• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


د. غالب خلايلي يتابع الكتابة عن
سيدة المشروبات: “القهوة” (7)..
لماذا ادعت نساء انجلترا
أن القهوة تسبّب عقماً للرجال؟
الشاي منافس قوي لم يُفلح
والـ Tips اختراع بريطاني…

2025/09/26
- خاطرة
د. غالب خلايلي يتابع الكتابة عنسيدة المشروبات: “القهوة” (7)..لماذا ادعت نساء انجلتراأن القهوة تسبّب عقماً للرجال؟الشاي منافس قوي لم يُفلحوالـ  Tips  اختراع بريطاني…

كوينز لين المقهى الثاني في أكسفورد 1652

د. غالب خلايلي

نتحدث في  الجزء السابع عن غزو القهوة والمقاهي عقول التجار والبشر في أهم بلدين في العالم: البلد الأم بريطانيا، وتلك الناشئة وقتها أميركا، ونترك حديث القهوة والأدب إلى جزء تالٍ.

إكسير غريب يغزو بريطانيا

تلك النفحة الشرقية الداكنة مُرّة المذاق، سرعان ما غزت عقول الأوروبيين وأذواقهم في مطلع القرن 17، والتي وصفها الرحالة وليام بيدولف 1615 بأنها “سائل أسود كالحبر يُشرب ساخنًا”، ليُعبّر عن دهشته من هذا الإكسير الغريب الآتي من بلاد العثمانيين، والذي شق طريقه ببراعة نحو قلوب الطبقة المثقفة، حتى إن الطبيب الإنجليزي كريستوفر ميريت نشر عام 1657 كتيب (فوائد القهوة) أشاد فيه بفوائدها (تحسين الهضم، تقوية الذاكرة، معالجة الصداع)، فيما وصف الطبيب دانيال دنكان القهوة في كتابه (التاريخ الطبيعي للقهوة والشاي والشوكولاتة) عام 1682 بأنها “مشروبٌ نبيل يُنشّط الجسم والعقل“.

لم تعد القهوة إذن نباتاً طبياً فحسب، فكانت أكسفورد – بمزاجها العلمي والاجتماعي الفريد – المكان المناسب لبدء النشاط “القهوجي”، الذي فهمه اليهودي الدمشقي جاكوب (يعقوب) فافتتح أوّل مقهى في أكسفورد عام 1652 في شارع Angel ، المقهى الذي عرف باسمThe Turk’s Head ، والذي ما زال موجوداً إلى اليوم باسم غراند كافيه Grand Cafe، ليتأسّس بعده مقهىQueen’s Lane Coffee House  عام 1654 م والموجود أيضاً إلى اليوم. وفي وقت قريب افتتح اليوناني پاسكوا روزيه أول مقهى في لندن عام 1652 م في شارع سانت مايكل المشجر في كارنهيل Cornhill ، بمساعدة دانيال إدواردز تاجر السلع العثمانية. ففي ذلك العام نصب روزيه طاولة في فناء كنيسة سانت مايكل قرب البورصة الملكية، لتقديم القهوة لضيوف إدواردز الذي تعب من استضافة الناس في منزله، فساعد موقع الطاولة المتميز في استقطاب تجار لندن، وبعد نحو عامين، جنى روزيه أرباحاً كافية لتحويل طاولته إلى متجر.

كانت المقاهي الإنجليزية بمثابة منازل عامة الجميع فيها موضع ترحيب بعد دفع فلس واحد مقابل فنجان قهوة، حتى قيل إن المقهى أشبه بسفينة نوح، فيه كل نوع من المخلوقات: المحامي القدير، والمتعبد المستقيم، والقس غير الملتزم، والبحّار الفاضح… لا أفضلية لأحد على الآخر؛ والأهم هو أن المقهى يشركهم في محادثات حضارية مهذبة اللغة، فإن سأل أحد الرواد عن البيرة مثلاً طلب منه المغادرة وزيارة حانة قريبة.

أصبحت القهوة مشروبا أساسيا في وجبة الإفطار البريطانية، وأصبحت طقوس شربها جزءا من التقاليد الاجتماعية، وظهرت مقاهٍ متخصصة تناقش مواضيع مُحددة مثل الأدب في (مقهى ويليس)، والسياسة في (جوناثانز)، والتجارة في (لويدز) الذي أصبح فيما بعد نواة شركة التأمين العالمية الشهيرة (لويدز لندن). وفي مقاهي لندن، وُلدت أفكارٌ ثورية غيّرت مجرى التاريخ، مثل (جمعية العلوم الملكية) التي تأسست عام 1660، والتي أسهمت في تطور العلوم.

وعلى الرغم من النكستين الضخمتين اللتين واجهتهما المقاهي: انتشار الطاعون 1665 وحريق لندن العظيم 1666، إلا أن شعبيتها لم تتضاءل، مع صعوبة إخضاع أناس مثل أهل لندن، فهناك من صعدوا السلالم الضيقة إلى مقاهيهم المفضّلة في أصعب الظروف. وبدءاً من عام 1670-1685 م تضاعفت المقاهي في لندن، وكسبت أهميّة سياسيّة بسبب اشتهارها أماكنَ للمراهنات، وبدائلَ عن الحانات، حتى بلغ عدد المقاهي 3000 أي ربع العدد الإجمالي في جميع أنحاء المملكة. وعلى مدى 100 عام تلت، أصبحت مقاهي لندن ملتقىً فعليا للأثرياء وأصحاب النفوذ، وأشهر مثال على ذلك مقهى جوناثان، ملتقى مهم لوسطاء البورصة، والذي سمي لاحقا بورصة لندن.

كانت البدايات المتواضعة لصناعة القهوة في المملكة المتحدة (التي تُقدر قيمتها الآن بمليارات الجنيهات) مهددة، ففي عام 1672 اقترح وزراء الملك تشارلز الثاني حظرا على المقاهي، خوفا من استخدامها مراكز للمعارضة السياسية والتآمر والعنف ضد القصر، لكن، وقبل يومين من دخول الحظر حيز التنفيذ، ألغي إذ تبينت صعوبة تنفيذه. وهكذا تصاعد استهلاك القهوة طيلة ما تبقى من القرن 17، خاصة مع جهود شركة الهند الشرقية البريطانية وشركة الهند الشرقية الهولندية المستوردتين للسلع الفاخرة من القارة الهندية.

وفي عام 1771 أطلقت بريطانيا أول شكل للقهوة سريعة التحضير، الاختراع الذي أدى في النهاية إلى ظهور نوعين منه: أميركي، وياباني، وكان بالغ الأثر في صناعة المقاهي، هبوطا ثم صعودا بأشكال عصرية.

حفلة-رمي-الشاي-في-بوسطن-1773

غياب المرأة عن المقاهي الإنجليزية

مع أن المقاهي كانت مجانية ومفتوحة لعموم الرجال أياً تكن صفاتهم، إلا أن النساء منعن من المشاركة في المحادثات الذكورية مثل السياسة والتجارة والنقد الأدبي. هذا جعل النساء يخترعن حججاً ضد المقاهي، مثل إسهامها في تراجع معدل الولادات “فالقهوة جعلت الرجال عقيمين مثل الصحارى” إذ أهملوا واجباتهم المنزلية. حالات قليلة سُمح فيها للنساء بالذهاب إلى المقاهي مثل: المشاركة في المشاريع التجارية، والخدمة أثناء المزادات والمقامرات وتوزيع الأخبار، وحتى عندما امتلكن المقاهي شاركن في خدمة الزبائن فحسب.

سقوط نجم القهوة وصعود نجم الشاي

فقدت القهوة شعبيتها في المملكة المتحدة طوال القرن 19، لحساب الشاي. ويعود هذا إلى وجهة النظر بأن القهوة تُشكل تحديا لإنتاجية الرجل البريطاني وثروته. كما نفر الرجال من شرب القهوة لما تخيلوه من آثار سلبية على رجولتهم، فتوقفوا عن ارتياد المقاهي. واستمر هذا التوجه خلال النصف الأول من القرن 20، حيث ظلّ الشاي المشروب المفضل طوال الحربين العالميتين، حتى إن الحكومة البريطانية اختارت ألا تقنّن منتجات القهوة، بينما استمرت في تقنين الشاي من 1940 -1952.

بعدها بدأت النظرة إلى القهوة تتغير، وبدأ مصنّعو القهوة بترويج رسائل للمستهلكين حول المذاق الرائع والرائحة المميزة والتوفير الكبير للقهوة سريعة التحضير. تسيّدت نسكافيه (التي ظهرت عام 1938) حتى الستينيات، يوم غزت رفوف المتاجر منتجات ماكسويل هاوس الأميركية. كل ذلك أجبر العديد من المقاهي على إغلاق أبوابها أمام المنافسة المنزلية. وفي وقت لاحق تأسست محمصة كوستا في عام 1971، وتحولت إلى أول مقهى يبيع الإسبريسو في أكواب سيراميك في المملكة المتحدة مع افتتاح موقعها في فوكسهول بريدج رود في عام 1981.

المسلسلات الأميركية غيرت المزاج البريطاني:

حدث أكبر تحوّل في عادات الشرب البريطانية في تسعينيات القرن العشرين، مع ظهور المسلسلات التلفزيونية الأمريكية الشهيرة، مثل فريندز وساينفيلد، إذ أمضت الشخصيات الرئيسة فيها معظم وقتها في مقاهٍ مثل سنترال بيرك، فرغب شبان بريطانيا وشاباتها بنمط الحياة (الحضرية!) هذا، وارتفع الطلب على المقاهي الحديثة، وساعدت في ذلك علامات تجارية مسيطرة مثل ستاربكس وكوستا ونيرو، لتصبح القهوة جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية للبريطانيين الذين يستهلكون نحو 98 مليون كوب من القهوة يوميا.

بدعة البقشيش في المقاهي لضمان السرعة والدقة:

اعتاد أغلب الناس في بريطانيا على ترك بقشيش (نفحة أو إكرامية) للعاملين في المكان الذي يتناولون فيه الطعام أو المشروبات. ويعتقد أن أصل الكلمة سندي أو فارسي (بهشيش أو بخشيش)، وقد عرفها العرب عن طريق الأتراك، وقيل إن أصولها العربية تعبّر عما كان يدفع للحراس نظير دخول السوق (إتاوة؟). المهم أنها انتشرت من جديد في أحد مقاهي لندن خلال القرن 17، وكان على الزبائن، قبل الجلوس، وضع المال في حاوية كتب عليها To Insure Promptness أو TIPS اختصاراً، ومعناها لضمان السرعة والدقة، وكانت الفكرة البريطانية تعتمد على أنه كلما زاد بقشيش الزبون حصل على قهوته أسرع!.

وفي إنجلترا اليوم، ليس البقشيش الذي ابتدعوه في الماضي إجبارياً، بل يعتمد على كرم الزبون ومزاجه، علما أن هناك مبلغ 12.5-15% يضاف أصلاً إلى الحساب تحت مسمى (رسوم خدمة)، فيما تحول إلى شبه قانون في أميركا الشمالية بنسبة مئوية 10-15% إن لم تدفع تعرّض الزبون للنقد وربما الزجر (!)، علماً أن كوكب اليابان يحرمه إذ يعدّه اليابانيون إهانة. وهناك من يشير إلى أنه يحمل معنى دنيئاً عندما يختلف العطاء حسب جنس مقدّم الخدمة، وعرقه ولون شعره، وصفاته الجنسية (ضخامة الصدر مثلا!) إن كان أنثى، أكثر من ارتباطه بجودة الخدمة، وهكذا ترى أن العالم الغربي (ومن يسير في ركابه) لا يستحي أبداً من سلب الناس أموالهم تحت أي مسمى.

تجار أميركا حرفوا مسار القهوة بدهاء

بدأ تاريخ المقاهي في أمريكا كما في بريطانيا في أواخر القرن 17، حيث انتشرت القهوة مع المهاجرين الهولنديين والبريطانيين إلى نيويورك (أمستردام الجديدة). كانت دوروثي جونز أوّل تاجرة قهوة. ونحو 1670 أنشأ البريطانيون أوّل محمصة قهوة في بوسطن، ماساتشوستس، لتفتح بعدها عدة مقاهٍ، لم تكن مجرّد أماكن لتناول القهوة؛ بل كانت محاور للنشاط الاجتماعي والسياسي والاقتصادي (مثلا، نشأت المنظّمة التي أصبحت بورصة نيويورك للأوراق المالية في محمصة Tontine على شارع وول ستريت في مانهاتن).

سلاسل المقاهي العملاقة خلقت عالما جديدا

يقول روبرت ثورستون الأستاذ الفخري للتاريخ في جامعة ميامي في كتابه (القهوة: من حبة البن إلى باريستا) (Barista مصطلح إيطالي يعني الساقي أو محضّر القهوة): كان مقهى لندن الأول في بوسطن عام 1669. في ذلك الوقت، كانت معظم المقاهي الأمريكية في نيو إنجلاند، وكان لمعظمها انتماءات سياسية، فموقع المقهى أو اسمه يحددان إلى حد كبير رواده: مقهى (جرين دراجون) في بوسطن هو مكان معارضي الحكم البريطاني، ومقهى (بريتيش كوفي هاوس) في بوسطن هو مكان الجنود البريطانيين والموالين لهم، وعندما انتصرت الثورة استولى الثوار على المقهى البريطاني وغيروا اسمه إلى المقهى الأمريكي.

ترسخت شعبية القهوة سريعاً في أميركا الحديثة، وأصبحت خلال الحرب الأهلية الأمريكية (1861-1865) جزءًا أساسيا من حصة الجنود، يرفع معنوياتهم وحالة اليقظة لديهم (ربما بسبب الكافئين أكثر من نكهة القهوة نفسها). وقتها كانت القهوة تُحمّص حتى تُصبح شديدة المرارة، ليضيف الجنود إليها الهندباء الجافة أو لحاء الشجر حتى تكفيهم لصنع فنجان كامل. يقول روبرت: “كانت القهوة المخدر في الحرب الأهلية، إذ منحت الطاقة والقدرة على مواصلة القتال. ولعلها أسهمت كثيراً في قضية الاتحاد”، فعندما استنزفت إمدادات القهوة في الجنوب أثناء الحصار البحري للاتحاد، اضطر جنود الكونفدرالية إلى مقايضة تبغهم الوفير بالقهوة من أعدائهم الاتحاديين عبر الحدود.

وتحول شرب الشاي إلى عمل غير وطني:

كان الشاي المشروب المفضل حتى أتت حادثة حفلة الشاي في بوسطن The Boston Tea Party عام 1773 (الثورة ضد الملك جورج الثالث) التي شكلت لحظة محورية في التاريخ الأمريكي، إذ أدّت إلى تحوّل جماعي من الشاي إلى القهوة بين المستوطنين (المستعمرين). وهي ليست حفلة بالمعنى الدقيق، إنما دعيت كذلك إذ تم رمي كميات كبيرة من الشاي في البحر، من السفن التي تحملها، وبعدها عدّ شرب الشاي عملا غير وطني، ممّا غير ثقافة القهوة في الأمّة الجديدة إلى الأبد.

إلا أن المقاهي لم تشع بين عامة الناس الذين لم يعملوا في الحكومة أو التمويل إلا في أواخر القرن 19 وأوائل القرن 20. ويعود ذلك إلى انخفاض أسعار الجملة، وتوسع شبكة السكك الحديدية.

بدأت استراحات القهوة الشهيرة في المكاتب الأمريكية موفرة بيئة اجتماعية، ونقطة التقاء للناس، ومع ذلك كانت المقاهي نادرة.

كوينز-لين-المقهى-الثاني-في-أكسفورد-1652

وعلى الرغم من ظهور (مجتمع المقاهي) إلا أن ذلك ارتبط بحظر الكحول أكثر من بالقهوة، إذ تركزت هذه الثقافة على موسيقى الجاز والرقص والمشروبات الكحولية المهربة، ولم يبدأ هوس أميركا بالقهوة إلا بعد وقوع حدث مهم هو الكساد العظيم عام 1929، الذي بدأت معه بنوك الطعام ومطابخ الحساء بتوزيع القهوة والكعك على الجياع. يقول ثورستون: “أسهم هذا في انتشار فكرة فنجان قهوة بأسعار معقولة في المدن الكبرى حول العالم، فحتى في نيويورك، ما زال ممكناً الحصول على فنجان قهوة بسعر دولار واحد في أحد الأكواب الزرقاء الشهيرة” (ولا يتحدث أحد عن مدى رداءة القهوة الرخيصة).

تطورت ثقافة القهوة مجددا مع مشاركة أميركا في الحرب العالمية الثانية، عندما قدمت القهوة إلى كل جنودها، من شركة ماكسويل هاوس. إلا أن نمو الإعلانات بعد الحرب هو العامل الرئيس المعزز لشعبية القهوة، إذ راحت الصحف والمجلات والتلفزيون تروج لعجائب القهوة بين العائلات، مركزة على الحياة العائلية (أب مجتهد، وزوجة وأم بارة، وأطفال راضون)، خلافاً لإعلانات القهوة الأوروبية التي تُروّج لرقيّ المقاهي.

واكبت المقاهي الأميركية في القرن العشرين تغيرات العالم السريعة، فانتشرت سلاسل ستاربكس، ودنكن وتيم هورتون..، لتنافس المقاهي الشعبية، ولتأتي بعدها المقاهي السيبرانية Cyber Cafe التي تدخلك إلى الشابكة مع فنجان قهوة، فعَشِقَها أهم المستهدفين: الشبان والمراهقون، وكذا طلاب الجامعات والعاملون عن بعد عقب موجة كوفيد 19 (المخطط لها، كما يعتقد بشكل واسع، بعناية)، وتعزيزا لثقافة القهوة اختير اليوم الوطني الأمريكي للقهوة في 29 أيلول، واليوم العالمي للقهوة في 1 تشرين الأول، مع وصول معدل الاستهلاك إلى 400 مليار كوب سنوياً.

غيرت المسلسلات الأميركية سلوك الشباب البريطاني

لم تكن أميركا أول من اخترع القهوة السريعة، لكنها أول بلد تبنتها وأنتجتها تجارياً، حلا سريعا ورخيصا بدأ به تضافر القهوة ونظْم الحياة اليومية الاستهلاكية السريع، الذي ينتشر كالإنفلونزا في العالم، فيصبح معها الإنسان مثل آلة، لا يعرف ماذا يأكل أو يشرب، وهو الراكض في مناكبها ركضاً لا ينتهي.

يتبع- العين في 26 أيلول 2025

نكهات لا تحصى للنبيذ الجديد (القهوة)

هوامش:

  1. القهوة، الحلقة الأولى https://taminwamasaref.com/dr-ghaleb-khalayli-coffee-benefits/
  2. القهوة، الحلقة الثانية https://taminwamasaref.com/dr-ghaleb-khalayl-coffee/
  3. القهوة، الحلقة الثالثة https://taminwamasaref.com/dr-ghaleb-khalayli-coffee3/
  4. القهوة، الحلقة الرابعة https://taminwamasaref.com/dr-ghaleb-khalayli-coffee-4/
  5. القهوة، الحلقة الخامسة https://taminwamasaref.com/dr-ghaleb-khalayli-coffee-5/
  6. القهوة، الحلقة السادسة https://taminwamasaref.com/dr-ghaleb-khalayli-coffee-6/
  7. https://connectvending.co.uk/blog/the-surprising-history-of-coffee-in-the-uk/?srsltid=AfmBOopp4067HPRSyjI2SA9_vkLN4RTBhX-aSXsfug5EdI2cS97Bi_Yb

أخبار ذات صلة

مع سيدة المشروبات: القهوة (5)..د. غالب خلايلي يكتب عن“عشق” الأطباء للفنجان المنبّه  ويتذكّر:غفوت فوق سرير المريض …
خاطرة


مع سيدة المشروبات: القهوة (5)..
د. غالب خلايلي يكتب عن
“عشق” الأطباء للفنجان المنبّه ويتذكّر:
غفوت فوق سرير المريض …

17/09/2025

...

مع سيدة المشروبات: “القهوة” (3)د. غالب خلايلي يكتب عن انواعها ويقول:مشروبات المزاج يجب أن تُحضّر بمزاج!..
خاطرة


مع سيدة المشروبات: “القهوة” (3)
د. غالب خلايلي يكتب عن انواعها ويقول:
مشروبات المزاج يجب أن تُحضّر بمزاج!..

12/09/2025

...

د. غالب خلايلي في الحلقة 6  يتابع الكتابة عن زيارته لكندا..كيبيك تتململ للإنفصال.. فهل ينفرطعقد الإتحاد الكندي في 2026؟
خاطرة


د. غالب خلايلي في الحلقة 6
يتابع الكتابة عن زيارته لكندا..
كيبيك تتململ للإنفصال.. فهل ينفرط
عقد الإتحاد الكندي في 2026؟

11/08/2025

...

د. غالب خلايلي في “كيبيك” الفرنسيةيتابع رحلته السياحية والثقافية في كندا:الساحر “اريك” داس على سيف قاطعواستلقى على “وسادة” مسامير حادة!شلالات كيبيك أقل شهرة من نياغارالكنها تتميّز بارتفاعها الشاهقواطلالاتها الخلاّبة… (الحلقة الخامسة)
خاطرة


د. غالب خلايلي في “كيبيك” الفرنسية
يتابع رحلته السياحية والثقافية في كندا:
الساحر “اريك” داس على سيف قاطع
واستلقى على “وسادة” مسامير حادة!
شلالات كيبيك أقل شهرة من نياغارا
لكنها تتميّز بارتفاعها الشاهق
واطلالاتها الخلاّبة… (الحلقة الخامسة)

06/08/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
ورشة عمل لاتحاد شركات التأمين المصريةحول أفضل ممارسات الاكتتابومستقبل التحول الرقمي…


ورشة عمل
لاتحاد شركات التأمين المصرية
حول أفضل ممارسات الاكتتاب
ومستقبل التحول الرقمي...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups