سامر وتمارا، وكلاهما من عائلة شوفاني (والعروس هي ابنة شقيق النقيب الأسبق لخبراء السير السيد نجيب شوفاني)، تعاهدا أمام الله والكهنة في كنيسة التجلّي في بلدة رميش (في الجنوب اللبناني) بأن يحافظا على التعاليم المسيحيّة السماويّة ويؤسّسا عائلة مؤمنة متسلّحة بمبادئ الأخلاق والمحبّة.
وبسبب وباء كورونا والإجراءات الصحيّة المتّبعة، ومنها التباعد الاجتماعي، فقد اقتصر الحفل على الأهل والمقرّبين جدًّا. فكلّ التهاني للعروسَين وذويهما.
وبسبب وباء كورونا والإجراءات الصحيّة المتّبعة، ومنها التباعد الاجتماعي، فقد اقتصر الحفل على الأهل والمقرّبين جدًّا. فكلّ التهاني للعروسَين وذويهما.
الأزياء المحتشمة مصدر قوّة
فـي الاقتصاد الإسلامي
فـي الاقتصاد الإسلامي
كريم توري، الرئيس التنفيذي لشركة مودانيسا التي تُعد إحدى الشركات الرائدة في مجال الأزياء المُحتشمة، اختير واحدًا من “أفضل 50 قائدًا في الاقتصاد الإسلامي”، في قائمة “إسلاميكا 500” التي أعدها المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي والتي تختار الشخصيات الأكثر والأهم نفوذاً في هذا الاقتصاد.
والقصّة بدأت في العام 2011 عندما لاحظ توري الإمكانيات الموجودة في قطاع الأزياء المحتشمة المُهمل، وقرّر إنشاء “مودانيسا” التي اعتبرها البعض، في ذلك الوقت، مهمة مستحيلة. ومع ذلك حقّق انجازاً أثار به الإعجاب في عالم الأعمال والاستثمار، بحيث أصبحت الشركة منصة تجذب العديد من المُوردين والمنتجين والعلامات التجارية الأخرى. وما هي إلاّ فترة زمنيّة قصيرة حتّى حوّل توري “مودانيسا” إلى شركة عالمية تقوم بتصدير المنتجات من تركيا إلى 140 دولة في خمس قارات حول العالم، ناقلاً بذلك خبرة وقوة تركيا في عالم الأزياء الجاهزة. وقد زاد عدد المُستوردين من الشركة من 50 مُستوردًا في العام 2011 إلى أكثر من 850 حتى الآن، تشكِّل النساء 80% منهم. وإلى ذلك تزايدت أعداد المتصفحين موقع “مودانيسا” الإلكتروني ليصل زوار الموقع إلى أكثر من 16 مليون مستخدم شهريًا، و200 مليون سنوياً.
ووفقًا لتقرير الاقتصاد الإسلامي العالمي الصادر عن “تومسون رويترز”، فقد حققت تركيا قفزة في النمو وفّرت لها إمكانيّة احتلال المرتبة الخامسة في “الأزياء المحتشمة” عالميًا، برصيد 32 نقطة في عام 2018. وبفضل المستوى العالي لصادرات “مودانيسا” في السنوات التالية، تقدّم تصنيف تركيا بـ 18 نقطة ليصل إلى 50 نقطة، واحتلت بذلك المرتبة الثانية في هذه الفئة بنجاح.
ويقدّم موقع “إسلاميكا 500”، الذي يدعمه المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي (WIEF)، تقارير عن معلومات جديدة وعن جهات فاعلة مبتكرة في قطاع الاقتصاد الإسلامي سريع النمو. ويعد الموقع دليلا ومؤشرًا على الشخصيات المهمة وقادة الأعمال الذين يشكلون الاقتصاد والأسواق الإسلامية. ويضم موقع “إسلاميكا 500” أسماءً اختارها الباحثون على مدار العام بناء على قدراتهم الإبداعية وسجلهم الحافل بالنجاحات.
والقصّة بدأت في العام 2011 عندما لاحظ توري الإمكانيات الموجودة في قطاع الأزياء المحتشمة المُهمل، وقرّر إنشاء “مودانيسا” التي اعتبرها البعض، في ذلك الوقت، مهمة مستحيلة. ومع ذلك حقّق انجازاً أثار به الإعجاب في عالم الأعمال والاستثمار، بحيث أصبحت الشركة منصة تجذب العديد من المُوردين والمنتجين والعلامات التجارية الأخرى. وما هي إلاّ فترة زمنيّة قصيرة حتّى حوّل توري “مودانيسا” إلى شركة عالمية تقوم بتصدير المنتجات من تركيا إلى 140 دولة في خمس قارات حول العالم، ناقلاً بذلك خبرة وقوة تركيا في عالم الأزياء الجاهزة. وقد زاد عدد المُستوردين من الشركة من 50 مُستوردًا في العام 2011 إلى أكثر من 850 حتى الآن، تشكِّل النساء 80% منهم. وإلى ذلك تزايدت أعداد المتصفحين موقع “مودانيسا” الإلكتروني ليصل زوار الموقع إلى أكثر من 16 مليون مستخدم شهريًا، و200 مليون سنوياً.
ووفقًا لتقرير الاقتصاد الإسلامي العالمي الصادر عن “تومسون رويترز”، فقد حققت تركيا قفزة في النمو وفّرت لها إمكانيّة احتلال المرتبة الخامسة في “الأزياء المحتشمة” عالميًا، برصيد 32 نقطة في عام 2018. وبفضل المستوى العالي لصادرات “مودانيسا” في السنوات التالية، تقدّم تصنيف تركيا بـ 18 نقطة ليصل إلى 50 نقطة، واحتلت بذلك المرتبة الثانية في هذه الفئة بنجاح.
ويقدّم موقع “إسلاميكا 500”، الذي يدعمه المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي (WIEF)، تقارير عن معلومات جديدة وعن جهات فاعلة مبتكرة في قطاع الاقتصاد الإسلامي سريع النمو. ويعد الموقع دليلا ومؤشرًا على الشخصيات المهمة وقادة الأعمال الذين يشكلون الاقتصاد والأسواق الإسلامية. ويضم موقع “إسلاميكا 500” أسماءً اختارها الباحثون على مدار العام بناء على قدراتهم الإبداعية وسجلهم الحافل بالنجاحات.