• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


الميزانية المخصصة لهذا الحدث العالمي:
7،2 مليار دولار..
ربح مزدوج للسعودية:
“اكسبو 2030” و “رؤية العام 2030″…
الحضور لن يقل عن 40 مليون زائر
ونحو مليار سيتابعون افتراضياً عن بُعد…

2023/11/29
- الحدث
الميزانية المخصصة لهذا الحدث العالمي: 7،2 مليار دولار.. ربح مزدوج للسعودية: “اكسبو 2030” و “رؤية العام 2030″… الحضور لن يقل عن 40 مليون زائر ونحو مليار سيتابعون افتراضياً عن بُعد…

محمد بن سلمان يترأس حفل ترشح الرياض لإستضافة اكسبو 2030

مدينة الرياض تفوّقت في الجولة بـ 119 صوتاً من أصل 180 على منافسَيْها: روما الإيطالية وبوسان الكورية الجنوبية، في التنافس لإستضافة معرض «إكسبو 2030»، خلال الجولة الأولى من الاقتراع الذي شهده «قصر المؤتمرات» في العاصمة الفرنسية باريس.

وللحال، هنأ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بهذا الفوز وقال: “انه يمثّل تتويجاً لمستهدفات وخطط رؤية المملكة 2030، واعداً بأن تقدم السعودية “نسخة غير مسبوقة في تاريخ إقامة هذا المحفل العالمي”.

وفي مؤتمر صحافي قصير عقب إعلان نتيجة التصويت، أكّد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان أن فوز السعودية «يحمل دلالة كبيرة على مكانة المملكة وثقة المجتمع الدولي بها»، مؤكداً أن بلاده سوف تقدم «إكسبو من نوع جديد يغيّر معادلات المعارض الدولية»، معتبراً أن المعرض “ليس للسعودية وحدها بل هو للعالم أجمع”.

بهجة السعوديين في صورة

وكان «قصر المؤتمرات» الواقع في قلب مدينة Ici Le Molinot القريب من جنوب العاصمة باريس، تحوّل إلى قلعة حصينة تتدافع إليها السيارات السود الرسمية التي تحمل الوفود وسط حضور أمني بارز، وحضور إعلامي وشعبي غير مسبوق. وتجنباً للإحتشاد، فقد سعى أصحاب الشأن الى حصر وصول الإعلاميين إلى المقر الصحافي الواقع في الطابق السفلي من «مقر المؤتمرات» بلائحة محددة منهم، يتقدم بها كل وفد إلى المكتب مبكراً لتسلم الاعتمادات. وتداخلت المظاهر الاحتفالية الشعبية من غناء وأهازيج. وبدا بارزاً التنافس الشديد بين المملكة السعودية وكوريا الجنوبية التي أرسلت وفداً إعلامياً كبيراً، وقامت بحملة علاقات عامة وحشد شعبي، مع الإشارة الى أن الرئيس الكوري يون سوك يول زار الأسبوع الحالي باريس للترويج لترشيح بوسان، والقيام بحملة علاقات عامة. كذلك، فإن رئيسة الوزراء الإيطالية مارست ضغوطاً على العواصم الأوروبية داعية إلى «التضامن» مع إيطاليا. ووفق مصدر فرنسي، فإن الاتصالات التي جرت بعيداً من الأضواء هي الأكثر فاعلية، وأن المجموعات الجغرافية مثل الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية ورابطة دول جنوب آسيا هي التي تلعب الدور الأكبر في تحديد البلد الفائز.

عودة الى ولي العهد السعودي لنشير الى أنه جدد عزم المملكة على «تقديم نسخة استثنائية وغير مسبوقة في تاريخ إقامة هذا المحفل العالمي بأعلى مراتب الابتكار، والإسهام بأداء دورٍ فاعلٍ وإيجابي لغدٍ مشرق للبشرية، من خلال توفير منصة عالمية تسخّر أحدث التقنيات، وتجمع ألمع العقول بهدف الاستثمار الأمثل للفرص، وطرح الحلول للتحديات التي تواجه كوكبنا اليوم”. أضاف: «ستتزامن استضافتنا لـ “إكسبو 2030” مع عام تتويج مستهدفات وخطط “رؤية السعودية 2030 اذ يعد المعرض “فرصة رائعة نشارك العالم خلالها الدروس المستفادة من رحلة التحول غير المسبوقة في المملكة”. كذلك أكد أن الرياض جاهزة لاحتضان العالم في «إكسبو 2030»، ولإيفائها بما تضمنه الملف من التزامات للدول المشاركة لتحقيق الموضوع الرئيسي للمعرض: «حقبة التغيير: معاً نستشرف المستقبل»، وموضوعاته الفرعية: «غد أفضل، والعمل المناخي، والازدهار للجميع، وتسخير كل الإمكانات”.

وزير الخارجية السعودي والى جانبه الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض في مؤتمر صحفي

وكان ملف ترشّح المملكة لاستضافة الرياض معرض «إكسبو الدولي 2030»، قد حظي بالدعم الكبير والمباشر من ولي العهد، منذ إعلان المملكة في 29 أكتوبر عام 2021 عن تقدّمها بطلب رسمي إلى المكتب الدولي للمعارض بخصوص ذلك.

يُذكر أن الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض، قال في السياق: من النادر أن تفوز دولة مرشحة من الجولة الأولى، وهو ما حققّته السعودية بحصولها على ثلثي الأصوات. وفي جلسة الثلاثاء، كان الوفد السعودي آخر المتحدثين أمام الجمعية العمومية التي أعطيت الكلمة الأولى فيها لوفد كوريا الجنوبية الذي قدم عرضاً متنوعاً، بينما كانت الكلمة الرسمية لرئيس الوزراء الذي أعلن أن كوريا الجنوبية «تريد العمل مع الجميع، وأننا معاً قادرون على تغيير العالم». وشدد المتكلمون باسم البلد المذكور على المزايا التي يحملها ترشيح بوسان والطموح بأن «تغمس حلم الأطفال والأجيال الجديدة والرغبة في أن يكون الجميع مستفيداً» من إيلاء سيول الاهتمام بتنظيم «إكسبو 2030». وركز الوفد الكوري على حماية الطبيعة والبيئة، وعلى التقدم التكنولوجي الذي تجسده كوريا سواء في ميادين الطاقة النظيفة أم الذكاء الاصطناعي أم تحلية مياه البحر أم الصحة والاتصالات، مبيناً ما تمثله بوسان على هذه الصعد. وخلاصة الوفد الكوري أن «إكسبو 2030» يجب أن يكون تجسيداً لـ«حلم البشرية في العمل المشترك، ومن أجل الإبداع والتجديد والحرية». وتوجه للحاضرين قائلاً: «لنعمل من أجل الاستدامة، ومن أجل عالم ينعم بالسلام وخياركم واحد: بوسان”.

أما الوفد الإيطالي المروّج للعاصمة روما، فقد شدّد كثيراً على أهمية العاصمة الأشهر في الحقبات الأولى وما تمثله في التاريخ والحاضر معاً. وبالنسبة للوفد، فإن روما التي كانت قبلة الماضي يجب أن تكون أيضاً قبلة الحاضر والمستقبل. واستعان الوفد بممثلة وبلاعب التنس العالمي يانيك سينير وببطلة رياضية لإبراز التنوع والثراء الإيطالي، والتركيز على أن روما «مدينة حية مضيافة»، وأنها «تفتح ذراعيها للفن والإبداع» وشعبها «حقيقي» وأنها «عاصمة الحضارة وحوار الأديان»، وأن «كل شيء ممكن التحقُّق في روما» التي هي الصيغة المثالية لـ«الجمع بين الماضي والمستقبل”.

ألعاب نارية في سماء الرياض

أما الوفد السعودي الذي رأسه وزير الخارجية فقد قدم عرضاً متماسكاً عنوانه أن السعودية ستعمل على إقامة معرض تحت شعار «من العالم وإلى العالم»، وأنها ستركز على إقامة أكبر شبكة من علاقات التعاون بينها وبين دول العالم. ومن مظاهر التعاون أن الرياض تريد تخصيص مبلغ 384 مليون دولار لمساعدة الدول المئة التي تحتاج لمساعدة من أجل تمكينها من المشاركة في «إكسبو الرياض 2030»، وذلك تحت عنوان: «عالم واحد، رواق واحد”. وشدد وزير الخارجية على سعي بلاده إلى التركيز على أهداف التنمية وتسريع وتيرتها على كل الأصعدة ومواجهة تحديات عالم اليوم، وعلى رأسها التحديات المناخية والتنمية المستدامة والتعاون الدولي. ونقل الأمير فيصل بن فرحان تعهد بلاده بأن تعمل من أجل «نسخة مميزة» لمعرض عام 2030.

من جانبها، قالت الأميرة هيفاء آل مقرن، مندوبة المملكة السعودية لدى منظمة «اليونسكو» إن السعودية «ستعمل يداً بيد مع جميع الدول في كل خطوة تخطوها وحتى عام 2030» وإنها سوف تركز على توفير الفرص للتعليم والصحة والبيئة والرخاء للجميع، والعمل من أجل «المدينة الذكية» وحماية البيئة. ومما شددت عليه وبدا بارزاً قياساً لترشيح المدينتين السابقتين، أهمية «إطلاق منصات منذ عام 2025 لكل المبدعين والحالمين ورواد الأعمال» من أجل إطلاق مشاريع استثمارية في كل المجالات. وأكثر من ذلك، أكدت المسؤولة السعودية أن الرياض تريد العمل على «تقديم الحلول وتطوير أجندة لما بعد عام 2030». وختمت قائلة: «الرياض قلب بلد نابض بالشباب والحيوية، ولا تريد أن تنتظر طويلاً حتى تستقبلكم”.

يُذكر أن 5 مدن قدّمت ترشيحاتها لاستضافة «إكسبو 2030»، اثنتان خرجتا من السباق مبكراً هما: موسكو من جهة، ومدينة أوديسا الأوكرانية المطلة على البحر الأسود من جهة ثانية. الأولى سُحب ترشيحها بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، والثانية لم يأخذ المكتب الدولي للمعارض بترشيحها على أساس أنها لم تستوفِ الشروط الضرورية لتنظيم حدثٍ بهذه الأهمية. وبذلك لم يبق من المتنافسين سوى الرياض وروما ومدينة بوسان الكورية الجنوبية، وكل منها تقدمت بخطة طموحة طمعاً باستضافة المعرض المذكور الذي ينظر إليه على أنه الحدث العالمي في ميدان المعارض قاطبة.

يُذكر أن المعرض الأول أقيم عام 1851 واستضافته لندن، وبعدها كرت السبحة إلى فرنسا ومنها إلى العواصم الأوروبية وإلى الولايات المتحدة، وبعدها إلى دول مثل اليابان والصين… وغيرهما. وبعد محطات متلاحقة مرت بها الترشيحات الثلاثة، حلت بعد ظهر، الثلاثاء، اللحظة الحاسمة وهي لحظة التصويت الإلكتروني للدول الأعضاء الـ180. ووفر المكتب الدولي للمعارض، وهو الجهة المشرفة التي مقرها باريس الفرصة الأخيرة للأطراف الثلاثة المتنافسة لعرض حججها والتركيز على النقاط الرئيسية التي تراها «رابحة»، بيد أن «الفرصة الأخيرة» جاءت مختلفة هذه المرة عن الفرص الماضية التي أعطيت للأطراف في شهر يونيو المنصرم، إذ شدد مدير «المكتب الدولي» على ضرورة الالتزام بالوقت الممنوح لكل جهة، وهو لا يتجاوز 20 دقيقة.

إعلان ترويجي للحدث العالمي

وفي المؤتمر الصحافي القصير الذي أعقب إعلان نتيجة التصويت على منصة «إكس» (تويتر سابقاً)، أكد الأمير فيصل بن فرحان أن فوز السعودية «يحمل دلالة كبيرة على مكانة المملكة، وثقة المجتمع الدولي بها». وأكد وزير الخارجية أن بلاده سوف تقدم «(إكسبو) من نوع جديد يغير معادلات المعارض الدولية»، مضيفاً أن بلاده «فخورة بالنجاح الباهر الذي حققته، وبثقة الجمعية العمومية». ولم يفته الإعراب عن شكره للدول التي صوتت لصالح الرياض، ومنوهاً بالعرضين اللذين قدمتهما كوريا الجنوبية وإيطاليا. ومرة أخرى، شدد المسؤول السعودي على أن المعرض «ليس للسعودية وحدها، بل هو للعالم أجمع» وأن الرياض «وضعت خططاً لمشاركة جميع الدول في تصور وتخطيط وتنفيذ المعرض، وأنها ستعطي الفرصة لهذه الدول للمشاركة، ونحن نرحب بجميع دول العالم”.

يُشار أخيراً الى أن المملكة أعطت للمعرض الذي تقيمه شعار «معاً نستشرف المستقبل»، ويتمحور حول «التقنية والابتكار والاستدامة والتعاون الدولي»، وتستهدف من خلال استضافته ثلاثة محاور، هي: «غد أفضل» و«العمل المناخي»، «الازدهار للجميع»، لتشكّل معاً إطاراً مترابطاً لمعالجة التحديات الدولية المشتركة في المجالات الاقتصادية والبيئية والجيو – سياسية والاجتماعية والتكنولوجية، مخصصة ميزانية له تبلغ 7.2 مليار دولار.

وتعتزم السعودية من خلال استضافة المعرض على مساحة ستة ملايين متر مربع شمال العاصمة، العمل من أجل تعزيز قدرة دول العالم على تغيير مسار الكوكب نحو مستقبل أفضل من خلال تحويل الحدث الدولي منصَّةً توفر فرصاً للتعاون وتبادل المعرفة، مخصّصة ميزانية قدرها 7.2 مليار دولار لتنظيمه، ضمن المخطط الرئيسي لـ«رؤية السعودية 2030″.

ونظراً لطبيعة الطقس، اقترحت السعودية إقامة المعرض لستة أشهر من مطلع أكتوبر 2030 وحتى نهاية مارس (آذار) 2031، ويتوقع أن يرتاد أجنحته المقدّر عددها بـ226 جناحاً للدول وللمنظمات الدولية وأخرى غير الرسمية ما لا يقل عن 40 مليون زائر حضورياً، ونحو مليار افتراضياً.

الأمير فيصل بن فرحان، وفي تصريح له أكدّ أن «(إكسبو 2030) يمثل فرصة لتعزيز العمل في المشاريع ذات التأثير العالمي، وللتعاون في إيجاد حلول عالمية لتحدياتنا المشتركة، من خلال الابتكار والاستدامة والشمولية»، مضيفاً: «كلها تكمن في صميم عرض (إكسبو 2030 الرياض)، والتزام المملكة القوي والمستمر تجاه البلدان النامية، من خلال توفير برنامج مساعدة لضمان تمثيل أكبر مجموعة متنوعة من الدول والثقافات”.

يُذكر أن تنظيم المعرض الدولي، الذي يقام كل خمس سنوات ويجذب ملايين الزوار واستثمارات بمليارات الدولارات، يوفر الفرصة للجهة الفائزة للتعريف بإرثها الثقافي وتاريخها العريق، وإبراز حاضرها وثقافتها ونموها الاقتصادي والاجتماعي وخططها المستقبلية، وهذا ما تتطلع إليه السعودية من خلال «رؤية 2030″.

         (بعض المعلومات مُستوحاة من الزميلة “الشرق الأوسط”).

الشعار

أخبار ذات صلة

ترامب قَلَب الطاولة على الماضيو فَتَح صفحة جديدة للشرق الأوسط..أحداث متتالية متسارعة في يومَيْنولبنان في قلب الحدث ولو لم يُشارك…مواقع التواصل أثنت على ولي العهدواصفة إياه بأميريعمل لأمة بأكملها لا لوطنه فقط..
الحدث


ترامب قَلَب الطاولة على الماضي
و فَتَح صفحة جديدة للشرق الأوسط..
أحداث متتالية متسارعة في يومَيْن
ولبنان في قلب الحدث ولو لم يُشارك…
مواقع التواصل أثنت على ولي العهد
واصفة إياه بأمير
يعمل لأمة بأكملها لا لوطنه فقط..

14/05/2025

...

بطلب من الحكومة اللبنانية..تقرير للبنك الدولي يُحدّدقيمة الأضرار اعتماداً على منهجية متبعة:المبلغ المقدّر هو 14 مليار دولاروالنبطية والجنوب والضاحية الأكثر تضرراً
الحدث


بطلب من الحكومة اللبنانية..
تقرير للبنك الدولي يُحدّد
قيمة الأضرار اعتماداً على منهجية متبعة:
المبلغ المقدّر هو 14 مليار دولار
والنبطية والجنوب والضاحية الأكثر تضرراً

07/03/2025

...

جوزاف عون في قصر بعبداوأمامه لائحة من انجازات وعد بتنفيذها..الإقتصاد والإستشفاء أولوية عند اللبناني ومحك لاستمرار وقوفه على رجليْه…
الحدث


جوزاف عون في قصر بعبدا
وأمامه لائحة من انجازات وعد بتنفيذها..
الإقتصاد والإستشفاء أولوية عند اللبناني
ومحك لاستمرار وقوفه على رجليْه…

10/01/2025

...

مؤتمر صحفي عن “اليوم التاليلوقف الحرب في لبنان”الداعي شبكة لقطاع الخاص اللبنانيوخارطة الطريقستجول على المرجعيات للتوقيع عليها…
الحدث


مؤتمر صحفي عن “اليوم التالي
لوقف الحرب في لبنان”
الداعي شبكة لقطاع الخاص اللبناني
وخارطة الطريق
ستجول على المرجعيات للتوقيع عليها…

15/11/2024

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
تزامنا مع احتفالات الدولة بعيد الإتحاد الـ 52.. حزمة منافع سكنية ثالثة هذا العام لحوالي 6 ملايين مواطن في إمارة أبو ظبي تصل قيمتها الى 7،6 مليارات درهم…


تزامنا مع احتفالات الدولة
بعيد الإتحاد الـ 52..
حزمة منافع سكنية ثالثة هذا العام
لحوالي 6 ملايين مواطن
في إمارة أبو ظبي
تصل قيمتها الى 7،6 مليارات درهم...

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups