• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

المدخّنون في غيّهم ماضون"...
د. غالب خلايلي يكتب عن:
تنويعات على (مقام) التدخين !

2025/12/18
- خاطرة
المدخّنون في غيّهم ماضون"...د. غالب خلايلي يكتب عن:تنويعات على (مقام) التدخين !

يقضي على طفولتهم وبراءتهم

د. غالب خلايلي

التدخين شرٌّ مبين، يعرفه أكثر المدخّنين، لكنهم لا يعون، وفي غيّهم ماضون.

التدخين قاتلٌ عظيم..

لو حسبنا كم قتلت الحروب وحوادث السيارات مجتمعة، لوجدنا أن التدخين أكثر مأساوية منها جميعاً، إذ يقتل كل عام أضعافاً مضاعفة، بين ذبحات قلبية وسكتات دماغية وسرطانات وربو حاد، فيما يعيق أعداداً أكبر، ممن لا يستطيعون التنفس والمشي، أو لا يستطيعون الحركة بعد فالج دماغي أو أزمة قلبية.

ينتشر التدخين في شريحة كبيرة من الناس، وهي -لجهلها أو مكابرتها- لا تراه عيباً ولا خطأ، بل على العكس دليلاً على كرم الضيافة، حيث يصفّون لك السجائر –ومعظمها مستورد عالي الكلفة- كما الورد، وقد يغرى الضيف بأرجيلة هي أسوأ ما يمكن أن يكون ضيافة، والضيف العزيز هو الذي يشترط وجودها، وإلا ألغيت الزيارة، كما يشجعه أناس (قدوة) من أبطال رياضيين وفنانين وأساتذة وأطباء وأدباء وشعراء وصحفيين، ومن هؤلاء من يرفع من قدر التدخين إذ يدخن سيجاراً غالياً، وربما يكرم ضيوفه المهمين به.

والتدخين لا يؤذي صاحبه فحسب، بل يؤذي عدداً كبيراً ممن يعيشون حوله، شاؤوا أم أبوا، حتى إن تشريعات وقوانين سنّت لتحريمه في الأماكن العامة والدوائر الحكومية، وبعض هذه التشريعات تمنع اقتراب المدخنين من حدائق الأطفال لمسافة أقرب من عشرين متراً.

ومع شديد الأسف فإن سيجارة واحدة تؤذي شرايين صاحبها، وتلوث المحيط في قُطرٍ لا يقل عن خمسين متراً في الفضاء الرحب، فتخيل أن يدخّن المرء في سريره أو في غرفة نوم أولاده، أو في سيارة مغلقة، لا يزيد حجم الهواء فيها عن متر مكعب.

أنفاس مشتركة..

جذب نظري -قبل عقدين- في منتدى حي حلبي راقٍ، قدوم (استشاري) الأراجيل الذي لم يخطّ شارباه بعد، إلى أحد الزبائن الذي اشتكى أن (النَفَس) غير مضبوط، فأتى نفسُه ليضبط له (نفَسه)، ويعدّل مزاجه، فراح يضع الجمر ويسحب ثم ينفخ حتى تم ضبط الوضع، ومن فمه نقل (الخرطوم) إلى فم الزبون، الذي جرّبه وأبدى إعجابه وشكره العميق.

يذكرني المولعون بالأراجيل في بيوت الأصدقاء والأماكن العامة بمن تذهب إلى محل تجاري فتستخدم قلم الحمرة الذي تستخدمه كل النسوة، أو من يذهب إلى مركز تسوّق، فيستخدم فرشاة أسنان وجدها على المغسلة. إن من يدخّن الأرجيلة ذاتها يقبل أن يأخذ النفس الذي تنفّسه مئات قبله، آخذاً كل الجراثيم المعشّشة في الخراطيم.

أذى يبدأ داخل الرحم ويستمر والعمر

سيجارة (الطفل) الأولى..

أول سيجارة في حياة الطفل هي الأخطر، وغالباً ما يشجع عليها الصديق المفضل في المدرسة، ليحظى بقبول بين أقرانه (الرجال!)، أو أحد أعضاء المنزل المبتلين غير المبالين، الذين يدخّنون بلا هوادة. وقد لعبت الدعايات المضللة دوراً مهماً في ابتداء التدخين، عندما ظهر الممثلون والممثلات وأبطال سباق السيارات حاملين سجائرهم في مواقف بطولية أو عاطفية، كما تلعب وسائل التواصل اليوم دوراً مماثلاً.

يبدأ معظم الأطفال التدخين في الولايات المتحدة في المرحلة المتوسطة، وتقول الإحصائيات: إن عدد الوفيات بسبب التدخين في سن الخامسة عشرة هي ثلاثة أضعاف الذين يموتون في جرائم القتل والانتحار والعقاقير والمخدرات وحوادث السير والإيدز مجتمعة.

ويغلب أن يكون الأطفال المدخنون فاشلين دراسياً وأصدقاءَ مدخنين وأبناء مدخنين، وكثيراً ما يوجد تفكك أسري مع وفرة مادية، فينحو هؤلاء نحو التدخين تمرّداً وإثبات ذات ورجولة ولما يظنونه استقلالية، لينتهوا بسلوك سيئ وميل إلى الإجرام وطرد من المدرسة، وربما السجن. أما طبياً:

– يكثر موت الرضيع المفاجئ والسرطان وارتفاع ضغط الدم وتأذي وظائف الرئة.

– يؤثر التدخين أثناء الحمل على مناعة الجنين، الأمر الذي يفسر شيوع الزرقة (نقص الأكسجين) عند الولدان والأمراض التنفسية.

– إن غاز الرادون الذي ينفذ من مواد البناء وغاز المطبخ داخل البيوت، يتحلل وتنشأ منه نويات مشعة تلتصق بالدخان، وتبقى عالقة في هواء الغرفة، ليستنشقها قاطنو المنزل، وتتلف خلاياهم وتتشوّه مكوناتها، وتكون بداية لخلايا سرطانية في الرئة.

ربو في بيوتنا!..

كثيراً ما نرى اليوم حالاتٍ تحسسيةً صدريةً وجلديةً وعينيةً وأنفيةً، حتى إننا يمكن أن نسمي القرن الحادي والعشرين (قرن الحساسية)، فما من أحدٍ إلا ويشعر بتدنّي المعايير البيئية في عالمنا الموبوء جسداً وروحاً حتى الثمالة. والربو واحدٌ من أهم الأمراض التحسّسية، وهو حالة مختلفة الشدّة من الشعور بالاختناق لنقص الهواء الداخل (والأكسجين) إلى الرئتين بسبب ضيق الشجرة القصبية. لقد بات الربو اليوم قابعاً في بيوتنا بدءاً من المكيفات القديمة المليئة بالغبار المتكدّس والجراثيم العاتية والعفن المزري في بيئة رطبة، وانتهاء بالسجائر والأراجيل تلك التي تختزن من الأمراض في أنابيبها ثم دخانها ما لا تطيقه رئة ولا قلب.

حليب بنكهات مختلفة..

ولا أقصد الحليب البقري الذي أضيفت إليه نكهات الفريز والشوكولاتة والتفاح، بل حليب الأم الذي (يتلوّن) بنكهات متعددة تبعا لنوع الطعام والشراب، أو حتى الدخان المستنشق.

يحتوي حليب الأم على خلاصات ما تتناوله، وليس غريباً أن يأخذ طعم الثوم أو البصل أو الحلبة أو اليانسون. إن معظم الأدوية تفرز في الحليب، وكذا النيكوتين وخلاصة التبغ وهي أسوأ ما يمكن أن يعطى للرضيع، عدا الأدوية الضارة والمخدّرة أو المهدئة، وقد بين باحثان أن التدخين يؤثر على طعم الحليب، مما يعرض الرضع الأبرياء لاحتمال التدخين والإدمان في المستقبل. وقد تبين أن رائحة العينات المأخوذة من المرضعات بعد نحو ساعة هي رائحة السجائر، كما أن محتواها من النيكوتين والسموم عالٍ، وهذا يؤثر على أدمغة الأطفال في طور النمو، وعلى أجهزتهم المختلفة، حيث يتعرضون للربو المضني وغيره من الأمراض التنفسية الضارة.

القاتل الكبير

الطيّبات والسـجائر..

عندما يمسك المرء تفاحة أو موزة أو برتقالة، تعلق روائحها بيديه، فإن أكلها تصبح رائحة نَفَسه مثلها. وهكذا يصح أن نقول إن الإنسان رهن ما يأكله، لنرى اختلافاً كبيراً بين طعام الأرنب من خسّ وجزر، وبين طعام الذئب من لحم ودم، وكم الفرق كبير بين الأرنب والذئب.

إن أول طيب يتناوله الإنسان في حياته هو حليب الأم الدافئ الزاكي، فترى الرضيع آمناً مطمئناً زكي الرائحة هادئ النفس، خلافا لمن يرضع صناعياً، تراه يعاني الإمساك والرائحة الكريهة وهشاشة النفس، يزيد بلواه وجوده في وسط مدخن، في البيت أو السيارة (وهي الأسوأ)، فما بالك بالمدخن ذاته، الذي تعلق رائحة التبغ المحترق بملابسه وشعره وخلاياه، وتتلون أسنانه مع الزمن من بقايا التبغ والنيكوتين، وتتلوث رئته وشرايينه فتصبح مثل (بواري) المدخنة في شتاء المدن المزدحمة.

مستشفيات ضد البيئة..

أمرٌ محمودٌ أن تتمتّع أية منطقةٍ بمستشفى، خاصة إذا كان صديقاً للبيئة، نظيفاً وفيه أطباء يتمتعون بالكفاءة والإنسانية، وكان في متناول كل الناس بلا تمييز.

لقد ضاق الإنسان المعاصر ذرعاً بتخريب البيئة، وبالازدحام القاتل للأعصاب، ودخان السجائر والسيارات، ولك أن تتخيل أن المريض يعاني كل هذا في مستشفى، حيث الأطباء يدخنون، ويستهلكون من الورق في عصر الإلكترونيات ما يدمر غابة، فإذا نظرت من نوافذ المستشفى لا ترى شجرة واحدة، بل جمهرة سيارات، وإذا أراد المريض أن يشم الهواء شم رائحة ديزل ودخان، والأدهى أن تبنى المستشفيات على أنقاض الحدائق الغناء، بدلا من إنشاء حدائق بين أبنية المستشفى. فهل نتخيل كيف يمكن لمسنّ منهك بمرض القلب أن يمشي أو يحتمل الدخان؟ وكيف لأم تحمل أطفالاً أو لشخص مريض أن يصل؟

التدخين والجيب..

إذا قلنا لمراهق إن عليه تدخين مخزن كبير من السجائر فلن يستوعب الأمر. التدخين مرض مكلف جداً مادياً وصحياً، وقد ذكر طبيب الأمراض السارية الأسترالي روس فلبوت أن تكلفة التدخين حتى سن الخامسة والستين هي نحو 290 ألف دولار، حيث يكون المرء قد دخن نحو 400 – 500 ألف سيجارة في حياته. وما يجذب النظر هنا ليس كبر الرقم المالي وحده، بل عدد السجائر أيضاً، فهل يتخيل امرؤ أنه دخن نصف مليون سيجارة، وكم من الوقت يحتاج إلى عدها، وكم من المخازن تحتاج لو أتي بها إليه دفعة واحدة؟

إن الرقم المذكور قد يرتفع إلى المليون سيجارة (4 آلاف كروز دخان) لو دخن المرء بين 60 سيجارة يومياً على مدى خمسين سنة محروقة من عمره حتى الخامسة والستين، إذ يغلب أن يبدأ المدخّنون تدخينهم صغاراً (نحو الخامسة عشرة)، والأكثر إيذاء أن يكونوا قد نشؤوا في بيت مدخن، وبدؤوا تدخينهم بين التاسعة والثانية عشرة. ثم إن التكلفة الطبية لمراجعات الأطباء بسبب التدخين عالية جداً، لاسيما إذا تضمنت توسيع شرايين القلب أو تغييرها الذي قد يكون الموت دونه أحياناً.

التدخين الإلكتروني شرّ يفوق العادي..

غيمة من الدخان الكثيف رأيتها تنبعث، لا من عادم سيارة مهترئة، ولكن من فم صاحبي الذي يعمل في مجال الأدوية، وبيده جهاز صغير يشبه الغليون، أمسكه بشغفِ رضيعٍ متعلقٍ بصدر أمه، ثم راح يسحب منه النفس تلو النفس، ليطلق بعدئذ تلك الغيمة الغريبة.

سألت صاحبي: وما هذه؟ فأخبرني ضاحكاً: إنها الأرجيلة الإلكترونية.

لم أسمع من قبل عن هذا (الفتح) الجديد، ولكن فاجأتني رؤية صبايا (عين الله تحميهن) يحملن أقلاماً قصيرة، يسرقن منها أنفاساً، ثم يخبئنها في جيب أو محفظة، وبعدها يطلقن من أفواههن تلك الغيوم. لم أر ناراً كما هو الحال في السجائر العادية. إن هذا النوع الطارئ من التدخين شرّ من توأم روحه التقليدي.

تحاشَوا المدخّـنين..

يتوجب على تاركي التدخين الذين يحبون أنفسهم أن يتحاشوا المدخنين أينما صادفوهم، وألا ينظروا إليهم، لا تعالياً أو ازدراءً، بل كيلا يحنّوا إلى دائهم. والسبب علميّ بحت، فقد أوضح بعض الباحثين من جامعة دوك الطبية هذه المسألة بعد أن راقبوا صوراً لأدمغة مدخنين خلال التدخين وبعد يوم كامل من توقفهم عنه، فتبين أن مشاهدة شخص يدخّن يزيد نشاط منطقة معينة من أدمغة تاركي التبغ، وكأن ضوءاً يشتعل في رؤوسهم، يحبط مسعاهم، ويعيدهم إلى الدوّامة المحزنة.

طبيب الأطفال والتدخين..

ما رأيت طفلا بالغ المرض ورائحة التبغ تفوح من ملابسه المتعطّنة إلا وأحسست بالألم الشديد والشفقة على عيشته الحاضرة المخنوقة بالدخان، وعلى مستقبله المليء بالأمراض. ومع أن “العبد في التفكير والرب في التدبير”، إلا أن التدخين على الهموم الكثيرة والكبيرة (لتنجلي) ليس حلاً منطقياً ولا أخلاقياً، كما أن التدخين ليس قدَراً مفروضاً علينا وعلى أطفالنا، فنلقي بهم معنا إلى التهلكة.

هنا يبرز دور طبيب الأطفال حتى قبل الولادة، عن طريق استقصاء قصة التدخين في العائلة وإعطاء رسالة مفادها أن قطع التدخين مهم من أجل مصلحة القادم الجديد، فالتدخين سبب من أسباب الربو والالتهابات التنفسية وقصور وظائف الرئة ونقص التركيز والتخلّف الدراسي و… الحرائق.

محاججات شوهاء..

إذا قلتَ لمدخّنٍ غرّ أو حتى عتيد: احذر التدخين، إذ يسبب كذا وكذا، فإنه يجلطك بقوله: إن جدّه عاش مئة وعشرين عاماً وهو يدخّن. وأخونا الكريم يرى جدّه قدوة، ولا ينتبه إلى أنه -ما خلا التدخين-  عاش حياة أنقى، كما لا يرى نفسه يلهث، ولا زميله في السابعة والعشرين وقد جُلط.

مقارعة حجج الأطباء بحجج واهية أو منحرفة كثيرة، وهي حجج تساق للدفاع عن خطأ يقرّ به عقل المتحجّج ولا يقرّ به لسانه، فماذا يقول لك وهو المشبعة خلاياه بالنيكوتين وباقي سموم التبغ فيما يرى ابنه الربوي يختنق؟ نحن نعرف أن المتصلّبة شرايينهم والمخدّرين أو النائمين لا يستطيعون محاكمة الأمور، وعلى هذا تقع حوادث كثيرة، ولا ينفع القول: إن فلاناً السكران وصل إلى بيته سليماً. ربما كان ذلك صحيحاً، ولكن: كم عدد من يصلون سالمين من السائقين السكارى؟

لا يدّخن فقط..يؤرجل

لا تنتظر ثانيةً تغيّر حياتك..

كثيرون أولئك الذين يظنّون أنهم أقوياء إلى الأبد، فيخدعون بشبابهم وقوّة عضلاتهم، ولا يظنّون يوماً أنهم سوف يضعفون، علماً أن التفكير مليّاً في هذا الكون لبعض الوقت يوصل المرء إلى نتائج مهمة.

إن ثانيةً واحدةً قد تغيّر مصير أي امرئ وعائلته، كأن يدوس على قشرة موز، فيرتمي مكسوراً، أو تلدغه بعوضةٌ صغيرة مُمرضةٌ، أو يصاب بنوبة قلبية حادة.

قرأت مؤخراً اعترافاً مؤثراً لرجل أميركي توفي بسرطان الحنجرة عن عمر قارب الستين:

“أعترف أنني سرقتُ خزنةً ذات يوم، وأنني لا أحمل دكتوراة ولا أية شهادة جامعية. أنا فنان ومخترع ورجل أعمال وممثل هزلي بذيء مغرم بالهررة، استمتعت بحياتي كثيراً، وزوجتي هي حبّي الأكبر، لكنني أخطأت عندما ظننت أنني لا أُقهر في شبابي عندما كنتُ أدخّن مع أنني أعرف الضرر“.

هذا الاعتراف متأخر جداً بالنسبة إلى رجل آثر أن يلقي بأوزاره عن كاهله.

ولكنك أنت أيها الشاب أو الكهل الذي ما زلت حياً تتنفس، ولديك القوّة والصحة:

تذكّر أنه ما زال أمامك الوقت كي تصحّح مسيرتك، فلا تثق بالزمن الذي لن يتوقّف من أجلك، ولا تنتظر قشرة موزٍ أو ثانيةً مفاجئة تغير مسار حياتك.

العين في 17 كانون الأول 2025

أخبار ذات صلة

في دبي الجميلة: ضعنا وما تبناوكما قال والد العروس ضاحكاً:وجدنا نفسنا في... ألاسكا!
خاطرة

في دبي الجميلة: ضعنا وما تبنا
وكما قال والد العروس ضاحكاً:
وجدنا نفسنا في... ألاسكا!

15/12/2025

...

وما أدراك ما (الDJ)؟!
خاطرة

وما أدراك ما (الDJ)؟!

30/11/2025

...

ما أصعبَ المزاجيّ!
خاطرة

ما أصعبَ المزاجيّ!

27/11/2025

...

قصتان من عيادتي مضحكة -مبكية.. ظرفاء في عصر الذكاء الإصطناعي…
خاطرة

قصتان من عيادتي مضحكة -مبكية.. ظرفاء في عصر الذكاء الإصطناعي…

03/11/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
ماذا لو بقي بشير الجميلرئيساً للبنان؟د. الياس ميشال الشويري:التسويات بعده انتخبت منظومة فسادأكثر عنفاً واستدامة من الحرب نفسها...

ماذا لو بقي بشير الجميل رئيساً للبنان؟ د. الياس ميشال الشويري: التسويات بعده انتخبت منظومة فساد أكثر عنفاً واستدامة من الحرب نفسها...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups