCI
محليات


AM Best ترفع التصنيف الإئتماني
لشركة “قناة السويس للتأمين” SCI

15/05/2025

...

عيسى الخوري في Power X: “لبنان بحاجة إلى مهارة الشباب والتزامهمورسالة الشركاء الدوليين واضحة: وطننا يستحق أن يُستثمر فيه”…
محليات


عيسى الخوري في Power X:
“لبنان بحاجة إلى مهارة الشباب والتزامهم
ورسالة الشركاء الدوليين واضحة:
وطننا يستحق أن يُستثمر فيه”…

14/05/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
عشرة خبراء من “أروندو ري”يتناولون التأمين على الحياةوعلى غير الحياة في الصين أولاًثم في فيتنام، الشرق الأوسط وأميركا اللاتينية…


عشرة خبراء من "أروندو ري"
يتناولون التأمين على الحياة
وعلى غير الحياة في الصين أولاً
ثم في فيتنام، الشرق الأوسط
وأميركا اللاتينية...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups