• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


عندما تصبح الصيدلة مهزلة!..

2024/01/13
- خاطرة
عندما تصبح الصيدلة مهزلة!..

صيدلية لكل ما تحتاجه من أدوية وغير أدوية

د. غالب خلايلي

تناولتُ عالم الصيدلة، هذا العالم الواسع (المثير)، في عدة مقالات من قبل، وأجد نفسي مضطرّاً إلى تذكيركم بماضيه المشرق، وتحديث معلوماتكم عن (تطوّره)، مع الاعتذار إن تكرّرت بعض المعلومات.

1-الصيدلانيّ القديم في مخيلتنا.. علمٌ ووقار. عندما كنّا صغاراً (في ستينيّات القرن الماضي وسبعينيّاته) بدا لنا الصيادلةُ شخصياتٍ مهمّةً تلبس ثوب العلم والوقار، وتتمتّع بالهيبة والاحترام إلى حدّ يشابه ما تمتّع به أطباء ذلك الزمان، خاصة وأن أعدادهم كانت أقل بكثير مما هي اليوم، ولم يكن (أغلبهم) مضطراً إلى الالتواء والمنافسة الحمقاء. كان الصيادلة عموماً يمتلكون مخبراً وراء ستار في عُمق الصيدلية، وبه كانوا يحضّرون الأدوية (سحقاً ووزناً دقيقاً وخلطاً بسِواغ، وتعبئةً في زجاجات أو برشامات)، كما كانوا إلى حد كبير، أهلَ ثقة، علمياً ومادياً، فكثيراً ما استشير الصيادلة بشأن الأمراض والأدوية، وناقشوا الأطباء بها، وكانوا على معرفة كافية ودراية. أما مادياً فقد كانت الأدوية ثابتة السعر، ويصعب نقاش الصيادلة بشأنها، مثلما يناقش بائع البصل (الذي قد يدخل البورصة قريباً)، وكان هذا ضرورياً (حتى جرى على الألسنة مثلاً فيقال: كالصيدلي) كيلا يهوي احترام المهنة إلى الحضيض الذي نراه اليوم في بعض الأماكن (كما هي الأسواق عموماً).

هذه هي ذاكرتنا الأولى التي أكّدها لي استشاري تقويم كبير من الشام بقوله: “في صغرنا كنا ندخل إلى الصيدلية كأننا ندخل ركن عبادة، حيث الصيدلي بمئزره الأبيض وأكمامه السود”، كما أكدها لي صديق عزيز من (جبيل) عمل طوراً مهماً في المجال الصيدلاني.

أما عند الإنجليز، أهل العلم والدقّة، فقد دُعي الصيدلي بالكيميائي Chemist، دلالةً على طبيعة عمله (وفي بلادنا كثيراً ما وضع الصيدلي لقباً له: الصيدلي الكيميائي) وكانت له هيبته الكبيرة أيضاً، مع استحالة أن يعطيك دواء بغير وصفة طبية، على غير عادة الصيدليات في بلادنا.

2-ما أوسع البون بين الماضي والحاضر.. ومن أسف أن مِهنيّة الصيدلي تدنّت اليوم إلى حدّ لا يصدق. تدخل إلى الصيدليّة فتجد أنها متجرٌ لكل شيء كالـ (النوفوتية) أو (السوبر ماركت) أكثر من كونها صيدلية. بها تجد مستحضرات غير طبية كثيرة مثل حلوى الأطفال والعلكة والعطر ومستحضراااات التجميل.. إلخ. وطبيعي أن الصيدليات لا تنحدر دون الصيادلة (الفرس من الفارس)، الذينّ ظن أكثرهم أنهم ختموا العلوم باطلاعهم على الوصفات المختلفة، مع دور مشكّك لهم ومزعزع للثقة بالطبيب ألا وهو (تصنّع الحكمة والشفقة)، إذ يخوّفون المرضى من هذا الدواء أو ذاك، بالقول: “هذا دواء قوي، أو خطير كالكورتيزون”.. وقد يزيدون: هل يعطي الطبيب مثله لعائلته؟”.. عندها يصبح المريض جاهزاً لشراء كيس أدوية من وصفهم، الشاهد أنهم انقلبوا إلى باعة ومروّجين أكثر منهم كيميائيين، مع أنهم يسمّون أنفسهم (دكاترة)، وعدد منهم لم يدرس الصيدلة أصلاً، أو درسها سنتين في معهد. وأذكر أول عهدي بالعمل عام 1988 أنني زرتُ صيدلية المستشفى، فقُدِّم لي كلُّ العاملين فيها أنهم (دكاترة)، وصدّقت وأنا مندهش جداً، وقلت: يا إلهي كم هي صيدلة متقدمة!.

أما عن المخبر في الصيدلية فرحمةُ الله عليه، من ذا الذي يحضّرُ اليوم أدوية، والسوق يغص بأشكال وألوان من المستحضرات؟ وهل ما زال صيادلة اليوم قادرين على ذلك؟ مع استثناء شبه وحيد ألا وهو الخلطات السحرية (بالتفاهم التجاري مع بعض أطباء الجلد) إذ يخلطون مراهم الكورتيزون ومبيّضات البشرة أو مقشّراتها، بعضها ببعض، ويخفون العلب، ليأخذوا ثمن سحرهم أضعاف التكلفة الحقيقية.

إن الهدف الرئيس اليوم لأي صيدلية (مثل كثير غيرها) هو الربح. والربح مطلب حق، فهل كان صيادلة الأمس لا يربحون؟ لكن تغير الشكل اليوم إلى ربح من نوع آخر (غير أخلاقي) حسب معطيات (السوق)، بكل اختصاصاته، هذا الذي توحّشَ ولم يعد يقنع أهله شيء.

على أننا نظلم الصيدليات البسيطة إذا صنفناها في هذه الخانة، مع قناعتي بأن أياً منها سوف يغلق أبوابه إذا تصرّف أهلُها كما تصرّف صيادلة الماضي. فاليوم هو عصر الصيدليات الضخمة التي تأكل السوق بما عندها من عشرات الفروع بل المئات، ولهذا تكون لها قوانينها الخاصة واحتكاراتها الدوائية بحيث يصعب على غيرها منافستها، فإما أن يبيع (هذا الغير) لها أو يغلق ويعمل موظفاً في أي مكان.

الصيدلية المنفردة يصعب أن تعيش خارج قوانين السوق، مع المنافسة الشديدة لـ (مؤسسات) يمكن أن تبيع الدواء والحليب (أو أي مستحضر) دون سعر التكلفة!؟. معروف أن للأدوية أسعاراً محددة، وأن للصيدلي هامش ربح يعيش منه، وإلا كيف يعيش؟ لقد خلق التنافس غير الشريف صفقات تتم سرّاً (تحت الطاولة، لوجود تشريعات تحرم ذلك)، بحيث إذا اشترى الصيدلاني الصنف (ب) فإنه يعطى مكافأة ضعفين أو ثلاثة أضعاف ما اشترى (200-300%)، فيما إذا اشترى الصنف الأصلي (أ) فإن مكسبه لن يزيد عن 7% وحتى 20%. وهذا الصيدلي لن يستطيع شراء أصناف معينة لأن الصيدليات الكبرى احتكرتها، وراحت توزع معها هدايا (علبة فيتامين أو مسكّن مع كل علبة دواء، أو كوبون لشراء مستحضرات أخرى)، فإذا بها قِبلة المشترين، ما داموا سوف يكسبون ما لن يكسبوه في غير مكان. وحتى تتخيلوا الربح، لكم أن تتصوروا أن حفنة من ماء البحر تباع بثمن عالٍ يعادل (10-20 دولار) دون أن نبخسَ الصانع ثمن البخّاخ وتقنياته، لكن هل هي حقاً بهذه التكلفة؟ وهنا نذكر أن التكلفة لا تتعلق بالمواد الخام وحدها، بل هي حلقة كبيرة تشمل المصانع والمكاتب والموظفين والدعاية، ومع ذلك فإن ثمن (كم تنكة) من ماء البحر بعد التصنيع يعادل ثروة، ولك هنا أن تتذكر معاناة كثيرين من الأسعار الفاحشة للأدوية، مقابل الغنى الفاحش لشركات أقوى من الحكومات، مع سواد مقولة: (اللي معوش ما يلزموش). وإذا ظن القارئ أن حديثنا مقتصر على صيدليات وطننا (المحزن أكثرها اليوم)، فنخبره أنه حتى الصيدليات الأجنبية تدنّت كثيراً مع تحوّلها إلى (سوبر ماركت) يبيع الأدوية (وأنواع لا تكاد تحصى من المقويات والفيتامينات) جنباً إلى جنب مع الخضار والشوكولاتة، وتحول الصيادلة إلى باعة في سوق أو (مول) أكثر منهم كيميائيين.

هذه أمثلة بسيطة من عالم الصيدلة المختلط مع عالم الطب (واتفاقات غير أخلاقية أحياناً تشمل النسبة على المبيعات أو الرشى المختلفة)، وكلما ارتفعنا بالمقام، كما في الصفقات الكبيرة والأدوية الغالية (أدوية السرطان والمناعة واللقاحات..) دخلنا في تعقيدات أكبر، منوّهين إلى جزئية بسيطة ههنا، ألا وهي اختلاف أسعار اللقاحات القديمة (الزهيدة نسبياً بحيث تتمكن الدول الفقيرة من تزويد شعوبها بها) عن اللقاحات الجديدة الغالية جدا، والتي لن تتاح إلا للميسورين.

أما وقد علمنا أن أرباح الدواء هائلة، إذا كان دواء بحقّ (متجاهلين رواج الأدوية المقلّدة، الخالية من المادة الفعالة)، فلنعلم أن ثلث الأرباح مخصص لأهم خطوة: الدعاية بأشكالها كالترويج الدوائي ورعاية المحاضرات والمؤتمرات والحفلات والمطبوعات والدعايات في الوسائط المختلفة، والعمولات (حسب مقام كل عميل، طبيباً كان أم صيدلانياً أم مدير مشفى أم أكبر من ذلك)، وهذا سوف يقودنا إلى الفقرة التالية.

3-مندوبو الدعاية والتسويق ومدى مصداقيتهم. يشكل مندوبو الدعاية Medical Representatives جيشاً حقيقياً (على درجات كالجنود ومعلّميهم وقادتهم) مسلّحاً بأهم أدوات العصر المعلوماتية الحديثة (دعني أسمِّها الخبيثة)، وهم يتعلّمون (فنون) مهنتهم باتباع دورات يتمرّنون فيها على محاورة الأطباء والإدارات المختلفة أو مداورتهم، مع وجود دور مهم لشخصية المندوب (حُسن حديثه ولباقته ولباسه وجاذبيته…) أو المندوبة (كل ما ذُكر، مع السحر الأنثوي)، ومعظم هؤلاء صيادلة أو خرّيجو علوم (وقلة منهم أطباء، والأقل من ذوي الباع)، لكن كم هو مضحك شكل مندوب أتى السوق لتوّه، ولم يمتلك أدواته، خاصة إذا بدأ عمله في شركة مغمورة أو أخرى تريد أن تتسلى به وتبتز حاجته (لتتخلّص منه بعد أشهر من أكل مستحقاته)، وهو يريد أن يستعرض مهاراته عند طبيب خبير بكل فنون الكلام وألاعيبه، إن لم يكن هو ذاته لاعباً كبيرا، وحينئذ على المندوب السلام.

إن الصفات الخلقية للمندوب وطريقة حديثه مهمة إلى حد كبير بغض النظر عن (العلم) الذي تلقاه، بحيث إذا كان ما يروّج له غير قابل للترويج، لا ينهار وهو يرجو الطبيب أن يصف علبة، أو على العكس يبدو خياليا كثير التفاؤل فيطلب ما لا يمكن تحقيقه. ولنذكر أن المندوبين مع الوقت، يصبحون موسوعة معلومات وعلى دراية بتفاصيل (خطيرة أو مثيرة) نفسية ومادية لمن يتعاملون معهم، خاصة وأنهم يتوارثونها من رؤسائهم أو سابقيهم، ثم يطوّرونها، ولا أشك في أن عدداً منهم محبوب ناجح، لكن كم نفاجأ بأن من هؤلاء من تُنهى خدماته فجأة (وفي ذلك حماقة، إذ تتدهور المبيعات إلى وقت طويل) أو يذهب هو إلى شركة أخرى ( قد تكون أغرته، حيث الإخلاص عملة نادرة) أو حتى مهنة أخرى، غير آسف على ما فعل. وعلى العكس، قد يرى الزملاء مندوباً سمِجاً ثقيل الدم، فإذا هو بعد وقت قصير مدير كبير.

إن لكل كلمة أو خطوة أو تصرف أو لباس أثرها في تشكيل صورة المندوب ومن ثم الشركة، ولأذكر بعض القصص الطريفة أو الغريبة التي يمكن أن تؤثّر في مُجمل العلاقة.

قبل عام حضرت مؤتمراً، وكان على باب المؤتمر مندوب ومندوبة في غاية (الطزاجة) والمظهر الحسن، وهما من بلد آسيوي غير البلد العربي الذي يمثّلانه. وقد خطر على بالي التواصل مع أحدهما في اليوم التالي، ثم مع الثاني، فكان هاتفاهما مقطوعين! ظننت في البدء أن العطلة هي السبب، لكن لم يتغير الأمر أيام الدوام، ولا ردّ مكتبهم في العاصمة على الهاتف المسجّل على بطاقتيهما، والأدهى أن مديرهم العام في بلد المصنع لم يردّ على الاستفسار، في قصّة من أعجب ما رأيت.

وقبل عامين، عقب شفائي من جراحة القلب، حضرتُ مؤتمراً في دبي، وصادفتُ عدداً كبيراً ممن كنتُ أعرفهم، وما عادوا يزورونني لعدم اهتمامهم، أو لتغير شركاتهم وأدويتهم (كثيرون ينقلبون حتى الجفاء والقطيعة التامة عند انتهاء مصلحتهم)، واللطيف أن اثنتين عرفتهما من قبل حقّ المعرفة، ثم اختفتا تماماً، أخبرتاني أنهما زارتا عيادتي أثناء إجازتي المرضية – يا للصدف العجيبة – وبالطبع كانت مقفلة.

وقبل أعوام طويلة زارتني حسناء من شركة عالمية مهمة جدا، ووجدتني نازلاً عند منتصف الدرج، حاملةً معها علبتي دواء تكادان تغليان من أشعة الشمس، فقلت لها، وكانت زيارتها الأولى والأخيرة: لمن تريدين أن أعطي هذا الدواء، لولد من أولادي أم لأولاد الناس؟ وقد حدث أن قلت الكلمات ذاتها في موقفٍ مشابه لمندوب شركة عالمية ناولني عدّة علب منتهية الصلاحية.

من المؤسف أنه مع قلة الخبرة و/ أو تدنّي الأخلاق العامة، يحدث عدم الاكتراث بالعقول الناضجة، ما دامت الأهداف الكبرى Targets تتحقق تجارياً وبلا مصداقية. ترى (أخاً) يتذلل في أماكن يعطيها الكثير ولا تحترم إنسانيته، أما الأماكن التي تستقبله على أكفّ الراحة فـ (يتصدّق لها بلهّايات)، أو يعِدُ أهلها وعوداً خلّبية ثم يغادر على أساس أنه حلّ أزمته بوعدٍ  لن يتذكّره (دليل اللامبالاة)، أو لا يفي به (دليل انعدام المهنية).

في فن القصّة يقول الناقد الكبير توماشفسكي (نقلاً عن القاص الطبيب تشيخوف): ” إذا قيل في بداية قصة: إن هناك مسماراً في الجدار، دون مبرّر لذكره، فعلى البطل أن يشنق نفسه به في نهاية القصة”.

وفهمكم يكفي.

 

العين في 11 كانون الثاني 2024

أخبار ذات صلة

روى مشاهدات غير سارة في العياداتودوّنها في مقال لم يَغِب عنه التأمين..د. غالب خلايلي:“اللعب” بالأسنان…خرّب الأسنان! (1/2)
خاطرة


روى مشاهدات غير سارة في العيادات
ودوّنها في مقال لم يَغِب عنه التأمين..
د. غالب خلايلي:
“اللعب” بالأسنان…خرّب الأسنان! (1/2)

07/05/2025

...

“الجشع في الطب” في الحلقة الأخيرة.. الدكتور غالب خلايلي: لا تنسوا جشع المرضى مع الأطباء…
خاطرة

“الجشع في الطب” في الحلقة الأخيرة..
الدكتور غالب خلايلي:
لا تنسوا جشع المرضى مع الأطباء…

01/05/2025

...

د. غالب خلايلي يتابع في حلقة ثانيةالإضاءة على “الجشع” في الطب:المستشفى الخاص سوبرماركت فخم!
خاطرة


د. غالب خلايلي يتابع في حلقة ثانية
الإضاءة على “الجشع” في الطب:
المستشفى الخاص سوبرماركت فخم!

28/04/2025

...

أسرار طبية خطيرة جداًيكشفها د. غالب خلايلي في دراسةمن ثلاث حلقات…الجشع في الطبّ (1/3)
خاطرة


أسرار طبية خطيرة جداً
يكشفها د. غالب خلايلي في دراسة
من ثلاث حلقات…
الجشع في الطبّ (1/3)

24/04/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
على ذمة مؤشر Kiel التجاري… هجمات البحر الأحمر خفضّت عدد الحاويات المنقولة 70 بالمئة… فهل الرقم يفسّر سبب الهجوم البريطاني الأميركي على صنعاء؟


على ذمة مؤشر Kiel التجاري...
هجمات البحر الأحمر
خفضّت عدد الحاويات المنقولة
70 بالمئة...
فهل الرقم يفسّر سبب
الهجوم البريطاني الأميركي على صنعاء؟

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups