• من نحن
  • تواصل معنا
Description of the image
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات
Description of the image
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • شركات تأمينية
  • توعية تأمينية
  • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات


عندما يُربط مصير الإنسان
بوعود غيبية…
د. الياس ميشال الشويري:
الهجرة رحلة من جحيم
صنعته الوعود والسياسات القمعية…

2025/10/07
- بحث
عندما يُربط مصير الإنسانبوعود غيبية…د. الياس ميشال الشويري:الهجرة رحلة من جحيمصنعته الوعود والسياسات القمعية…

الموت هربا من الموت!

د. الياس ميشال الشويري

إنّ الحرية المطلقة التي ينشدها الإنسان تتجاوز مجرد التحرّر من سلطة سياسية أو اقتصادية، لتشمل التحرّر من القيود الفكرية التي يفرضها الخطاب الديني الذي غالبًا ما يُسوّق الوهم باسم الجنّة ويكسب الطاعة باسم السماء. فالإنسان الذي يعيش تحت سيطرة رجال الدين لا يختبر حقيقته الإنسانية، بل يصبح عبدًا للخوف والتهديد، ويُقنع نفسه أن حياته لا معنى لها إلا في سبيل طاعة أوامر لا تخدمه، ولا تخدم مجتمعه، بل مصالح رجال الدين أنفسهم. وللأسف، من يرفع شعارات التضحية والقداسة غالبًا ما يكون أول من يترك دماء الأبرياء تهدر في سبيل أوهام لا تؤمن بها نفسه، ويعيش هو وأبناؤه في أمان وراحة، بينما يعاني الفقراء والمحتاجون. هذا المقال يهدف إلى تحليل العلاقة بين الحرية، والتحرّر من سلطة رجال الدين، وبناء الجنّة في الداخل عبر الأخلاق والقيم الإنسانية، مع استعراض تجارب الدول التي تحترم حقوق الإنسان وربط ذلك بأزمة المهاجرين الذين يبحثون عن كرامتهم في أوطان جديدة بعيدًا عن الاستبداد والخوف. سنعالج الموضوع من ثلاثة محاور أساسية: أولاً، الحرية بين سلطة العقل وسطوة رجال الدين، ثانيًا، الدول التي تحترم حقوق الإنسان كنموذج للجنة الأرضية، ثالثًا، تجربة المهاجرين بين قسوة الأوطان وعدالة المنافي.

  1. الحرية بين سلطة العقل وسطوة رجال الدين

الحرية لا تتحقق في ظل سيطرة رجال الدين الذين يربطون مصير الإنسان بوعود غيبية مشروطة بالطاعة العمياء أو بالقتال في حروبهم، ويستغلون الجهل والخوف لضمان امتثال الشعوب لأوامرهم. هذه السيطرة تُلغي قدرة الإنسان على التفكير النقدي وتجعله رهينةً لعقيدة تقمع الروح قبل الجسد. المفارقة أن من يدّعون أنهم يحرسون الجنّة هم أول من يختبئ وراء سلطة الدين لحماية مصالحهم، تاركين دماء الأبرياء تهدر في ساحات القتال أو الصراعات الطائفية. ولولا هذه السياسات، لما كانت شعوب بأكملها تُجبر على العيش في فقر مستمر، محرومة من أبسط حقوقها في التعليم والعمل والصحة، بينما يعيش رجال الدين وأتباعهم حياة مرفّهة تحميها الشبكات الاجتماعية والسياسية. إن الاستسلام لمثل هذا الوهم يعني أن يعيش الإنسان حياته كلها في دائرة من الطاعة دون أن يعرف معنى الحرية الحقيقية، وبدون أن يتذوق قيم المحبة والتسامح والرحمة التي هي جوهر الجنّة الحقيقية.

التحرّر من سلطة رجال الدين لا يعني إنكار الدين نفسه، بل إعادة قراءة الدين على أساس القيم الإنسانية والأخلاقية، بعيدًا عن التفسير السلطوي الذي يحوّل الإنسان إلى أداة لتنفيذ مصالح رجال الدين. الإيمان الحقيقي يُترجم إلى العمل الصالح: احترام الآخر، حماية الضعيف، تقديم المساعدة، وممارسة التسامح، لا إلى القتل أو الإقصاء باسم الغيب. الجنّة التي يسعى الإنسان للوصول إليها ليست بعيدة في السماء، بل موجودة في سلوكياته اليومية، في طريقة تعامله مع مجتمعه، في العفو عند المقدرة، وفي الحب الصادق الذي يمنحه دون انتظار مقابل. حين يُدرك الإنسان أن هذه القيم هي الجنّة الحقيقية، يتحرّر من الخوف الذي زرعه رجال الدين في عقول الناس، ويبدأ ببناء مجتمع مستدام يعتمد على الأخلاق والرحمة، لا على السلطة الدينية التي تمنح القوة للفئة القليلة على حساب الأغلبية.

  الوداع الاخير؟

الحرية الحقيقية تتطلب اجتثاث الأفكار الهدامة التي يزرعها رجال الدين، واستبدالها بفهم نقدي للواقع، حيث يصبح الإنسان مسؤولًا عن أفعاله وتفاعلاته الاجتماعية دون وساطة سلطوية. المجتمع الذي يتحرّر من تأثير هذه العقائد يمكن أن يحقق العدالة والمساواة والكرامة الإنسانية لكل فرد، مما يخلق أرضية لبناء “جنّة داخلية” يعيشها الفرد يوميًا قبل أن يسعى للبحث عن أي جنّة خارجية. عندما يفهم الإنسان أن التقدّم لا يأتي بالطاعة العمياء بل بالوعي والمسؤولية الأخلاقية، يمكنه أن يحمي نفسه ومجتمعه من الفقر والخوف، ويخلق نظامًا اجتماعيًا قائمًا على الاحترام المتبادل، لا على التهديد والوعيد. وبالتالي، التحرّر من سلطة رجال الدين ليس رفاهية فكرية، بل شرط أساسي لعيش حياة كريمة وبناء مجتمع عادل ومستدام.

  1. الدول التي تحترم حقوق الإنسان كنموذج للجنّة الأرضية

الدول التي تحترم حقوق الإنسان تظهر أن الجنّة ليست وعدًا غيبياً، بل تجربة حياتية يمكن تحقيقها من خلال مؤسسات عادلة وسياسات شاملة. هناك، يجد الإنسان حريته في التعبير، ويستفيد من التعليم والعمل والرعاية الصحية، ويتمتع بحماية القانون مهما كان وضعه الاجتماعي أو أصله العرقي أو مذهبه الديني. المقارنة بين مجتمعات العالم الثالث التي يغيب فيها القانون ويُستغل الدين لفرض السلطة، وبين الدول التي تحمي الإنسان وتضمن حقوقه، توضح الفارق الهائل بين مجتمع يسود فيه الخوف، ومجتمع يسوده الأمن والكرامة. المؤسسات في الدول الديمقراطية الحديثة تضع الإنسان في قلب اهتمامها، وتعمل على تمكينه اقتصاديًا واجتماعيًا وفكريًا، ما يجعلها نموذجًا حيًا للجنّة الأرضية التي يفتقدها المواطن في بلاده الأصلية.

أوروبا وأمريكا الشمالية تعد مثالاً على كيف يمكن للفصل بين الدين والدولة أن يخلق بيئة تحترم حقوق الإنسان وتحقق العدالة الاجتماعية. هنا، المواطن أو المهاجر لا يخشى أن يُجبر على طاعة تعليمات دينية تحت تهديد القتل أو الحرمان، بل يجد قوانين واضحة تحميه من أي استغلال، وتتيح له المشاركة في الحياة العامة بحرية كاملة. السياسات الاجتماعية توفّر التعليم للجميع، والرعاية الصحية الشاملة، وتمنح فرصًا متساوية للعمل، ما يحوّل مفهوم الجنّة من حلم روحي إلى واقع ملموس. في هذه البيئة، يعيش الفرد الجنّة يوميًا من خلال التقدير، العدالة، والحرية في اختيار حياته ومعتقداته، بينما في بلدان العالم الثالث، غالبًا ما تكون الحرية مجرد وهم يستخدمه رجال الدين لتشريع سلطة لا قيمة لها إلا لنفسهم.

احترام حقوق الإنسان في هذه الدول يجعلها مقصدًا للملايين من المهاجرين الذين فروا من الاضطهاد الديني والسياسي، حيث يجدون أخيرًا حياة كريمة تليق بإنسانيتهم. الجنّة هنا ليست وعدًا في السماء، بل واقع يومي: أطفال يذهبون إلى المدارس دون خوف، أسر تستطيع العيش بأمان، مجتمع يحمي الضعفاء ويكافئ المجتهدين. تجربة المهاجرين تكشف أن الجنّة الحقيقية تتعلق بالكرامة الإنسانية، لا بالوعود الغيبية التي يقدمها بعض رجال الدين في أوطانهم. هذا يوضح أن بناء مجتمع يحترم الإنسان هو الطريق الأنجع لتحويل العالم إلى مكان أكثر عدلًا وحرية، بدلاً من انتظار جنّة غيبية لا يرى منها الناس إلا وعودًا فارغة ومعاناةً حقيقية.

أمثلة وتجارب عملية

ألمانيا مثال بارز على دولة نجحت في تحويل القيم الإنسانية إلى واقع ملموس، حيث استقبلت خلال السنوات الأخيرة ملايين المهاجرين من سوريا وأفغانستان والعراق. هنا، وجد هؤلاء المهاجرون مدارس للأطفال، دورات تعلم اللغة، فرص عمل، وبرامج دعم اجتماعي تساعدهم على الاندماج، بعيدًا عن أي وصاية دينية أو تقييد للحرية. ما يميّز ألمانيا هو أن النظام القانوني يحمي الجميع بالتساوي، سواء من مواطنين أو مهاجرين، ويمنع أي جماعة دينية من فرض قيود على حياة الناس، ما جعل هؤلاء المهاجرين يشعرون لأول مرة أنهم في “جنّة أرضية” حيث تُحترم كرامتهم وحقوقهم.

كذلك السويد تعد نموذجًا آخر، حيث تقدم خدمات اجتماعية متقدمة لكل من المواطنين والمهاجرين على حد سواء، بما يشمل الرعاية الصحية والتعليم المجاني. تجربة اللاجئين في السويد أظهرت أن التقدير والاحترام المتساوي يمكن أن يحوّل حياة الإنسان تمامًا، ويكسر دائرة الخوف والتهميش التي عاشها في بلده الأصلي. فاللاجئ الذي فقد بيته وعائلته يجد في هذه الدول فرصة لإعادة بناء حياته بكرامة، ويمارس حرياته الشخصية دون الخوف من أي سلطة دينية أو سياسية.

كندا أيضًا مثال قوي على استضافة المهاجرين واللاجئين من العالم الثالث. سياساتها القائمة على احترام حقوق الإنسان توفّر فرص عمل متساوية، وبرامج تعليمية ودعم نفسي واجتماعي، وتتيح للأفراد المشاركة في الحياة المدنية بحرية كاملة. اللاجئون الذين وصلوا كندا استطاعوا بناء أعمالهم ومؤسساتهم الخاصة، وأصبحوا جزءًا فعالًا من المجتمع، بينما في أوطانهم الأصلية كانوا مجرد أرقام تحت سلطة رجال الدين أو الأنظمة القمعية. تُثبت هذه التجارب أنّ الجنّة الحقيقية ليست شعارات دينية جوفاء ولا أوهامًا عن حوريات، بل هي نظام عادل متكامل يحترم الإنسان، ويصون كرامته، ويمنحه حرية التعبير عن ذاته وفرصة تحقيق أهدافه.

باستعراض هذه الأمثلة، يظهر جليًا أن الدول التي تبني أنظمة عادلة ومستقلة عن الهيمنة الدينية تخلق بيئة يمكن أن يعيش فيها الإنسان كرامته وحريته، وتؤكد أن تحقيق الجنّة على الأرض ممكن إذا اجتمعت العدالة والقوانين الصارمة واحترام حقوق الإنسان. المهاجرون من العالم الثالث هم شهود حيّون على الفرق الكبير بين مجتمع يحكمه الوهم الديني والمجتمع الذي يحترم الإنسان، حيث تتحقق الحرية الحقيقية وتُبنى حياة كريمة للإنسان.

  1. المهاجرون بين قسوة الأوطان وعدالة المنافي

أزمة المهاجرين تُظهر الفشل الكبير في تحقيق الحرية والكرامة في أوطانهم الأصلية. ملايين الناس يركبون البحار ويواجهون الموت بحثًا عن فرصة للعيش بكرامة، لأن حياتهم في وطنهم محكومة بسلطة رجال الدين وتحالفاتهم مع الأنظمة الحاكمة. هؤلاء المهاجرون لا يهربون حبًا بالغرب، بل هربًا من الحرمان والفقر والقمع، ومن وعود الجنّة الزائفة التي تُقدم لهم مقابل دمائهم. كل رحلة هجرة تحكي قصة شعب مُضطهد، لا يُسمح له باتخاذ قراراته، لا يملك حرية التعبير، ولا يستطيع بناء حياة مستقلة دون تدخل رجال الدين أو النظام السياسي.

تجارب المهاجرين في الدول التي تحترم الإنسان تؤكد أن الحرية والكرامة ليستا غاية مستحيلة، بل حق مشروع يُمكن تحقيقه عبر سياسات عادلة ومؤسسات تحمي الإنسان. في هذه الدول، يجد المهاجر التعليم والعمل والرعاية الصحية، ويشعر أن القانون يحميه، وليس رجل الدين أو السلطة المحلية. الجنّة هنا تتحقق في الممارسة اليومية للحقوق الأساسية، وفي الشعور بالأمان والاحترام، وهي الجنّة التي حُرم منها في بلده الأصلي. بالمقابل، المجتمعات التي يسيطر فيها رجال الدين لا تمنح سوى وعود غيبية، وتُجبر الناس على دفع الثمن بالألم والدماء، لتبقى الجنّة بعيدة المنال على الأرض.

الهجرة إذن هي رحلة من جحيم صنعه رجال الدين والسياسات القمعية، إلى جنّة أرضية تتحقق عبر احترام حقوق الإنسان. المهاجر الذي يعبر البحر ليستطيع بناء حياة كريمة هو مثال حي على أن الجنّة الحقيقية ليست وعدًا بعيدًا، بل تجربة يومية تتحقّق عندما يعيش الإنسان بحرية وكرامة. هذه التجربة تضعنا أمام درس أساسي: لبناء مجتمع متحرّر وعادل، يجب أن نبدأ باقتلاع الأفكار الهدامة، وتحرير العقول من الوهم، وبناء قيم الأخلاق، المحبة، والعدالة. الجنّة التي نبحث عنها خارج أوطاننا يمكن أن تتحقّق في الداخل أولاً، عبر الأفعال والسلوكيات، قبل أن تتحقّق في المجتمع ككل.

السجن أرأف
  1. الخاتمة

الحرية المطلقة تبدأ من داخل الإنسان، حين يرفض أن يكون عبدًا لوهم يُباع باسم الجنّة. رجال الدين الذين يستغلون الخوف والطاعة يعيقون التقدّم ويزيدون الفقر والجهل، بينما المجتمعات التي تحترم حقوق الإنسان تخلق جنّة أرضية ملموسة يعيشها الفرد يوميًا. تجربة المهاجرين تذكّرنا أن الجنّة ليست وعدًا مؤجلًا في السماء، بل واقع يمكن بناؤه بالحرية، العدالة، والمحبة. الطريق إلى هذه الجنّة يبدأ بتحرير العقل، والعمل بأخلاق صالحة، والتمسّك بالكرامة الإنسانية؛ فالجنّة الحقيقية تبدأ في داخلنا قبل أن تنعكس على المجتمع ككل.

أخبار ذات صلة

طه حسين في مقولة له؛“في الغرب لا مقدّس الا الإنسان؛عند المسلمين كلّه مقدّس ما عدا الإنسان”..د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:“في لبنان تتعدّد المقدّساتفيما المواطن مهدور الكرامة”…
بحث


طه حسين في مقولة له؛
“في الغرب لا مقدّس الا الإنسان؛
عند المسلمين كلّه مقدّس
ما عدا الإنسان”..
د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:
“في لبنان تتعدّد المقدّسات
فيما المواطن مهدور الكرامة”…

03/10/2025

...

ابن سينا: “كيف يدعون الناس الى الجنةوهم عاجزون عن دعوة يتيم الى مائدة؟”د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:    نعم فالدين حين يُفصَل عن خدمة الناسيفقد معناه…
بحث


ابن سينا: “كيف يدعون الناس الى الجنة
وهم عاجزون عن دعوة يتيم الى مائدة؟”
د. الياس ميشال الشويري معلّقاً:
نعم فالدين حين يُفصَل عن خدمة الناس
يفقد معناه…

02/10/2025

...

رسالة تحية ووفاءالى د. حبيب بو صقر مدير المالية الأسبق..د. الياس ميشال الشويري:لبنان الذي نحلم به يسكن في أمثاله…
بحث


رسالة تحية ووفاء
الى د. حبيب بو صقر مدير المالية الأسبق..
د. الياس ميشال الشويري:
لبنان الذي نحلم به يسكن في أمثاله…

01/10/2025

...

وماذا عن المقارنة بين حاكمَيْن للمركزي: أدمون نعيم ورياض سلامة؟د. الياس ميشال الشويري: ادمون نعيم حاكم نزيهفي زمن الإنهيار والخياناتأما رياض سلامة فيُمثّل النموذج المعاكس…
بحث


وماذا عن المقارنة بين
حاكمَيْن للمركزي:
أدمون نعيم ورياض سلامة؟
د. الياس ميشال الشويري:
ادمون نعيم حاكم نزيه
في زمن الإنهيار والخيانات
أما رياض سلامة
فيُمثّل النموذج المعاكس…

30/09/2025

...

تحميل المزيد
المنشور التالي
الـ Fair يعود الى الهند بعد 20 عاماً:كيف للنمو في الأسواق الناشئةأن يكون مرناً؟


الـ Fair يعود الى الهند بعد 20 عاماً:
كيف للنمو في الأسواق الناشئة
أن يكون مرناً؟

Tamin wa Masaref | by OnSups

  • سياسة خاصة
  • الأحكام والشروط
  • تواصل معنا
يرجى الانتظار...

اشترك في نشرتنا الإخبارية

هل تريد أن يتم إعلامك عند نشر مقالتنا؟ أدخل عنوان بريدك الإلكتروني واسمك أدناه لتكون أول من يعرف.
اشترك في النشرة الإخبارية الآن
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • رسالة من المحرر
  • الحدث
  • المفكرة
  • مصارف
  • تأمينية
    • شركات تأمينية
    • توعية تأمينية
    • فتاوى تأمينية
  • ملف
  • مقابلات
  • مقالات
  • طب
  • فـي ميزان العدالة
  • منوعات
  • مؤتمرات

Tamin wa Masaref | by OnSups