• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


“صفعة” بريجيت لزوجها ايمانويل
“مش رمانة..قلوب مليانة “
في قصة حب غريبة تذكّر
بفيلم The Graduate …
نهاية المشهد بعد الخروج من الإليزيه …

2025/05/30
- منوعات
“صفعة” بريجيت لزوجها ايمانويل“مش رمانة..قلوب مليانة “  في قصة حب غريبة تذكّربفيلم  The Graduate … نهاية المشهد بعد الخروج من الإليزيه  …

الصفعة 

لا تزال صفعة السيدة الفرنسية الأولى لزوجها رئيس جمهورية فرنسا ايمانويل ماكرون، حديث المجتمعات الراقية والمتوسطة الحال في العالم اجمع، نظراً لغرابتها و”شراستها”، اذا جاز التعبير،من زوجته (و الاصح من معلمته السابقة بريجيت) الذي سعى وراءها للزواج منها، رغم الفارق الكبير في العمر.

للتذكير فـ “كفّ” بريجيت (تخفيفاً بدلا من كلمة الصفعة) على وجه الزوج (التلميذ)، حصل لدى وصولهما الى فيتنام. وفي المقطع المصوّر الذي انتشر على الشاشات، ظهرت السيدة الفرنسية الأولى وهي تدفع وجه زوجها بيديها قبل نزولهما من طائرة الرئاسة، ما جعله يتراجع إلى الوراء، فيما ظلّت هي مختبئة للحظات داخل الطائرة؛ ما حجب أي رؤية للغة جسدها.بعد ذلك، نزل ماكرون وبريجيت المتزوجان منذ 2007 معاً على الدرج. ولتفادي التعليقات والتأويلات والإستنتاجات، سارع  الى القول: “كنت أتشاحن، أو بالأحرى أمزح مع زوجتي، فهذا لا شيء”.

ولو سئل طبيب نفسي عما جرى في الطائرة الرئاسية، لاستفاض حتماً في التحليلات المبنية على فارق العمر بينهما، وعلى علاقة طالب بمدرّسته، وعلى قوة شخصية الزوجة التي دخلت مرحلة الشيخوخة، فيما زوجها لا يزال في ريعان الشباب. ولكان هذا الطبيب عرّج حتماً على الوضع النفسي الذي كان يعيشه ماكرون  و دَفَعَهُ  نحو إمرأة تمنحه حناناً فَقدَه أو ربما لأن والدته لم تقم بالدور المطلوب منها على هذا الصعيد . وفي مطلق الأحوال، فإن ذيول الصفعة قد تظهر لاحقاً، اذا استأسد الرئيس الفرنسي و إن لا يبدو أنه سيستأسد، على الأقل خلال وجوده في الإليزيه.

لكن التحليل النفسي لا يمكن أن يستقيم اذا لم نستعد تاريخ العلاقة بين الزوجَيْن، وهذا ما فعلته “نيويورك بوست” التي أعدّت تقريراً استرجعت فيه تاريخ العلاقة بين ايمانويل وبريجيت منذ كان في المدرسة وكانت هي معلمته. يومها،كان أتمّ السادسة عشرة من عمره وكان ذلك في العام 1993 ، في حين كانت هي في التاسعة والثلاثين، وللمفارقة كان زميلاً لابنتها الكبرى، لورانس.

ووفق ما قال دانيال ليليو، معلم الرياضة السابق لماكرون لوكالة «بلومبرغ»: «في سن الـ 15 عاماً، كان ماكرون يتمتع بنضج شاب في الخامسة والعشرين من عمره. كان يُفضّل قضاء وقته في الحديث مع المُعلمات بدلاً من زملائه في الصف “.

و كأن شيئا لم يكن

كانت بريجيت تكبره بـ24 عاماً، ووفق «إندبندنت»، كان والداه يعتقدان أن ابنهما مغرم بلورانس، الى أن تفاجأا أن الإبن مغرم بالأم، لا البنت، وهذا أمر معروف، وكان أبرز تجسيد لهذا الواقع فيلم The graduate للممثل داستن هوفمان.

وبحسب سيرة ذاتية للسيدة الأولى بعنوان «بريجيت ماكرون: امرأة متحرّرة» بقلم مايل برون، اكتشفت عائلة بريجيت أمر علاقتها الغرامية في صيف عام 1994 بعدما  ضبطتهما يأخذان حمام شمس حول بركة السباحة في منزل والديها المسنين. يومها أثارت العلاقة بين الطالب المتفوّق ومعلمته في الأدب والدراما ضجة، وأرسل السكان المحليون رسائل مجهولة المصدر إلى مقر مصنع الشوكولاته والماكارون العريق الذي تديره عائلة بريجيت، يندّدون بما شاهدوا وسمعوا. كما بصق الجيران والأصدقاء والأعداء على أبواب بريجيت، وفقاً لبرون، التي كتبت في السيرة أيضاً: «بين ليلة وضحاها، رفض أصدقاؤها الذين كانت تخطّط لقضاء إجازة معهم التحدث، اليها “. أما والدا ماكرون فصُدما، وقرّرا نقل ابنهما من المدرسة. وماكرون عن قصة حبه المبكرة لصحيفة «ديلي ميل» قال: «تحدثنا عن كلّ شيء. واكتشفت أننا كنا نعرف بعضنا البعض دائماً”.

في ذلك الوقت، كانت بريجيت متزوجة من المصرفي أندريه لويس أوزيير، وأنجبت منه ثلاثة أطفال. وتلقّى أوزيير خبر إعجاب زوجته بمراهق «كصفعة على وجهه»، وفقاً لبرون.

استمر طلاق بريجيت وأندريه لعقد من الزمن. وخلال تلك الفترة، غادر إيمانويل في النهاية ليقضي سنته الأخيرة في مدرسة ثانوية مرموقة في باريس، لكن البعد لم يُطفئ نار شغفه وشغف بريجيت. وقالت  الاخيرة في مقابلة نادرة مع مجلة «باري ماتش»: «كنتُ في حالة من الفوضى. قلتُ لنفسي إنه سيقع في حب فتاة في مثل عمره. لكن ذلك لم يحدث”.

بعد ذلك، التحق إيمانويل بالجامعة لدراسة السياسة والشؤون الدولية، واستمرت علاقتهما. وبحسب غاسبار غانتزر، الذي التحق بالجامعة مع ماكرون في ستراسبورغ، «كل يوم جمعة بعد درس اللغة الإسبانية، كان يركض إلى محطة القطار ويركبه ليلتقي بريجيت”.

فارق العمر يبرز يوما بعد آخر

وفي خريف 2007، العام الذي انتهى فيه طلاق بريجيت، تزوج ايمانويل معلمته. كان عمره 29 عاماً، بينما كانت تبلغ الـ 54.. أُقيم حفل الزفاف في قاعة المدينة في بلدة لو توكيه الساحلية، وهو المكان نفسه الذي تزوجت فيه بريجيت من زوجها الأول عام 1974، حيث كانت عائلتها تمتلك منزلاً لقضاء العطلات.

ارتدت بريجيت فستاناً أبيض قصيراً. وحضر أولادها الثلاثة، بالإضافة إلى أفراد آخرين من العائلة ووالدي إيمانويل.

وفي نخب لعروسه وعائلته الجديدة، قال ماكرون: «كل واحد منكم شاهد على هذه السنوات الـ13 الماضية. لقد تقبلتمونا. لقد جعلتمونا ما نحن عليه اليوم… أود أن أشكركم على حبكم لنا كما نحن، وأود أن أشكر أبناء بريجيت لأن هذا لم يكن سهلاً عليهم”.

بعد الزواج، ركّز الزوجان على مسيرة إيمانويل السياسية الواعدة. وفي نهاية المطاف، تركت بريجيت عملها بصفتها معلمة لتعمل مستشارة رئيسية لزوجها عندما أصبح وزيراً للمالية في حكومة فرنسوا هولاند عام 2014. وظلّت إلى جانبه أثناء ترشّحه للرئاسة، وصدت هجمات لاذعة في وسائل الإعلام الفرنسية. وفي العام 2017، وفي سن 39، انتخب إيمانويل رئيساً لفرنسا، ليصبح أصغر رئيس في تاريخ البلاد.

في العام نفسه، وفي مقابلة مع مجلة «إيل فرانس»، تحدثت بريجيت عن فارق السن بينهما، وقالت: «هناك أوقات في الحياة تتطلب اتخاذ قرارات مصيرية. بالطبع، نتناول الإفطار معاً، أنا مع تجاعيدي، وهو مع شبابه، لكن الأمر كذلك”.

داستن هوفمان

أمضى ماكرون حياته الزوجية متكئأً على سند قوي هو بريجيت التي كانت تبقيه مركّزاً في عمله. لكن عمر بريجيت المتقدم وعمره اليافع لا يُسعفان في بقاء الأوضاع على حالها، خصوصاً اذا كانت الزوجة معلمة الزوج وذات شخصية قديرة، واذا كان الزوج راضياً بالواقع ويستصعب تحريك أي ساكن. لكن الا يشعر ماكرون مع كلّ هذا التبدّل الذي يجتاح العالم، الى مساحة صغيرة من الحرية ليلتفت الى نفسه ويستجمع ما يُمكن جمعه قبل فوات الأوان؟

باقي هذه القصة لا بدّ أن تظهر بوضوح بعد انتهاء الولاية الثانية لماكرون ومغادرته الإليزيه الى منزله ومعه زوجة لا ينسى أفضالها ولكن في آن لا يريد أن ينسى هو أن العمر يمضي مسرعاً والحياة لا تزال تليق به…

أخبار ذات صلة

في ذكرى تأسيسها الحادية عشرة.. الجمعية الثقافية الرومية تدعوالى مؤتمر علمي خامس بمشاركةمجلس كنائس الشرق الأوسط..4 محاور عن الوحدة الإيمانية المسيحيةبرئاسة ميشال عبس…
منوعات


في ذكرى تأسيسها الحادية عشرة..
الجمعية الثقافية الرومية تدعو
الى مؤتمر علمي خامس بمشاركة
مجلس كنائس الشرق الأوسط..
4 محاور عن الوحدة الإيمانية المسيحية
برئاسة ميشال عبس…

29/05/2025

...

الجوائح وأوضاع غزة والسودانتعرضها د. حنان حسن بلخي في كلمةألقتها أمام المراسلين في الأمم المتحدة…
منوعات


الجوائح وأوضاع غزة والسودان
تعرضها د. حنان حسن بلخي في كلمة
ألقتها أمام المراسلين في الأمم المتحدة…

27/05/2025

...

Kinderini يفوز بجائزة“منتج العام 2025 – الخليج”عن فئة  “البسكويت”
منوعات


Kinderini يفوز بجائزة
“منتج العام 2025 – الخليج”
عن فئة “البسكويت”

27/05/2025

...

حقيبة صحية للحجاج بدأت توزّععلى ضيوف الرحمنلتعزيز “الوعي”ولتمكين الحجاج من أداء مناسكهمفي بيئة آمنة وصحية…
منوعات


حقيبة صحية للحجاج بدأت توزّع
على ضيوف الرحمن
لتعزيز “الوعي”
ولتمكين الحجاج من أداء مناسكهم
في بيئة آمنة وصحية…

16/05/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
المنتدى الخليجي السنوي   بنسخته العشرين في اكتوبر   والعنوان: ” واكب التغيير”…


المنتدى الخليجي السنوي
بنسخته العشرين في اكتوبر
والعنوان: " واكب التغيير"...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups