شخصية ليو التي أطلقتها ليا أسوريكس، قبل أيام، باتت حديث الناس في لبنان و في خارجه ايضا نتيجة الحملات الدعائية المكثفة، و كأن ليو بات العلامة المتميزة لهذه الشركة، جنبا الى جنب شعارها المشغول بحنكة فنية و رقي منذ حصل الدمج بين ليا و اسوريكس قبل ثلاث سنوات، وكان هذا الدمج سابقة في لبنان وخطوة اثبتت الايام نجاعتها و نجاحها، كما نجاح فريق العمل الذي اختاره الرئيس التنفيذي و لا يزال يشرف عليه، و نعني به احد أبرز خبراء التأمين السيد لبيب نصر.

اعود الى “ليو” لأقول (لاحظوا اللام في ليا و ليو)، ان هذه الخطوة هي أيضا سابقة في لبنان من حيث وظيفة هذا المجسّم الضحوك الذي استوقف الصغار و الكبار على حد سواء، ما دفع الشركة الى اماطة اللثام عنه في بيان وُزع على وسائل الاعلام، وفيه ان “ليو” سيكون الشخصية الرسمية للشركة بحيث يُمثّل ما تؤمن به، و هو التالي: التركيز على العميل، نمو الاقساط و الاعمال لان هذا النمو يصبّ في مصلحة المضمون، الوفاء بالالتزامات، و كلّ ذلك من ضمن معاملة انسانية مغلّفة بلمسة من المرح، والأهم الأهم تحاكي شعار الشركة: “دعونا نتحدث عن الغد” .
في البيان الموزع أيضاً، ان ليو يُمثل وعد الشركة، وهو دعم العملاء وحماية أغلى ما عندهم، الصحة بالدرجة الاولى، و ما يتبعها من ممتلكات وحماية و اللائحة تطول.
في البيان نقرأ أيضا ما يلي: هذه مجرد بداية رحلة LEO يُسعدنا وجودكم معنا، لنحيي هذا الوجه الجديد عبر قنواتنا وحملاتنا. ترقبوا ليو على قناة LBCI وفي الإعلانات، وعلى صفحاتنا على مواقع التواصل الإجتماعي.