• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

أوّل دراسة من نوعها
تقيّم العمل عن بُعد
وتطرح حلولاً..
العمل من المنزل وُجد ليبقى
ولكنّ السلبيّات تفوق… الإيجابيّات!

2021/10/08
- الحدث
أوّل دراسة من نوعها  تقيّم العمل عن بُعد  وتطرح حلولاً..  العمل من المنزل وُجد ليبقى  ولكنّ السلبيّات تفوق… الإيجابيّات!
الزوجة تعمل عن  بُعد والزوج يعمل عن قُرب

في تقرير لـ Poly، الشركة المنتجة لوسائل سمعية بصرية تحقّق التواصل بين الناس، أن العمل عن بُعد جعل الموظفين أكثر إنتاجية، ولكن 37% من الموظفين (في الإمارات على سبيل المثال لا الحصر)، يشعرون بالقلق من العمل عن بُعد، إذ يمكن أن يؤثّر على تطوّرهم الادائي والفكري، وتاليًا على تطوّرهم الوظيفي. ومن المتوقّع، ودائمًا حسب الدراسة، أن يشعر 39% من الإناث بهذا القلق مقارنة مع نظرائهن الذكور في البلاد

وفي تحليل معمّق لهذه الدراسة التي خضع لها 7261 موظّفًا من الامارات وانكلترا وفرنسا وإلمانيا والسويد وبولندا، قال ديف شول، الرئيس والمدير التنفيذي للشركة: “يعتقد ما يقارب من ثلثَيْ  ْالموظفين العاملين في نموذج العمل المنزلي، أيّ 64%، أن ثقافة العمل في المكتب قد تغيّرت إلى الأبد. فالمساواة في العمل (على سبيل المثال)، والمساواة في الخبرة أصبحتا طاغيَتيْن، ولا بدّ من خطوة لمواجهة هذه المشكلة وقد يكون هذا الحلّ عند شركة Poly “.

من وجهة نظر دولة الإمارات، فإن 45% من الموظفين في نظام العمل الهجين (أو العاملين عن بُعد) يرون إمكانية التفرقة بين موظّف وآخر ولو عن بُعد وبالمقارنة مع الموظفين الذين يختارون العمل من المكتب.

اللباس يجمع بين العمل في المكتب وبين العمل … في البيت

وإلى ذلك، كشف التقرير أن تحسين المعدات والتكنولوجيا وحضور الاجتماعات وتبادل الأفكار والتعاون هي من المحرِّكات الرئيسية للحضور إلى المكتب، مستقبلاً، ما يُعطي انطباعًا بأن تحديث المكاتب التقليدية لا يزال خيارًا قابلاً للتطبيق.

كذلك، وجد التقرير الذي شمل الموظفين العاملين في نموذج العمل الهجين والعمل من المكتب والذين يستخدمون التكنولوجيا بشكل كبير كجزء من واجباتهم الرسمية اليومية في الإمارات، بأن 36% يفضّلون العمل يومَيْن من المنزل وثلاثة أيام من المكتب، بينما فضّل 23% منهم العمل ثلاثة أيام من المنزل ويومين من المكتب.

يأتي هذا التقرير عقب إطلاق شركة Poly مجموعة من المنتجات الجديدة لأجهزة مؤتمرات الفيديو والتي من المقرّر أن تُعرض للمرة الأولى في أسبوع “جيتكس“ للتكنولوجيا هذا العام. ومن ذلك، تصميم بولي ستوديو X70 وبولي ستوديو E70، وكلاهمامن مجموعة بولي ستوديو، لرفع مستوى تجربة التعاون وتحقيق المساواة في الاجتماعات من خلال توفير صوت وفيديو عالي الجودة يناسب مساحات العمل الكبيرة.

من الأجهزة الحديثة المساعدة للعودة إلى المكتب براحة

وتُشير الأبحاث إلى أن نموذج العمل الهجين وُجد ليبقى. إذيخطّط 82% من الموظفين للعمل من المنزل يومًا واحدًا على الأقل في الأسبوع في المستقبل، بينما يخطط 54% لتقسيم وقتهم بالتساوي بين العمل من المكتب والمنزل. وأحد العوامل الدافعة لهذا التحوّل، هو ظهور “العمل في أي وقت” حيث يتمتع الموظفون بقدر أكبر من الاستقلالية عند القيام بأعمالهم. ويقول أكثر من ثلثي الموظفين في الإمارات (69%) إنه تمّ استبدال نظام العمل من 9 – 5 إلى نظام العمل في أي وقت. وعند سؤالهم عن فوائد العمل من المنزل، تصدّرت المشهد هذه الردود الثلاثة وهي: تجنّب التنقلات الطويلة، تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة والشعور بضغط أقلّ.

ما تبيّن أيضًا أن العمل من المنزل لم يكن انتقالاً سلسًاللجميع، إذ ما يثير القلق هو الخطوط الفاصلة بين “العمل في أي وقت” و”العمل بشكل مستمر”. ومن ذلك أن أكثر من نصف الموظفين في الإمارات (58%)، شعروا بأن ازدياد العمل عن بُعد يعني أن يكونوا دائمًا متأهبين حتى خارج ساعات الدوام، ما لا يسمح لهم بالاسترخاء أو الابتعاد عن هموم الوظيفة. بالإضافة إلى ذلك، صُنّف العمل خارج الدوام بثاني أكثر أمر سلبي، بعد قضاء وقت أقلّ في الاستمتاع مع زملائهم. وبيّنت الدراسة النتائج التالية:    ​​       –  صعوبة التعاون، نقص الدعم في مجال تكنولوجيا المعلومات، نقص المعدات اللازمة لتمكين العمل من المنزل. هذه كلّها أمور مدرجة ضمن السلبيات الخمس الأولى للعمل من المنزل، ما يُشير إلى أن العديد من الموظفين لم يحصلوا على الأدوات المناسبة للعمل بفعالية.

– قال ما يقارب النصف من الموظفين في الإمارات (48%) أنهم قلقون من فقدانهم القدرة على التعلّم من زملائهم أو مدرائهم بسبب العمل من المنزل.
– يعتقد 63% من الموظفين الآخرين في الإمارات أن زملاءهم من المنزل، يُمكن أن يتمّ التمييز ضدهم أو معاملتهم بشكل مختلف عن الموظفين في المكتب بدوام كامل.
– يشعر 27% من العاملين عن بُعد (ودائمًا في الإمارات)، بأنه من المتوقَّع منهم العمل خارج ساعات عملهم وهو أحد العوائق الرئيسيّة. من ناحية الجنس، فإن 28% من الرجال الموظفين شعروا بذلك مقارنة بـ 23% من النساء.

تُشير الدراسة أيضًا إلى أن هناك مشاعر متضاربة جداً حول العودة إلى المكتب، ففي حين أن العديد من الأشخاص اشتاقوا لرؤية زملائهم وعملائهم والتواصل معهم، إلى أن البعض الآخر يشعرون بالقلق والتوتّر بأن أداءهم سيتأثر وينخفض. وما هو واضح للكثيرين بأن تغييرات العام الماضي هي هنا لتبقى، حيث قال 72% من الموظفين في الإمارات بأن ثقافة المكتب قد “تغيرت إلى الأبد”، وهو ما يحتاج إلى تدابير جديدة.

الشعار

إلى ذلك، فإن الضوضاء ستكون نقطة تحوّل للموظفين العائدين إلى المكاتب، الأمر الذي قد يتسبّب في احتكاك بين بعضهم البعض:

– أعرب 61% من الموظفين (في الإمارات) عن قلقهم من أن مستويات الضوضاء في المكتب ستجعلهم أقلّ إنتاجية.
– يشعر 60% بالقلق من أنهم سيكونون عرضة للضوضاء إذا كان زملاؤهم صاخبين للغاية.
– يعتقد 64% من بأنهم سيتعبون إذا أفقدهم زملاؤهم الصاخبون تركيزهم.
– يخشى 57% أنهم سيكونون أكثر عرضة للانفجار في المكتب الآن بعدما أصبحوا غير قادرين على كتم أصواتهم أو إيقاف تشغيل كاميراتهم.
– يتطلّع 51% للعودة إلى المكتب بسبب الضوضاء في المنزل.
– برزت قطاعات الرعاية الصحية والقانونية والفنية والثقافية كالقطاعات التي من المرجح أن تتأثّر بمستويات الضوضاء عند عودتهم إلى بيئة المكاتب.

وعلى الرغم من هذه المخاوف، يتطلع الموظفون إلى الحصول على المزيد من التفاعل وجهاً لوجه. المزاح في المكتب والخروج لتناول الغداء مع الزملاء أو العملاء وصداقات المكتب هي جميعها أمور مدرجة على رأس الأسباب التي جعلت الموظفين يشتاقون للعودة، فضلاً عن تبادل الأفكار، التعاون مع الزملاء، حضور الاجتماعات، والحصول على أجهزة وتكنولوجيا أفضل.

كذلك تغيرت صورة الشركات أيضاً. فحتى قطاع الخدمات المالية الذي لطالما طُلب من الموظفين الحفاظ على معايير معينة عند ارتداء الزي الرسمي، أصبح الآن أكثر تساهلاً. يعتقد 61% من الموظفين في قطاع الخدمات المالية أن نموذج العمل الهجين قد ألغى ارتداء البدلات الرسمية وأن هذا النهج قد يزول إلى الأبد…

إلى ذلك، تسلّط نتائج الدراسة الضوء على تأثير العمل عن بُعد على الموظفين الشباب وكيف يمكن أن تتعرّض حياتهم المهنية للخطر مع قلق الكثير منهم بشأن العودة إلى مكاتبهم. ولم يتمكّن خمسٌ من الموظفين من زيارة مكاتبهم الجديدة بسبب نقل الشركة لمكاتبها أثناء الجائحة وهو رقم ارتفع إلى 49% للذين تتراوح أعمالهم بين 18 -24 عاماً في الإمارات. ومن بين الموظفين الذين لم يزوروا مكاتبهم بعد، قال 80% من الموظفين إن “التفكير في زيارة المكتب للمرة الأولى ومستويات الضوضاء المحتملة سيطر على تفكيرهم“.

كما أعرب الموظفون الأصغر سناً عن قلقهم إزاء تأثير العمل عن بُعد على قدراتهم على تكوين علاقات والتواصل مع زملائهم مما قد يعيقهم من إظهار قدراتهم الحقيقية:

– أعرب 52% من الموظفين الذين تتراوح أعمالهم بين 18 و24 سنة عن قلقهم من أن العمل عن بُعد سيكون له تأثر سلبي على تطورهم وتطورهم الوظيفي مقارنة بمتوسط بنسبة 43%.
– يشعر 53% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 -24 عاماً بالقلق من أن العمل عن بُعد جعلهم أقلّ ثقة في قدرتهم على التواصل والعمل مع زملائهم بشكل فعال مقارنة بمتوسط بنسبة 42%.
– يخشى 50% من الموظفين الشباب أن يكونوا فقدوا القدرة على إدارة محادثة بسيطة مقارنة بمتوسط 39%.
– أعرب 60% عن قلقهم من أن يؤثر العمل عن بُعد على تطوّرهم وآفاقهم المهنية حيث تشعر 40% من النساء بالشعور مقارنة بـ 44% من الرجال.

لذلك، توصي Poly الشركات بالتفكير بعناية في كيفية إدارتها لأي انتقال مستقبلي إلى شكل أكثر ديمومة من نموذج نظام العمل الهجين. وفي ما يلي أهم التوصيات التي خرجت بها:

– تزويد القوى العاملة بالأدوات المناسبة للقيام بأعمالهم في كل مكان. أصبح الفيديو أسرع طريقة للتواصل، ولكن يمكن أن تختلف الجودة والتجربة بشكل كبير.
– تحديث مساحات الاجتماعات المركزية مع تمكين القدرة على الاتصال والتعاون من أي مكان.

وقال ديف شول، المدير التنفيذي للشركة: “للحصول على فوائد نموذج العمل الهجين، تحتاج الشركات لإبقاء الناس والتكنولوجيا والمساحات في أولياتها. على الشركات فَهْم شخصيّة كلّ موظف وأسلوب عمله“.

ملاحظة: تستند النتائج إلى دراسة استقصائية شاملة عبر الانترنت للموظفين الذين يعلمون في نموذج العمل الهجين وأجراها موقع Censuswide في آب (أغسطس) 2021. خضع للدراسة7,261 شخصًا، (2003) من المملكة المتحدة، (1001) من فرنسا،(1002) من ألمانيا، (1000) من بولندا، (1005) من السويد، (1000) من إسبانيا و(250) من الإمارات.

اشارة إلى أن شركة “بولي” (المدرجة في بورصة نيويورك تحت اسمPoly تُطلق منتجات صوتية ومرئية متميّزة حتى تتمكّن من عقد الاجتماعات بشكل ممتاز، في أي مكان وفي أي وقت وفي كل مرة. صُممت جميع منتجاتها من سماعات الرأس ومنتجات مؤتمرات الصوت والصورة والهواتف المكتبية وبرمجيات التحليلات والخدمات.

أخبار ذات صلة

بطلب من الحكومة اللبنانية..تقرير للبنك الدولي يُحدّدقيمة الأضرار اعتماداً على منهجية متبعة:المبلغ المقدّر هو 14 مليار دولاروالنبطية والجنوب والضاحية الأكثر تضرراً
الحدث


بطلب من الحكومة اللبنانية..
تقرير للبنك الدولي يُحدّد
قيمة الأضرار اعتماداً على منهجية متبعة:
المبلغ المقدّر هو 14 مليار دولار
والنبطية والجنوب والضاحية الأكثر تضرراً

07/03/2025

...

جوزاف عون في قصر بعبداوأمامه لائحة من انجازات وعد بتنفيذها..الإقتصاد والإستشفاء أولوية عند اللبناني ومحك لاستمرار وقوفه على رجليْه…
الحدث


جوزاف عون في قصر بعبدا
وأمامه لائحة من انجازات وعد بتنفيذها..
الإقتصاد والإستشفاء أولوية عند اللبناني
ومحك لاستمرار وقوفه على رجليْه…

10/01/2025

...

مؤتمر صحفي عن “اليوم التاليلوقف الحرب في لبنان”الداعي شبكة لقطاع الخاص اللبنانيوخارطة الطريقستجول على المرجعيات للتوقيع عليها…
الحدث


مؤتمر صحفي عن “اليوم التالي
لوقف الحرب في لبنان”
الداعي شبكة لقطاع الخاص اللبناني
وخارطة الطريق
ستجول على المرجعيات للتوقيع عليها…

15/11/2024

...

تقرير غير مريح عن لبنان صدر عنبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي:مطلوب زيادة في المساعدات الدولية لوقف العواقب الإقتصاديةطويلة الأمد…
الحدث


تقرير غير مريح عن لبنان صدر عن
برنامج الأمم المتحدة الإنمائي:
مطلوب زيادة في المساعدات الدولية
لوقف العواقب الإقتصادية
طويلة الأمد…

24/10/2024

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
معرض “إكسبو دبي 2020”  زاخر بالتنويع والمفاجآت..  حصص رياضيّة  في الصحّة واللياقة  لمن يشاء من الزوّار  تقدمة Fitness First

معرض "إكسبو دبي 2020"
زاخر بالتنويع والمفاجآت..
حصص رياضيّة
في الصحّة واللياقة
لمن يشاء من الزوّار
تقدمة Fitness First

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups