• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


“كلّ ما في الكون للوطن
والوطن لبضعة لصوص”
-محمد الماغوط
د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:
عندما تُختزل البلاد في جيب حاكم
أو عائلة أو حزب
تتحوّل الى ساحة سطو !

2025/09/01
- بحث
“كلّ ما في الكون للوطنوالوطن لبضعة لصوص”-محمد الماغوطد. الياس ميشال الشويري معلّقاً:عندما تُختزل البلاد في جيب حاكمأو عائلة أو حزبتتحوّل الى ساحة سطو !

الكرسي و ما أدراك ما الكرسي

د. الياس ميشال الشويري

حين أطلق الشاعر والأديب السوري محمد الماغوط عبارته اللافتة “كلّ ما في الأرض والسماء وأعماق المحيطات هو للوطن، والوطن لبضعة لصوص“ لم يكن يبالغ أو يجنح إلى الشعر فقط، بل كان يوجّه طعنة مباشرة إلى قلب واقع عربي مأزوم، اختُزل فيه الوطن إلى سلعة تتنازعها القوى المتغوّلة، وتُنهب باسمه كلّ الخزائن والآمال. إنّها المفارقة المروّعة: أن يُطلَب من المواطن أن يفتديه بالدم، بينما يُباح لكل من في السلطة أن ينهش خيراته بلا حساب. هذه المقولة، رغم قِصرها، تختصر تاريخًا طويلاً من السرقات المقنّعة بالأعلام، ومن الخيانات التي ترتدي بزّات رسمية وتخطب باسم الوطنية.

ولعلّ لبنان هو النموذج الأكثر جرحًا لهذه الحقيقة القاسية. ففي بلدٍ يتغنّى بالعروبة والسيادة والعيش المشترك، تقاسَم اللصوص الدولة كما يتقاسم الغزاة أرضًا محتلة، وحوّلوا مؤسساتها إلى مزارع شخصية، والشعب إلى رهينة دائمة بين الجوع والذل. لقد تفككت الدولة، وتآكلت القيم، وصارت الوطنية أداة في يد ناهبي الوطن، فيما يعيش المواطن في التيه والخذلان.

في هذا المقال، نسعى إلى تفكيك مضمون هذه العبارة المؤلمة، من خلال أربعة محاور شاملة، نرصد فيها كيف تحوّل الوطن من مشروع جماعي إلى غنيمة فردية، وكيف جسّد لبنان – بكل أسف – تلك الخيانة بأوضح صورها.

  1. الوطن بين المعنى المقدّس والاستحواذ المدنس

الوطن ليس مجرد رقعة أرض تُحدّدها خرائط السياسة، بل هو نَسق من القيم والرموز والذكريات المتجذّرة في الوجدان الجمعي. الوطن هو اللغة التي نتحدث بها، والأرض التي نحرثها، والسماء التي نحلم تحتها، والهواء الذي نستنشقه مع كل شروق. في الوعي الجمعي، يمثل الوطن كيانًا حيًّا يُولد من تضحيات الشهداء وصبر الأمهات ودموع المنفيين. كل ذرة من ترابه ترتبط بتاريخ شعب، وكل شجرة فيه لها جذور في ذاكرتنا. الوطن في الفلسفة الإنسانية لا يُملك، بل يُخدم ويُحترم، ويُبنى بالعدالة لا بالقهر. لكنه حين يُختزل في جيب حاكم أو عائلة أو حزب، يتحوّل من مساحة حرية إلى ساحة سطو. حين تُصبح الأرض مورداً يُستثمر، والشعب قطيعاً يُستغل، تنهار القداسة لصالح الجشع. بهذا الشكل، تُنتزع الروح من مفهوم الوطن، ويصبح قابلاً للبيع والمقايضة.

في المجتمعات المنكوبة بالحكم الفاسد، تتحوّل الوطنية إلى عصا يضرب بها المستبد ظهر المواطن. يُروَّج لخطاب أن الوطن في خطر دائم، وأن من يعارض السياسات القائمة هو خائن. تُستخدم رموز الوطن، من النشيد إلى العلم، لتغطية السرقات وتحريف العدالة. يصبح الوطن كلمة تُسقط في الخطابات لا في السياسات. في لبنان، أصبح من المعتاد أن يُطلق كل سياسي مصطلح “الوطن” في كل جملة، بينما هو في الواقع يسرق هذا الوطن حجرًا بعد حجر. الوطني هو من يسكت، ويقبل، ويخضع. أما من يطالب بالحقوق، فيُتهم بتهديد الأمن القومي أو بزعزعة الاستقرار. هذا النوع من الخطاب يفرغ الوطن من مضمونه ويحوّله إلى ملكية محتكرة باسم “الزعماء“، وكأن الشعب مجرد عابر في أرضه.

في لبنان، لا يشعر المواطن بأن هذا الوطن له فعليًّا. الشعور السائد هو أن الوطن مسلوب، ليس من العدو الخارجي، بل من الداخل. الطرقات تُنهب في مشاريع وهمية، المرافق تُستثمر لصالح قلة، المؤسسات تُدار بالزبائنية، والمال العام يُنهب علنًا. اللبناني لا يجد مكانًا له في دولة يعتبرها “وطنه“، بل يشعر بالغربة، بل وبالخذلان. من أين له أن يشعر بالانتماء لدولة لا تؤمن له كهرباء أو ماء أو طبابة أو عدالة؟ كيف يُطالب المواطن بالوفاء لوطنٍ تُرك فيه ينهار، بينما ينعم من يتحدثون باسم هذا الوطن بكل أنواع الامتيازات؟ لقد تحوّل لبنان إلى ما يشبه شركة خاصّة تُدار بعقلية “التوريث” و”التوزيع“، لا بسياسات عامة تُخدم فيها الصالح العام. ومع الوقت، يتحوّل حب الوطن إلى وجع.

في عصر الذكاء الاصطناعي، التلوث من محطة الذوق
  1. الطبقة السياسية اللبنانية كصورة متكاملة للصوصية المقنّعة

بعد اتفاق الطائف، لم تُبْنَ الدولة في لبنان على أسس وطنية جامعة، بل على أساس تقاسم الحصص بين أمراء الحرب. هؤلاء حوّلوا الدولة إلى غنيمة تُوزَّع لا مسؤولية تُحمَل. كل طرف أخذ وزارة أو إدارة أو قطاعاً، وبدأ استغلاله لمصالحه الضيقة. الكهرباء أصبحت جرحًا مفتوحًا، النفايات أزمة دائمة، المياه مسروقة، الإنترنت بطيء ومكلف، والتعليم والصحة من نصيب المتمولين. نشأ جيل من اللصوص يرتدي بدلات رسمية، ويتقن فن الخطابة، لكنه في الحقيقة يعيش على نهب المال العام. لم يكن الفساد مجرد عرض جانبي بل هو النظام نفسه. في لبنان، السياسة ليست مهنة لخدمة الناس بل وسيلة للثراء السريع.

خلال ثلاثين عامًا، أُهدِرت مئات المليارات من الدولارات في لبنان. من القروض الدولية إلى الهبات، من الموازنات السنوية إلى المساعدات الطارئة، لم يصل إلى المواطن منها سوى الفتات. أما النسبة الأكبر فقد توزّعت بين شركات وهمية، وصفقات بالتراضي، ورواتب خيالية، وتعيينات سياسية. لا رقابة فاعلة، ولا قضاء مستقل، ولا إعلام حرّ قادر على المواجهة. من سرق الكهرباء لا يُحاكَم، ومن هرب الأموال لا يُسأل، ومن اختلس لا يُستجوب. وتُستخدم الطائفة درعاً لمنع أي مساءلة، إذ يكفي أن يُستدعى وزير أو مدير للتحقيق حتى يُرفع شعار “استهداف المكوّن الفلاني“، فتُجهض المحاسبة باسم التوازن الوطني. هذا هو النظام الذي تحوّل فيه الوطن إلى سوق بلا ضوابط.

المأساة في لبنان لا تكمن فقط في وجود لصوص سياسيين، بل في العلاقة المعقدة بينهم وبين المواطن. قسم كبير من الناس ما زال يصفق للزعيم، ليس حبًا به، بل لأنه يقدّم له وظيفة أو دواء أو حماية. المواطن يُجبَر على بيع كرامته مقابل خدمة بديهية. لقد تحوّل الزعيم إلى وسيط بين المواطن والدولة، وكأنّ الأخيرة ليست للجميع بل لطائفة أو منطقة فقط. هذه العلاقة تُعيد إنتاج الفساد باستمرار، وتُبقي الوطن رهينة بيد شبكة من المستفيدين. من هنا، لم يعد الوطن مجرد ضحية للنهب، بل أصبح مسرحًا لتواطؤات جماعية، فيها الفقير يُذعن، والناخب يساوم، والمثقف يصمت، فتتكرّس منظومة “اللصوصية الشرعية“.

  1. “الوطن في خطر” … حين يُستخدم الخوف سلاحًا للبقاء

في الدول الفاشلة، لا تُستخدم القوة فقط لقمع الشعب، بل يُستخدم الخوف. يقال له إن الوطن محاصر، والمؤامرات كثيرة، وأعداء الداخل والخارج يتربصون. كل ذلك لتبرير الانهيار، وسرقة الأموال، والتضييق على الحريات. تُصبح الوطنية تعني “أن تسكت“، و”أن تصطف خلف الزعيم“، و”أن تضحّي لأجل الاستقرار“. وفي لبنان، هذا السيناريو هو القاعدة. تُرفع شعارات “المقاومة” و”المؤامرة” و”الهيمنة“، لكن الواقع هو أن الشعب يُذبح ببطء من الداخل. كل من يُعارض يُخوّن، وكل من يُطالب بإصلاح يُتهم بأنه “مشروع خارجي“.

السياسيون في لبنان يتقنون لعبة تزييف الوعي. يسرقون ثم يشيطنون القضاء، ينهبون ثم يتهمون الشعب بالكسل، يدمرون الاقتصاد ثم يلومون اللاجئين أو المصارف أو الخارج. تُستخدم وسائل الإعلام لنشر البروباغندا، وتُختلق الأزمات لتغطية الفضائح. هكذا تتحوّل الدولة إلى آلة تزوير مستمرة، تقلب الأبيض أسودًا والأسود نصرًا. المواطن يُغسل دماغه يوميًا ليصدق أن ما يحدث هو “أفضل الممكن“. هكذا يُصبح قبول الجريمة بطولة، وتبرير الانهيار حكمة، والخضوع فضيلة.

في لبنان، كل رمز من رموز الدولة تمّت مصادرته من قِبل فئة. العلم أصبح شعارًا لحزب، الجيش أداة توازن لا سيادة، القضاء محل مساومة، والمصارف أداة استنزاف. حتى العلم اللبناني نفسه رُفع كثيرًا في مظاهرات تُطالب بإسقاط النظام، في مشهد يختزل المفارقة: المواطن يرفع رمز وطنه ليُطالب بمنع من ينهب هذا الوطن باسمه. الدولة تم اختطافها بالكامل، والوطن صار كيانًا شكليًا تتحكّم فيه “العائلات السياسية“. في غياب المؤسسات، لا يبقى من الوطن سوى الأطلال.

  1. انهيار المواطن وانطفاء الحلم اللبناني

حين يشعر المواطن أن الوطن لا يحميه، يتحوّل إلى لا مبالٍ، محبط، ساخر، أو ناقم. في لبنان، هذا الشعور أصبح قاعدة. لم تعد الدولة ملجأ، بل عبئاً. الفقر ينتشر، المدارس تنهار، المستشفيات بلا دواء، والرواتب بلا قيمة. فقد الناس الأمل، وأصبحت الهجرة الحلم المشترك بين الشباب والكبار. صار كل فرد يبحث عن خلاص فردي، بعدما غابت فكرة الخلاص الجماعي. إنه الموت البطيء للهوية الوطنية.

حين يتحول الوطن إلى كابوس، يهرب الإنسان إلى الذكريات. اللبنانيون اليوم يتغنون بالماضي، بـ”لبنان أيام العز“، بـ”بيروت باريس الشرق“، وكأن الوطن الحقيقي مات. حتى الشعراء والفنانون فقدوا القدرة على الإلهام، لأن الواقع بات أكثر قسوة من أي خيال. المواطن لم يعد يرى الوطن في علمه، بل في صورة قديمة لأمه في البستان، أو في ضحكة إبنه في بلاد الإغتراب. هكذا يضمحل الوطن روحيًا حتى قبل أن يُنهب ماديًا.

ورغم كل هذا السواد، لا تزال بذور الرفض موجودة. الأصوات الحرة، الصحفيون الأحرار، الجمعيات الشبابية، كلّها علامات على أن الروح لم تمت. الشعب اللبناني الحر، رغم الإنهاك، لا يزال يرفض أن يُدفن تحت ركام اللصوص. صحيح أن استعادة الوطن تحتاج وقتًا وجهدًا وثمنًا، لكن التاريخ لا يُبنى إلا من لحظات الغضب الكبرى. سيعود الوطن حين يُستعاد من سارقيه، حين يُحاسب من خانه، حين يُفكك النظام الطائفي الذي غطّى اللصوصية بمسوح الدين والمذهب.

الوطن ليس شعارًا يُقال، بل فعل مقاومة، مقاومة الفساد، ومواجهة منظومة الاستغلال التي حولت لبنان من أرضٍ للحرية والجمال إلى ساحةٍ للنهب والارتهان. الوطن ليس لافتةً ترفع في المهرجانات ولا نشيدًا يُنشد في المدارس فقط، بل هو التزام يومي تجاه الحق العام، ودفاع صادق عن كرامة المواطن الحر. لبنان لم يسقط لأن جباله انهارت، بل لأنه تُرك بين أيدي تجّار الشعارات الذين باعوه في سوق المصالح الإقليمية والدولية.

الوطن لا يُقاس بخطب الساسة ولا بالانتخابات المعلّبة، بل يُقاس بقدرة الناس على قول “لا” في وجه الفاسدين، وبقوة المجتمع على تحطيم أصنام الطائفية والمحسوبيات. فمن يقبل بالذلّ والنهب بحجة “الاستقرار” هو شريك في الجريمة، ومن يرفع صوته ضد المافيات السياسية والمالية هو المقاوم الحقيقي. لبنان لا يحتاج إلى “قادة” جدد بقدر ما يحتاج إلى مواطنين أحرار يعرفون أن حبّ الوطن فعل، وأن حماية الخبز والكهرباء والدواء أعظم بكثير من حماية زعيم طائفة أو ميليشيا مسلّحة.

إن مقاومة الفساد في لبنان هي معركة وجودية لا تقلّ أهمية عن مقاومة الاحتلال، لأن الاحتلال الخارجي ينهب الأرض، أما الفساد الداخلي فينهب الإنسان. فلا معنى لسيادة وطن يُباع في المزادات، ولا معنى لعلم يرفرف فوق مؤسسات متهالكة ومفلسة. الوطن الحقيقي يبدأ من وعي الناس بأن خلاصهم لا يُصنع في دهاليز السياسة ولا في صفقات الخارج، بل في إرادتهم اليومية لكسر القيود واستعادة لبنان الرسالة، لبنان الإنسان، لبنان الذي يستحق الحياة.

محمد الماغوط
  1. الخاتمة

كلمات محمد الماغوط لم تكن نبوءة، بل تشريحًا واقعيًا لما وصلنا إليه. حين يُختزل الوطن في بضعة لصوص، يُصبح الشعب عاريًا من الحماية، والدولة خالية من الكرامة. في لبنان، لا تزال نار الغضب مشتعلة تحت الرماد، تنتظر لحظة الانفجار النظيف. فالوطن، وإن اختُطف، لا يُقتل؛ والشعوب الحرّة، وإن خُدعت، لا تُهزم إلى الأبد. سيسقط اللصوص، ويبقى الوطن.

أخبار ذات صلة

قراءة سياسية في المثل القائل:الثلم الأعوج من الثور الكبير…د. الياس ميشال الشويري:إصلاح الإعوجاجيبدأ من محاسبة القائد…
بحث


قراءة سياسية في المثل القائل:
الثلم الأعوج من الثور الكبير…
د. الياس ميشال الشويري:
إصلاح الإعوجاج
يبدأ من محاسبة القائد…

10/10/2025

...

الشرف بين الجسد والقيم: قراءة في أزمة القيم اللبنانية..د. الياس ميشال الشويري:يحاسبون المرأة على جسدهاولكنهم لا يُحاسبون الفاسد على نهبه!
بحث


الشرف بين الجسد والقيم:
قراءة في أزمة القيم اللبنانية..
د. الياس ميشال الشويري:
يحاسبون المرأة على جسدها
ولكنهم لا يُحاسبون الفاسد على نهبه!

09/10/2025

...

الدوائر العقارية والمالية والمساحة في لبنان:بين الفوضى وحاجة الوطن إلى النفضة!د. الياس ميشال الشويري:إصلاح هذه المؤسسات تُعيد ثقة المواطن بدولته..وتضبط الموارد المالية..وتجذب الإستثمار…
بحث


الدوائر العقارية والمالية والمساحة
في لبنان:
بين الفوضى وحاجة الوطن إلى النفضة!
د. الياس ميشال الشويري:
إصلاح هذه المؤسسات تُعيد ثقة المواطن بدولته..
وتضبط الموارد المالية..
وتجذب الإستثمار…

08/10/2025

...

عندما يُربط مصير الإنسانبوعود غيبية…د. الياس ميشال الشويري:الهجرة رحلة من جحيمصنعته الوعود والسياسات القمعية…
بحث


عندما يُربط مصير الإنسان
بوعود غيبية…
د. الياس ميشال الشويري:
الهجرة رحلة من جحيم
صنعته الوعود والسياسات القمعية…

07/10/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
أيلول شهر التوعية بسرطان الأطفال..منظمة الصحة العالمية:3 أطفال معرّضون للإصابة كل 4 دقائق!منصّة عالمية  لأدوية سرطان الأطفالوالأردن سيحصل على الدفعة الأولى    ..


أيلول شهر التوعية بسرطان الأطفال..
منظمة الصحة العالمية:
3 أطفال معرّضون للإصابة كل 4 دقائق!
منصّة عالمية لأدوية سرطان الأطفال
والأردن سيحصل على الدفعة الأولى ..

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups