• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


مصر تنجح في التخلّص من التراخوما!

2025/11/12
- رعاية صحية
مصر تنجح في التخلّص من التراخوما!

بداية الاصابة بالتراخوما

منظمة الصحة العالمية، ذكرت في تقرير لها، أن مصر نجحت في التخلص من التراخوما بوصفها من مشاكل الصحة العامة، ليتحقق بذلك إنجاز تاريخي في مجال الصحة العامة لكل من البلد وإقليم المنظمة لشرق المتوسط. ومصر هي سابع بلد في الإقليم ينجح في تحقيق هذا الإنجاز، ليصبح بالتالي إجمالي عدد البلدان التي تخلصت من التراخوما بوصفها من مشاكل الصحة العامة في جميع أنحاء العالم 27 بلداً عقب التصديق على هذا الإنجاز الكبير الذي حققته مصر.

الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس المدير العام للمنظمة تحدّث قائلاً: “أهنئ مصر على تحقيقها لهذا الإنجاز وتخليص شعبها من التراخوما، فهو دليل على الدور القيادي الوطني الفاعل والمُستدام، والرصد الفعّال، ومشاركة المجتمع في القضاء على مرضٍ عانى منه البشر منذ القدم.”

ورغم نجاح مصر  في تحقيق هذا الإنجاز، فما زالت التراخوما تمثل مشكلة صحية عامة في 30 بلداً، فهي مسؤولة عن إصابة نحو 1,9 مليون شخص بالعمى أو ضعف البصر، علماً بأن العمى الذي تسببه يصعب شفاؤه. ووفقاً للبيانات الواردة خلال شهر نيسان 2024، يوجد 103 ملايين شخص يعيشون في مناطق موطونة بالتراخوما من المعرضين لخطر الإصابة بالعمى بسببها.

حنان بلخي و نعمة عبد

عن مكافحة التراخوما تشير الوثائق الى انها موجودة في مصر منذ أكثر من 3 آلاف عام. وقد شُرع في بذل جهود في مجال الصحة العامة لتخفيف عبء التراخوما في أوائل القرن العشرين، عندما قام طبيب العيون الرائد السير آرثر فيرجسون ماكالان بإنشاء أول مستشفيات متنقلة ودائمة لعلاج العيون في مصر، وأرسى الأساس اللازم لمكافحة التراخوما بشكل منتظم على الصعيد العالمي. ولكن بحلول ثمانينيات القرن الماضي، ظل المرض يسبب العمى للكثير من البالغين ويؤثر على أكثر من نصف الأطفال إجمالاً في صفوف بعض المجتمعات المحلية التي تقطن دلتا النيل.

الى ذلك، سعت وزارة الصحة والسكان في مصر، منذ العام 2002، بالتعاون مع المنظمة والجهات الأخرى الوطنية والدولية صاحبة المصلحة، إلى التخلص من التراخوما باتباع استراتيجية SAFE المعتمدة من المنظمة، والمتمثلة في جراحة داء المشعرات واستعمال المضادات الحيوية لإزالة الكائنات المسببة للداء ونظافة الوجه وتحسين البيئة.

وأظهرت عمليات رسم الخرائط وجهود الترصد المكثفة المُضطلع بها بين الأعوام 2015 و2025 في جميع محافظات مصر البالغ عددها 27 محافظة انخفاضاً مطرداً في نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة واحدة و9 سنوات من المصابين بالتراخوما (الالتهابية) النشطة، وعدم وجود عبء كبير من مضاعفات التراخوما المسببة للعمى لدى البالغين. وهذان المؤشران كلاهما هما أدنى الآن من العتبات التي تحددها المنظمة بشأن معدلات انتشار التخلص من المرض في جميع أنحاء البلد. كما قامت مصر في عام 2024 بدمج جهود ترصد التراخوما في نظامها الإلكتروني الوطني للإبلاغ عن الأمراض الذي من شأنه أن يسهل الاستجابة بسرعة لأية حالات في المستقبل.

د. خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان المصري قال: “إن القضاء على التراخوما في مصر بوصفها مشكلة صحية عامة يؤكد التزام الدولة المستمر بتقديم الرعاية الصحية المُنصِفة، كما يؤكد التغيير النوعي الذي تُحدِثه مبادراتٌ مثل مبادرة «حياة كريمة» التي وَسَّعَت نطاق الحصول على المياه المأمونة والصرف الصحي وخدمات الرعاية الأولية في المجتمعات الريفية. إن هذا الإنجاز انتصارٌ جماعيٌّ للعاملين الصحيين والمجتمعات المحلية والشركاء في مصر الذين تعاونوا للقضاء على هذا المرض القديم”.

ومرض التراخوما هو ثاني مرض من أمراض المناطق المدارية المهملة الذي تتخلص منه مصر، إثر تصديق المنظة في عام 2018 على تخلص البلد من داء الفيلاريات اللمفاوي بوصفه من مشاكل الصحة العامة. وبذا يصبح مجموع بلدان العالم التي تخلصت من مرض واحد على الأقل من أمراض المناطق المدارية المهملة 58 بلداً، منها تسعة بلدان في إقليم المنظمة لشرق المتوسط.

كما تحدث الدكتور نعمة عبد ممثل المنظمة في مصر قائلاً: “إن هذا الإنجاز يُضاف إلى سجل مصر الحافل في ميدان التخلص من الأمراض السارية، بما فيها شلل الأطفال والحصبة والحصبة الألمانية والملاريا في الآونة الأخيرة. فهو إنجاز يثبت ما يمكن تحقيقه عندما تتضافر الالتزامات السياسية مع الشراكات القوية والجهود المبذولة باستمرار لسنوات في مجال الصحة العامة بقيادة وزارة الصحة والسكان من أجل تحقيق رؤية مشتركة. كما أن هذا الإنجاز الذي حققته مصر هو بمثابة مثال يشكل مصدر إلهام لبلدان أخرى، سواء داخل الإقليم أم خارجه.”

علاقات تعاون وشراكات ناجحة

لقد جاء التخلص من التراخوما في مصر ثمرة دور قيادي وطني قوي وعمل منسق وتعاون واسع النطاق عبر أنحاء القطاعات ككل. وعملت المنظمة عن كثب مع وزارة الصحة والسكان لتقديم الإرشادات التقنية ودعم جهود الرصد والتحقق من النتائج طوال فترة الاضطلاع بعملية التخلص من المرض. وتحقق هذا الإنجاز بفضل المدخلات التقنية والمساهمات المالية المقدمة من جهات شريكة كثيرة، منها مؤسسة “حياة كريمة” وتحالف مكافحة التراخوما في إقليم شرق المتوسط ومؤسسة نورسين الخيرية والمبادرة الدولية لمكافحة التراخوما والمشروع العالمي لرسم خرائط التراخوما ورابطة الكومنولث الملكية للمكفوفين (رابطة منقذي البصر) والبعثة المسيحية لمساعدة المكفوفين ومركز كليمنجارو لطب العيون المجتمعي ومؤسسة مغربي والمبادرة العالمية للبيانات الاستوائية.

ومن جانبها، تحدثت الدكتورة حنان بلخي المديرة الإقليمية للمنظمة لشرق المتوسط قائلة: “تهانينا لمصر على هذا الإنجاز التاريخي في التخلص من التراخوما بوصفها من مشاكل الصحة العامة. فقد أثبتنا معاً أن التخلص من المرض ممكن بفضل التعاون والمثابرة. وما هذا النجاح إلا تجسيد لسنوات من التفاني والجهود الدؤوبة التي بذلتها المجتمعات المحلية والعاملون الصحيون والشركاء الذين آمنوا إيماناً راسخاً في أن من حق كل شخص أن يعيش بمنأى عن الأمراض التي يمكن الوقاية منها، لتجسد مصر اليوم ما يمكن تحقيقه بفضل العزم والإصرار.”

معلومات عن التراخوما وأمراض المناطق المدارية المهملة

يُذكر أن التراخوما التي تسببها بكتيريا المتدثّرة الحثرية من خلال ملامسة إفرازات العين المُصابة بعدوى المرض بواسطة اليدين والملابس والسطوح الصلبة وبواسطة الذباب. ويمكن أن تؤدي الالتهابات المتكررة إلى تندّب الجفن من الداخل بشدّة وانقلاب الرموش إلى الداخل واحتكاكها بمقلة العين: وهي حالة مؤلمة تعرف باسم الشعرة التراخومية يمكن أن تسبب العمى.

وعلى الصعيد العالمي، لا يزال المرض متوطناً في صفوف الكثير من المجتمعات الضعيفة التي تعاني من محدودية إتاحة إمدادات المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي. وكانت المنظمة قد دشّنت في عام 1998 تحالفها من أجل التخلّص من التراخوما في العالم بحلول عام 2020 (GET2020) بدعم من شبكة مؤلفة من الحكومات والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية. وتواصل المنظمة دعم البلدان الموطونة بالمرض لتسريع وتيرة التقدم المُحرز صوب تحقيق الهدف العالمي المتمثل في التخلص من التراخوما بوصفها من مشاكل الصحة العامة في كل أنحاء العالم.

أخبار ذات صلة

معرض قطر للرعاية الصحيةيُضيء على فرص الإستثمار في هذا القطاع…
رعاية صحية


معرض قطر للرعاية الصحية
يُضيء على فرص الإستثمار
في هذا القطاع…

07/11/2025

...

بعد دخولها موسوعة غينيس للأرقام القياسية..الأميرة ريما بنت بندر بن سلطانتتابع معركة “الوقاية قبل العلاج”..نسخة جديدة من مبادرتها في 8 ديسمبر المقبل …
رعاية صحية


بعد دخولها موسوعة
غينيس للأرقام القياسية..
الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان
تتابع معركة “الوقاية قبل العلاج”..
نسخة جديدة من مبادرتها
في 8 ديسمبر المقبل …

31/10/2025

...

الصحة العالمية تقرّبالدور المهمّ للرعاية الصحيةوحنان بلخي تقول:نعمل لضمان عدم معاناةأي مريض دون داعٍ…
رعاية صحية


الصحة العالمية تقرّ
بالدور المهمّ للرعاية الصحية
وحنان بلخي تقول:
نعمل لضمان عدم معاناة
أي مريض دون داعٍ…

27/10/2025

...

ترامب طلب وكوكا كولا نفذّت..اختصاصيو التغذية: قصب السكر لا يختلف كثيراً عما هو مستخدم :التحلية بشراب الذرة عالي الفروكتوز…
رعاية صحية


ترامب طلب وكوكا كولا نفذّت..
اختصاصيو التغذية:
قصب السكر لا يختلف كثيراً
عما هو مستخدم :
التحلية بشراب الذرة عالي الفروكتوز…

23/10/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
الهيئة العامة للرقابة المالية المصريةتسمح لشركات تأمينات الأشخاصالإستثمار المباشر في الذهب والمعادن …


الهيئة العامة للرقابة المالية المصرية
تسمح لشركات تأمينات الأشخاص
الإستثمار المباشر في الذهب والمعادن ...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups