تشرين الأول (أكتوبر) هو شهر مخصّص لسرطان الثدي، وكيفية اكتشافه في مرحلة مبكرة تسريعاً في الشفاء. وكعادتها، تتجنّد “غلوب مد” في مثل هذه المناسبة لتعمّم على متابعيها معلومات ارشادية من باب التنبّه والوقاية، اذ أن مراجعة الطبيب المتخصّص تبقى الأولوية. فما هي الإرشادات والنصائح؟
تقول نشرة “غلوب مد”: عند اكتشاف سرطان الثدي في مرحلة مبكرة، أي قبل إنتشاره، يُمكن علاجه والنجاة منه. وللكشف المبكر، عليك سيدتي، بالخطوات الثلاث التالية:
-إجراء فحوص ذاتية للثدي شهرياً.
-إجراء فحوص سريرية دورية.
-تصوير الثدي بالأشعة السينية.
س: ماذا يُمكن أن تُلاحظ السيدة التي تجري الفحص الذاتي للثدي؟
ج: ستة أمور هي:
-كتلة أو انتفاخ في الثدي أو أعلى الصدر أو الإبط.
-طفح جلدي أو تقشّر حول الحلمة.
-تغيّر في الجلد، مثل التجعيد أو التنقير.
-تغيّر في لون الثدي.
-سوائل (إفرازات) غير عادية من الحلمة.
-تغيّرات في حجم أو شكل الثدي.
س: كيف يتمّ إجراء فحص الثدي السريري؟
ج: يتمّ إجراء الفحص السريري للثدي من قبل طبيب العائلة أو طبيب نسائي خلال المراجعة السنوية لتحديد أي تشوّهات أو أعراض مُبكرة.
س: لماذا المرأة بحاجة إلى تصوير الثدي بالأشعة السينية؟
ج: يعدّ تصوير الثدي بالأشعة السينية أمراً مهماً لأنه غالبًا ما يظهر تورّماً في الثدي قبل الشعور به.
يجب أن تخضع النساء في سن الأربعين وما فوق لتصوير الثدي بالأشعة السينية كل عام أو عامين