• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


في أربعينيات القرن الماضي
بدأت رحلة الرحابنة الموسيقية الجامعة
بين التراث اللبناني الفولكلوري
والنغم الكلاسيكي العالمي…
د. الياس ميشال الشويري:
لبنان لا يزال بفضلهم ثريا بالفن…

2025/07/30
- بحث
في أربعينيات القرن الماضيبدأت رحلة الرحابنة الموسيقية الجامعة  بين التراث اللبناني الفولكلوريوالنغم الكلاسيكي العالمي…د. الياس ميشال الشويري:لبنان لا يزال بفضلهم ثريا بالفن…

   عاصي و منصور أرسيا البنيان   

د. الياس ميشال الشويري

في بلدٍ أنهكته الحروب، وتناهبته الطوائف، وسحقه الفساد، ندر أن ينبثق منه مشروع ثقافي أصيل يعلو فوق الجراح ويُخاطب الإنسان. ومع ذلك، وُلد الرحابنة. من ضيعةٍ في جبل لبنان، ومن بين أشجار الصنوبر والمآذن والكنائس، انطلقت عائلة صغيرة لتكتب نشيدًا دائمًا للجمال، والحب، والحرية. لم يكونوا فنانين عاديين، بل صُنّاع ذاكرة وطن، ومهندسي وجدان جماعي، نسجوا من الموسيقى والمسرح والشعر خيمة يتفيّأ تحتها اللبناني حين تشتدّ عليه نار الواقع.

إنهم عاصي ومنصور، اللذان أرسيا البنيان، وفيروز التي أعطته الروح، وزياد، الذي فتح نوافذه على الريح، ومعهم آخرون من العائلة والمحيط. هؤلاء لم يغنّوا لبنان كما هو، بل كما يجب أن يكون. وفي وطن اعتاد على خذلان نُخَبه، جاء الرحابنة ليؤكدوا أن الفن، حين يكون صادقًا، لا يسقط، بل يرفع الأمة، ولو كانت في الحضيض. من هنا تنطلق رحلة هذا المقال: استعادة أثرهم، وتأمل معناهم، والدعوة إلى صون إرثهم من النسيان في زمن الغفلة والتشويه.

  1. البدايات الرَحْبانية وتحويل التراب إلى فنّ

ولدت التجربة الرحبانية من رحم المعاناة اللبنانية في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي، حين بدأ الشقيقان عاصي ومنصور الرحباني بكتابة وتلحين الأغاني التي تمزج بين التراث الفولكلوري اللبناني والنغم الكلاسيكي العالمي. لم يكن مشروعهما مجرد عمل فني، بل محاولة لصياغة هوية وطنية ثقافية تحمل في طياتها الأصالة والحداثة. جاءت أصوات الجبل والضيعة والحب والحرب في أناشيدهم كأنها تترجم حلم لبنان الذي لم يولد بعد. فالرحابنة لم يعكسوا واقع بلدهم فقط، بل سعوا إلى خلقه وتخيله.

برزت موهبة عاصي بشكل خاص في التلحين، فكان أشبه بساحر يحوّل الكلمات إلى ألحان تلامس الروح، بينما كان منصور هو الشاعر الذي يزرع المعنى والرمزية في النصوص. أما التوأم الحقيقي لأحلامهم فكانت فيروز، تلك السيدة التي حولت صوتها إلى صدى لأوجاع الناس وفرحهم. من خلال مهرجانات بعلبك وبيت الدين، رسموا لوحة للوطن الذي يتجاوز الطوائف، ويصغي للناي أكثر مما يصغي لبنادق الطائفية. فكل بيت لبناني حمل أغنية لهم، وكل طفل نشأ على صوت “كان الزمان وكان“.

مع صعودهم في خمسينات وستينات القرن الماضي، تحوّلت أعمالهم إلى مدرسة قائمة بذاتها. لم تعد الأغنية مجرد وسيلة للتسلية، بل رسالة اجتماعية وتربوية وسياسية، مغلفة بالشعر واللحن. جسدوا في أعمالهم قرى لبنان، بأساطيرها وعاداتها، وعبروا عن صراعات الناس البسطاء مع السلطة، والطبيعة، والقدر. فالمسرح الرحباني لم يكن بريئًا من السياسة، بل كان محمّلاً بالنقد الذكي والسخرية الراقية التي لا تجرح، لكنها تهزّ الوعي. تلك كانت ثورتهم الناعمة: مواجهة قسوة الواقع بجمال الفن.

عاصي يدرّب فيروز
  1. فيروز … سيدة الصباح وأمّ الوطن

في حياة اللبنانيين، ليس هناك صوت يوازي حضور فيروز. إنها أكثر من مغنية، إنها الذاكرة، الصباح، الوطن، الحب، الطفولة، والحنين. بصوتها الشفيف، حوّلت النصوص الرحبانية إلى صلواتٍ مدنية تتلوها الشعوب كل صباح قبل بدء الرحلة اليومية في جحيم الحياة. حين غنّت “بحبك يا لبنان“، لم تكن مجرد أغنية وطنية، بل كانت نشيد الأمل في بلد يتشظّى بين الولاءات الخارجية والصراعات الداخلية. ومنذ ذلك الحين، أصبح صوتها هو الحبل الأخير الذي يتشبث به اللبناني في لحظات الانكسار.

فيروز لم تُستثمر في الانقسام اللبناني، بل بقيت على مسافة واحدة من الجميع، لذلك احترمها الجميع. لم تركع لأي زعيم، ولم تُستخدم كأداة في صراع الطوائف، بل بقيت رمزًا فوق كل الانقسامات. لا أحد يجرؤ أن يمسّ صوتها، لأنها ملك الجميع. استطاعت أن تكون “الأنا” الجمعي لشعب يتوق للسلام. من صوتها تعلمنا كيف يمكن للجمال أن يكون مقاومة، وللحن أن يكون صلاة، وللنشيد أن يكون وطنًا. لقد حملت فيروز لبنان في صوتها، ولبنان الحقيقي هو ما غنّته لا ما حكمه أمراء الحرب.

لم تكن فيروز فقط صوتًا بل شخصية مستقلة، عنيدة، صلبة، صامتة، وفاعلة. لم تتحدث كثيرًا، لكن صوتها تحدث عن كل شيء. ومن خلال تعاونها مع الرحابنة، ثم لاحقًا مع ابنها زياد، انتقلت من مرحلة إلى أخرى دون أن تفقد قدسيتها الفنية. وحين تفكك الثنائي الرحباني، استطاعت أن تجمع بين إرث الماضي وتجارب المستقبل، فغنّت مع زياد أغنيات جسّدت وجع المدينة، التناقضات، الاغتراب، والحرمان. فيروز هي استمرارٌ لوجعنا، وشاهدٌ على بلد لم يُبنَ يومًا كما ينبغي.

زياد المتمرّد
  1. زياد الرحباني … تمرّد الابن ومرآة الخراب

زياد الرحباني لم يكن امتدادًا لأبيه، بل تمرده الضروري. خرج من العباءة الرحبانية التقليدية وراح يخترق مناطق محرّمة في الغناء والمسرح والسياسة. بأسلوب ساخر، ناقد، ومتفجر بالواقعية، قدّم مسرحيات وأغاني لامست نبض الناس وعرّت المجتمع اللبناني من أقنعته. من خلال “بالنسبة لبكرا شو؟” و”فيلم أميركي طويل“، دخل زياد إلى العمق اللبناني بكل سخريته السوداء، ليكشف عن فوضى الوطن، فساد السياسيين، وتخاذل الناس. كان زياد صوت الضمير الغاضب لا الباكي.

رغم ما واجهه من انتقادات، ظل زياد صادقًا مع نفسه. لم يزعم الحياد، بل انحاز للفقراء، للمنسيين، للمقهورين. بعكس الجو النقي والصافي للأعمال الرحبانية التقليدية، نقل زياد الموسيقى إلى “الشارع“، واستخدم الجاز والموسيقى الغربية ليقول ما لا يقال. كانت أغانيه مثل “شو بخاف” و”أنا مش كافر” و”عودك رنان” مليئة بالمرارة والحكمة، حوّلت المستمع من متلقٍ إلى متورط في تساؤلات وجودية ووطنية. زياد لم يكن يغني للبنان كما نريده، بل للبنان كما هو.

زياد، رغم كل قسوته، كان استمرارًا للرحابنة، لأنه حافظ على جوهرهم: أن الفن رسالة، لا ترف. وأن الغناء أداة للتغيير، لا للتسويق. لقد عبّر عن جيله بصدق، وحمل ميراث أمه وأبيه وشكّله بطريقته الخاصة. وإذا كانت فيروز هي “صوت الوطن“، فإن زياد هو “صرخته“، الصرخة التي لم يسمعها أحد، والتي بقيت تتردد في الزواريب الخلفية للسياسة والثقافة والإعلام. ومع كل ذلك، بقي زياد الرحباني شاهدًا على هذا الوطن، يصرخ بأعلى صوته أن الفن لا يمكن أن يكون حياديًا في وجه القبح.

  1. الإرث الرحباني في وجدان اللبنانيين والعرب

ما من عائلة فنية عربية تركت بصمة كتلك التي تركها الرَحابنة. لقد صنعوا مدرسة فنية متكاملة، امتدت من التلحين إلى المسرح إلى الغناء إلى الرؤية الفكرية للهوية اللبنانية. أعمالهم تُدرّس في المعاهد الموسيقية، وتُستعاد في المهرجانات، وتُغنّى في كل مناسبة. لم يكن مشروعهم محصورًا في نخبة المثقفين، بل اخترق كل طبقات المجتمع، من البسطاء في القرى إلى المثقفين في المدن. لقد جعلوا من الأغنية جسرًا بين الناس، ومن المسرح منصة لحلم لم يكتمل بعد.

في زمن الانقسام والدمار، بقيت أغاني الرحابنة ملاذًا للبنانيين، تهدهد وجعهم، وتعيد إليهم صورة وطن قد يكون مفقودًا لكنه لم يُمحَ من الذاكرة. من “زهرة المدائن” إلى “سنرجع يومًا“، مرّت قضايا الأمة من صوت فيروز وكلمات الرحابنة وألحانهم. لم يكن لبنان وحده في وجدانهم، بل فلسطين، وسوريا، والعراق، والإنسان العربي عمومًا. لقد حملوا قضية الإنسان في أغنياتهم، ورفضوا أن يكون الفن صدى للسلطة، بل جعله سلطة موازية، قادرة على التغيير عبر الجمال.

رحل عاصي، ثم لحقه منصور، وها هو زياد اليوم يتوارى بصمت عن الساحة، لكنه لن يغيب عن الذاكرة. ومع ذلك، لم يرحل الرحابنة. إنهم حاضرون في المدارس، ينبضون في الإذاعات، يسكنون كتب الأدب، ويعيشون في وجدان الأجيال. لبنان الذي أفلس في السياسة، ما زال ثريًا بالفن بفضلهم. ومن عمق الحزن اللبناني المزمن، ينهض صوت فيروز كل صباح كدعاءٍ صادق، يعلن أنّ هذا الوطن لا يزال حيًّا، طالما أن هناك من يغني له، ويحلم به، ويعيد رسمه على خشبة المسرح، رغم كل هذا الركام والخذلان.

  1. التأثير الرحباني على الفن العربي والمقاومة الثقافية

لم يقتصر أثر الرحابنة على لبنان وحده، بل انتشر في أرجاء العالم العربي، من المغرب إلى الخليج. لقد ألهمت مدرستهم الفنية أجيالًا من الفنانين الذين رأوا في النموذج الرحباني مثالًا حيًا عن قدرة الفن على الجمع بين الأصالة والتجديد. كلماتهم التي امتلأت بالحكمة والرمزية، وألحانهم التي مزجت بين الموشحات الشرقية والنغم الغربي، ألهمت شعراء وملحنين ومخرجين. حتى كوكب الشرق أم كلثوم أعجبت بتجربتهم، والفنان مارسيل خليفة انطلق من أرضية تشبه أرضيتهم في مقاربة الوطن والإنسان.

أما على صعيد الفن المقاوم، فقد كانت تجربة الرحابنة مرجعًا في كيفيّة التعبير عن القضايا الكبرى من دون شعارات مباشرة أو تسطيح للمأساة. أغنية “زهرة المدائن” التي أدّتها فيروز بعد نكسة 1967، لم تكن مجرد أنشودة لفلسطين، بل صرخة روحية حملت القدس في نبرة الحزن العميق. لقد بيّنوا أنّ المقاومة يمكن أن تكون بالجمال أيضًا، وأن الفنّ الحقيقي يملك طاقة على التعبئة الوجدانية تفوق الخطابة السياسية. فكانوا بذلك جزءًا من وجدان شعوب تُحاصر دائمًا بالخسارات.

أكثر ما يُميز الرحابنة في مسيرتهم هو أنهم لم ينخرطوا في الاصطفافات السياسية، بل ظلّوا في صف الناس. ولذلك، بقي تأثيرهم مستمرًا وعابرًا للأجيال، لأنهم لم يرتبطوا بمرحلة سياسية أو نظام معيّن. ولهذا نرى أن أعمالهم تعاد وتُغنّى اليوم في المسارح والمهرجانات، ويعاد توزيعها بشكل حداثي دون أن تفقد معناها. إنّ مدرسة الرحابنة ليست فقط تراثًا فنيًا، بل مقاومة ثقافية ضدّ الرداءة والانحطاط، وهي اليوم أكثر ضرورة من أي وقت مضى، لأن من يقاوم القبح لا يحتاج إلى بندقية بل إلى لحن صادق.

  1. الخاتمة

في ظلّ الانهيار الشامل الذي يشهده لبنان، يبقى الإرث الرحباني منارة نادرة في هذا الظلام الشامل. هو ليس مجرّد تراث فني نُغنّيه في الصباحات ونبكيه في الليل، بل هو مشروع وطني متكامل، يجب أن يُصان ويُدرّس ويُحتفى به. من المؤسف أن يكون هذا الإرث مهددًا بالنسيان، في بلد لا يحفظ حتى ذاكرته الثقافية. مؤسسات الدولة اللبنانية، من وزارة الثقافة إلى وزارة التربية، مدعوة لأن تدمج أعمال الرحابنة في المناهج التعليمية، وأن تؤسس أرشيفًا وطنيًا جامعًا لهذا الإنجاز.

كما يجب على البلديات والمجتمع المدني إقامة مهرجانات سنوية تُخلّد أعمالهم، وعلى الإعلام أن يتعامل مع نتاجهم لا كنوستالجيا، بل كمرجعية حيّة. فحين تضيع الشعوب، تستعيد ذاتها من خلال رموزها الفنية والثقافية، والرحابنة هم من أبرز هؤلاء الرموز. الحفاظ على إرثهم ليس ترفًا، بل ضرورة لبقاء ما تبقّى من معنى لهذا البلد. فكلما ضاق الخناق، يكفينا أن نصغي لصوت فيروز، ونستعيد كلمات منصور، ولحن عاصي، وتمرد زياد، كي نؤمن من جديد أن لبنان لا يموت … طالما أنّ هناك من غنّى له بهذا الصدق.

أخبار ذات صلة

نوال السعداوي:“رُجم الشيطان 14 قرناًفلم يَمُت الاّ من قاموا بالفعل”..د. الياس ميشال الشوري معلّقاً:لبنان نموذج.. ورجم شياطينه يكونبثورة داخلية على الأفكار السامة…
بحث


نوال السعداوي:
“رُجم الشيطان 14 قرناً
فلم يَمُت الاّ من قاموا بالفعل”..
د. الياس ميشال الشوري معلّقاً:
لبنان نموذج.. ورجم شياطينه يكون
بثورة داخلية على الأفكار السامة…

01/08/2025

...

د. الياس ميشال الشويرييكتب في حلقة ثانية عن زياد الرحباني:كان صوتاً لا يُشترى ولا يُروّض!
بحث


د. الياس ميشال الشويري
يكتب في حلقة ثانية عن زياد الرحباني:
كان صوتاً لا يُشترى ولا يُروّض!

29/07/2025

...

رحيل الكبار لا يُقاس بالفَقْد بل بالفراغ (1)..عن زياد الرحباني يقولد. الياس ميشال الشويري:كان أحد أعمدة الممانعة الحقيقية  !
بحث


رحيل الكبار لا يُقاس بالفَقْد بل بالفراغ (1)..
عن زياد الرحباني يقول
د. الياس ميشال الشويري:
كان أحد أعمدة الممانعة الحقيقية !

28/07/2025

...

مَن يحبّ لقاءَ مقابلتموت عنده القدرة على العيش المشترك…د. الياس ميشال الشويري:الموت الأكبر  موت القيم والمروءة والإنسان…
بحث


مَن يحبّ لقاءَ مقابل
تموت عنده القدرة
على العيش المشترك…
د. الياس ميشال الشويري:
الموت الأكبر
موت القيم والمروءة والإنسان…

24/07/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
اللبنانية السويسريّة تكرّم الإبداع الشبابيوتدعم اللغة العربيةمن خلال “جائزة قارئ ومبدع”…


اللبنانية السويسريّة تكرّم الإبداع الشبابي
وتدعم اللغة العربية
من خلال "جائزة قارئ ومبدع"...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups