الممثلة أوليفيا كوك
Sartorogeneve، دار المجوهرات الراقية التي تتّخذ من مدينة جنيڤ مقرًا لها، شاركت في العرض الأوّل لمسلسل House of the Dragon في لندن، إذ اختارت بطلة العمل الممثّلة البريطانية أوليفيا كوك طقمًا من المجموعة السويسرية (Swiss Collection)، وخطفت أنظار الجميع بحضورها المتألّق.
وتستمدّ هذه المجموعة السويسرية التي تحمل توقيع Sartorogeneve الإلهام من المناظر الطبيعية الخلّابة في جنيڤ، فكل قطعة تستحضر إلى البال أروع المشاهد في سويسرا، بمهارة وإبداع قلّ نظيرهما، علماً أن هذه المجموعة تضمّ أطقم Gala و Mystèreو Réflexion و Éclatو Voyage التي تُجسّد روح الأراضي السويسرية ونمط الحياة المحلي.
وكانت الممثلة أوليفيا كوك اختارت قطعتَين من طقم Gala وطقم Mystère، وهما تشوكر Gala وخاتم Mystère. يُشبه التشوكر تحفة فنية، فهو مؤلّف من سلسلتَين متشابكتَين ومرصّع بـ833 حبّة ألماس مستديرة، فيما تتوسّطه ألماسة بِقصَّة الزمرّد تخطف الأنفاس وتبرق كالنجوم في سماء الليل. أمّا خاتم Mystère فمزيّن بحُبيبات ألماس دائرية موزّعة في صفوف مُلفتة للنظر.
في هذه الأمسية المتلألئة، والتي كانت نجمتها من دون منازع أوليفيا كوك، فرضت دار Sartorogeneve مرّة جديدة حضورها كعلامة رائدة للأناقة التي لا تفقد رونقها مع مرور الزمن والحرفية العالية في مجال صياغة المجوهرات الراقية. فكل قطعة تحمل توقيع الدار تُصمّم بدقّة لامتناهية وجودة عالية لتتخطّى حدود المألوف، وتعكس شخصيّة المرأة في مجوهرات تفيض ألقًا ورقيًا.

يُذكر أن Sartorogeneve تُشكّل سارتورو جنيڤ، دار المجوهرات الراقية التي تتّخذ من مدينة جنيڤ مقرًا لها، تعدّ معلمًا من معالم الأناقة اذ تتلاقى ثلاثة أجيال من عائلة واحدة لابتكار أجمل المجوهرات. ويتجلّى التزام الدار بالتميّز في تصاميمها المبتكرة التي تتميّز بجودة لا يُعلى عليها.
أسّس الأخوان أرتو وسارو أرتينيان الدار عام 2004. ويحرصان على الالتزام بالشفافية في صناعة المجوهرات، وهو مبدأ يقتدي به حرفيّو الدار أيضًا، الذين ينتقون كل قطعة ويصمّمونها وينفّذونها بكل دقة. وانطلاقًا من جذور العلامة والمبادئ والروابط العائلة التي تقتدي بها، توحي سارتورو بحسّ من الثقة والموثوقية، فتحافظ على التقاليد وتطرح مجوهرات استثنائية.
وباعتبارها شركة عائلية، تلتزم الدار، ومؤسّسوها، بالحفاظ على علاقة طيّبة مع العملاء، وتقديم خدمة لا يُعلي عليها، ليحظى كل عميل بتجربة قيّمة على مستوى شخصي.