• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


ابن سينا: “كيف يدعون الناس الى الجنة
وهم عاجزون عن دعوة يتيم الى مائدة؟”
د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:
نعم فالدين حين يُفصَل عن خدمة الناس
يفقد معناه…

2025/10/02
- بحث
ابن سينا: “كيف يدعون الناس الى الجنةوهم عاجزون عن دعوة يتيم الى مائدة؟”د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:    نعم فالدين حين يُفصَل عن خدمة الناسيفقد معناه…

جوع أطفال غزة

د. الياس ميشال الشويري

حين نتأمل ما نُقل عن الفيلسوف والطبيب والعالِم في مجالات العلوم الطبيعية والرياضيات ابن سينا، من نقد شديد للعرب في عصره، ندرك أنّه لم يكن يتحدث من فراغ أو بدافع نزوة شخصية، بل من تجربة عقل عاش في قلب مجتمعات تستغرق في التناقض بين ما تعلنه وما تمارسه. تساؤله: “أي رب ربكم؟ وأي دين دينكم؟” يفتح الباب أمام جدلية جوهرية: كيف يمكن لمجتمع يرفع لواء الدين أن يعيش في أحضان التخلف والفقر؟ وكيف يتباهى بخطاب السماء بينما الأرض من حوله موحلة بالذل والجوع؟ النص الذي يصف قومًا “يدعون الناس إلى الجنة وهم عاجزون عن دعوة يتيم إلى مائدة” ليس مجرد سخرية، بل إدانة لبنية فكرية واجتماعية تحوّل الدين إلى لافتة سياسية تخفي الفساد، بدل أن تكون قوة أخلاقية تقود نحو العدالة. والمفارقة التي وصفها ابن سينا قبل قرون لا تزال قائمة حتى اليوم في لبنان والعالم العربي، حيث تُستعمل القيم المقدسة لإضفاء شرعية على سلطة اللصوص. من هنا تأتي أهمية قراءة هذا القول ليس باعتباره هجاءً تاريخيًا، بل مرآةً تكشف عوراتنا الراهنة، وتدفعنا للتفكير في كيفيّة الخروج من أسر التناقض بين خطاب السماء وبؤس الأرض.

1. بين الدين الحق والدين المستَغل

الدين في أصله رسالة رحمة، يهدف إلى إنقاذ الإنسان من قيود الظلم والفقر، لكنّ ابن سينا يُظهر لنا الوجه المظلم حين يتحوّل إلى أداة سلطة. عندما يتساءل “أي رب ربكم؟!”، فإنّه يفضح احتكار الحقيقة من قبل جماعة تدّعي أنّها وحدها تعرف الله، وكأنّ الخالق حكرٌ على مذهب أو طائفة. هذا السؤال الاستنكاري يُسقط شرعية كل خطاب يجعل من الدين ملكية خاصة، ويكشف أنّ هؤلاء الذين يرفعون شعار الهداية هم في الواقع غارقون في الجهل. الدين الحق لا يعرف التعصّب، ولا يتبجّح بالجنة فيما الناس تعاني على الأرض، لكن الدين المستَغل يزدهر حين يُستخدم لإخضاع الجماهير. وهنا يتجلّى البعد الفلسفي لكلام ابن سينا: ليس انتقاده موجّهًا ضد الدين كقيمة، بل ضد استغلاله الذي يحوّل القداسة إلى سلعة سياسية. في هذا السياق، يمكن أن نفهم كيف تتكرّر الظاهرة ذاتها عبر القرون، من دولة إلى أخرى، حيث ينشأ رجال دين وساسة يُزيّنون بعباءة الإيمان ما لا يمت إلى الإيمان بصلة. وهكذا تتكرّر المعادلة: دين مُستَغلّ على الأرض، وسماء مزيّفة تُباع للناس في خطب الجُمَع.

من أبلغ صور المفارقة التي يرسمها ابن سينا هي دعوة الناس إلى الجنة في الوقت الذي يعجز فيه هؤلاء عن دعوة يتيم إلى مائدة. هذه الصورة تكشف التناقض بين المثال المرفوع والواقع المهمل. كيف يمكن لمجتمع يدّعي امتلاك مفاتيح الخلاص الأخروي أن يغفل عن أبسط مظاهر العدالة الدنيوية؟ الدعوة إلى الجنة فعل رمزيّ، لكن إطعام اليتيم فعل واقعي يختبر صدق القيم. حين يغيب هذا الفعل، يتحول الدين إلى شعارات جوفاء. تاريخ العرب حافل بخطب رنّانة تُعلي من شأن الفضيلة، لكنّ الفقراء ظلّوا دائمًا في أسفل السلم الاجتماعي، وكأنّ الخطاب موجّه للسماء وحدها بينما الأرض تعاني. ابن سينا هنا يلمس جوهر الأزمة: الدين حين يُفصل عن خدمة الناس يفقد معناه، ويصبح أداة تزييف أكثر مما هو أداة خلاص. وهذه الحقيقة لم تتغير رغم مرور القرون، بل ربما ازدادت رسوخًا في زمننا الحديث، حيث تتكاثر الفضائيات الدينية والبرامج الوعظية، بينما تزداد أعداد المتسولين في شوارع المدن العربية.

لا هوية للجوع

لبنان يقدم النموذج الأوضح لهذه المفارقة. فالأحزاب الطائفية ترفع رايات مقدسة، وتتباهى بأنها حامية القيم والعقيدة، لكنها في الواقع تركت الشعب يتخبط في أزمات اقتصادية خانقة. المواطن اللبناني يسمع خطبًا عن الجنة في المآتم وعن الكرامة في المناسبات الدينية، لكنّه في اليوم التالي يقف في طوابير للحصول على الخبز أو البنزين. بهذا المعنى، يتحقق وصف ابن سينا: “أوطانهم مليئة بالمتسولين وماسحي الأحذية“. فالمتسوّل في بيروت ليس رمزًا للفقر الفردي فقط، بل علامة على انهيار دولة تُدار بعقلية الغنيمة. حتى الخدمات الاجتماعية التي كان يفترض بالدولة أن تقدّمها صارت رهينة مزاج الأحزاب الدينية، التي توزّع المساعدات بالقطارة لتشتري الولاءات. في ظل هذا الواقع، يبدو وكأنّ اللبناني يعيش نسخة حديثة من تجربة ابن سينا، حيث يتوارث السياسيون “بيت السماء” ويتركون الأرض خرابًا. الفارق الوحيد أنّ تكنولوجيا العصر الحديث جعلت النفاق أكثر علانية، إذ صار كل تصريح أو وعد فارغ يتداول على وسائل التواصل كإثبات حيّ على انحدار القيم.

2. مأساة السلطة والتحالف مع الفساد

حين وصف ابن سينا الحكام ووجهاء عصره بأنّهم “حمقى البلاد وقطاع الطرق“، كان يضع يده على لبّ المشكلة: السلطة في المجتمعات المتخلفة تتحوّل إلى أداة نهب لا إلى مؤسسة بناء. “الحمق” هنا لا يعني فقط غياب الحكمة، بل أيضًا غياب الرؤية الحضارية، حيث ينشغل الحكام بتكديس الغنائم بدل بناء الدول. و”قطاع الطرق” تعبير يشي بأنّ هؤلاء لا يختلفون عن اللصوص الذين يقطعون السبيل، سوى أنهم يملكون شرعية شكلية تغطي جرائمهم. حين يتوارثون “بيت السماء“، كما يقول النص، فهذا يعني أنّهم يبررون نهبهم باسم الدين، فيكتسبون حصانة مزدوجة: قوة السلطة على الأرض، وقداسة الشعار في السماء. هذه البنية تجعل مقاومة الفساد شبه مستحيلة، لأنّ كل صوت معارض يُصوَّر على أنه معادٍ للإيمان أو للوطن. إنّها مأساة تاريخية تتكرر، حيث تتداخل شرعية الدين مع شرعية السلاح والمال لتُغلق كل أبواب التغيير.

في لبنان، ينعكس هذا المشهد بوضوح صارخ. منذ انتهاء الحرب الأهلية، توزع زعماء الطوائف غنائم الدولة كما لو أنّها ميراث شخصي. المال العام أُهدر، البنية التحتية تُركت لتنهار، وأموال المودعين اختفت في المصارف تحت أعين السلطة. ومع ذلك، يستمر هؤلاء في رفع شعارات المقاومة أو الدفاع عن الطائفة أو حماية الدين. هذا التواطؤ بين السلطة والفساد لم يكن ليصمد لولا الغطاء الديني الذي يضفي القداسة على الزعماء. فحين يحتج الناس، يقال لهم إنّ الاعتراض هو تمرد على المرجعية الروحية أو خيانة للقيم. وهكذا، يتحول الحاكم الفاسد إلى صورة من صور “ورثة بيت السماء“، ينهبون الأرض ويعطلون العدالة، بينما الشعب غارق في صراع البقاء. هذا التحالف بين السياسة والدين جعل من لبنان نموذجًا حيًا لكلمات ابن سينا، حيث يظهر أن التاريخ يعيد نفسه بأدوات جديدة، لكن بنفس الذهنية القديمة.

ما يزيد الطين بلة هو صمت المرجعيات الدينية أو تورطها المباشر في اللعبة السياسية. فبدل أن تكون صوتًا للعدالة وضميرًا يحاسب الفاسدين، صارت شريكًا في توزيع المناصب وجمع الثروات. بهذا، يتحقق قول ابن سينا: “ورثوا بيت السماء”، أي جعلوا الدين جزءًا من نظام الغنائم. في هذا الجو، تترسخ ثقافة الاستسلام لدى الناس، إذ يشعرون أنّ الفساد محميّ من الأرض والسماء معًا. لبنان اليوم يعيش تحت هذا الثقل: منظومة سياسية دينية تحكم منذ عقود، ترفع شعارات العزة، لكنها تسلم الوطن إلى الانهيار. المواطن العادي، الذي يُفترض أن يجد في الدين مصدرًا للأمل، يرى أنّ الدين صار جزءًا من آلة القهر. هذا الواقع يعيد إنتاج ذاته جيلًا بعد جيل، فيغدو الشعب متعبًا وعاجزًا عن الحلم بالتغيير. وهكذا، تُطوى كل إمكانات الإصلاح تحت ركام تحالف السلطة مع الفساد، وهو ما يجعل كلام ابن سينا أشبه بمرثية معاصرة لنا جميعًا.

ابن سيتا كما تخيّله راسم الصورة

3. أثر هذه الممارسات على المجتمع والفرد

حين يُستَغل الدين ليغطي على الفقر والنهب، يتولد أثر خطير على المجتمع: انهيار الرابط الأخلاقي الذي يفترض أن يوحد الناس. ابن سينا رأى هذا بوضوح، فوصف مجتمعًا يتباهى بالدعوة إلى الجنة بينما هو عاجز عن توفير مأكل لليتيم. في مثل هذا الواقع، يفقد الناس الثقة بكل خطاب ديني أو سياسي، ويشعرون أنّ كل القيم مجرد شعارات لتزييف الوعي. المجتمع الذي يعيش في هذا الانفصام لا يستطيع أن يبني نهضة، لأنّ أساس النهضة هو الثقة بالمعنى والعدل. حين ينكسر هذا الأساس، يتحول الناس إلى جماعات متفرقة، كل منها يبحث عن خلاصه الفردي، سواء بالهجرة أو بالتحايل أو بالانكفاء على الذات. وهكذا، يصبح الدين نفسه عبئًا بدل أن يكون مصدر طاقة روحية. هذه الحالة لا تقتل الإيمان فقط، بل تزرع مكانه السخرية العدمية  cynicism التي تدفع الأجيال الجديدة إلى رفض كل ما له علاقة بالتراث أو بالمقدسات.

لبنان شاهد حي على هذا الانهيار القيمي. الشباب اللبناني الذي يرى زعماء الطوائف يتحدثون باسم الله، بينما ينهبون المال العام ويتركون الناس جياعًا، يفقد الإيمان بالمؤسسات وبالدين معًا. كثيرون من هؤلاء الشباب يهاجرون لا بحثًا عن الرزق فقط، بل هربًا من بيئة فقدت معنى العدالة. آخرون يلجأون إلى الانكفاء النفسي، ما يفسر نسب الاكتئاب والانتحار المتصاعدة. في هذا السياق، يصبح الدين جزءًا من المشكلة لا من الحل، إذ يُنظر إليه كغطاء للفساد بدل أن يكون ملاذًا للضعفاء. الخطير هنا أنّ هذا الشعور يُنتج قطيعة مع الهوية الثقافية نفسها، فيفقد المجتمع قدرته على التجدد من داخله. ولعلّ أخطر ما في الأمر هو أنّ هذه القطيعة تُستعمل بدورها من قبل السلطة كذريعة إضافية للبقاء: “نحن نحمي الدين من الانهيار”، يقولون، بينما هم في الواقع من يهدمونه.

على المستوى الفردي، يولّد هذا التناقض اغترابًا داخليًا عميقًا. المواطن يعيش بين خطب عن الجنة والكرامة، وواقع يومي يحرمه من الكهرباء والماء والدواء. هذا الاغتراب يخلق حالة من الانفصام النفسي، حيث لا يعود الإنسان قادرًا على التوفيق بين ما يسمعه وما يعيشه. البعض يختار أن يصدّق الخطب ليستطيع أن يستمر، فيعيش في وهم دائم. آخرون يرفضون كل شيء، فيغرقون في التشكيك واليأس. في الحالتين، تتآكل الروح الإنسانية، ويخسر المجتمع طاقاته. في لبنان، نرى هذا يوميًا: شباب بلا أمل، أسر مفككة، قيم متداعية. كل هذا لأنّ “حمقى البلاد وقطاع الطرق“، كما قال ابن سينا، ورثوا بيت السماء وجعلوه مطية لنهب الأرض. إنّها صورة مأساوية، لكنها واقعية، تُظهر كيف يمكن لاستغلال الدين أن يدمر الفرد والمجتمع معًا، فيحوّل الإيمان من طاقة حياة إلى عبء يطحن الناس.

 يحدثونهم عن الجنّة

4. الخاتمة

ما قاله ابن سينا قبل قرون يبدو وكأنّه كتب للبنان اليوم. وصفه لقومٍ “يدعون الناس إلى الجنة وهم عاجزون عن دعوة يتيم إلى مائدة” ينطبق حرفيًا على زعماء الطوائف الذين يغدقون الوعود في المناسبات، لكنّهم يتركون الشعب غارقًا في العوز. وتسميته لهم “حمقى البلاد وقطاع الطرق” لا تختلف عن واقعنا حيث يتقاسم السياسيون خيرات الوطن كما لو أنّها غنيمة شخصية. لقد كشف ابن سينا جوهر الأزمة: الدين حين يُستَغل يفقد معناه، ويتحوّل إلى غطاء للفساد. وما لم ينهض العرب واللبنانيون خصوصًا لإعادة الاعتبار إلى القيم الحقيقية للدين ــ العدل، الرحمة، المساواة ــ فإنّهم سيبقون في دائرة الانهيار. الخلاص لن يأتي من خطاب السماء الذي يحتكره الفاسدون، بل من إعادة بناء الأرض على أسس أخلاقية عادلة. عندها فقط يمكن أن نخرج من أسر المفارقة التي فضحها ابن سينا، ونحوّل الدين من أداة قمع إلى رسالة حياة.

أخبار ذات صلة

رسالة تحية ووفاءالى د. حبيب بو صقر مدير المالية الأسبق..د. الياس ميشال الشويري:لبنان الذي نحلم به يسكن في أمثاله…
بحث


رسالة تحية ووفاء
الى د. حبيب بو صقر مدير المالية الأسبق..
د. الياس ميشال الشويري:
لبنان الذي نحلم به يسكن في أمثاله…

01/10/2025

...

وماذا عن المقارنة بين حاكمَيْن للمركزي: أدمون نعيم ورياض سلامة؟د. الياس ميشال الشويري: ادمون نعيم حاكم نزيهفي زمن الإنهيار والخياناتأما رياض سلامة فيُمثّل النموذج المعاكس…
بحث


وماذا عن المقارنة بين
حاكمَيْن للمركزي:
أدمون نعيم ورياض سلامة؟
د. الياس ميشال الشويري:
ادمون نعيم حاكم نزيه
في زمن الإنهيار والخيانات
أما رياض سلامة
فيُمثّل النموذج المعاكس…

30/09/2025

...

بين الياس سركيس حاكم المركزيو رياض سلامة الخارج من السجن…د. الياس ميشال الشويري:الأول تُرك وحيداً من الثقة والإعجابوالثاني خلّف وراءه كارثة مالية…
بحث


بين الياس سركيس حاكم المركزي
و رياض سلامة الخارج من السجن…
د. الياس ميشال الشويري:
الأول تُرك وحيداً من الثقة والإعجاب
والثاني خلّف وراءه كارثة مالية…

29/09/2025

...

مقولة أسد بين الحميروحمارٌ بين الأسودكيف تُطبّق في العالم الثالث؟د. الياس ميشال الشويري:ترمز الى هيمنة خارجية تنتج زعيماً يبقى حماراً أمام رعاته…
بحث


مقولة أسد بين الحمير
وحمارٌ بين الأسود
كيف تُطبّق في العالم الثالث؟
د. الياس ميشال الشويري:
ترمز الى هيمنة خارجية تنتج زعيماً
يبقى حماراً أمام رعاته…

26/09/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
ثالث أكبر منصة تأمين للأفرادتُبصر النور في المملكة المتحدة …


ثالث أكبر منصة تأمين للأفراد
تُبصر النور في المملكة المتحدة ...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups