تنعقد الدورة الثانية والسبعون للَّجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بعد أيام في ظل تحدياتٍ صحيةٍ متزايدةٍ وتقلُّصٍ في حجم المساعدات. ومع أن المنظمة تشهد تحوّلًا كبيرًا، غير أنها لا تزال وتواصل التركيز على إنقاذ الأرواح، وحماية الفئات المستضعفة، وبناء نُظُم صحية قادرة على الصمود من أجل إحداث أثر دائم.
وخلال الدورة الثانية والسبعين للَّجنة الإقليمية لشرق المتوسط، سيناقش وزراء الصحة التقدم المُحرَز حتى الآن وسُبُل المضي قُدُمًا بشأن الأولويات الصحية الرئيسية من التمنيع واستئصال شلل الأطفال، إلى الرعاية المُلَطِّفَة والقضايا الصحية المتعلقة بالمناخ.